العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى الأدلة و البراهين على صدق الإسلام تعرف على الإسلام من أهله

آخر 20 مشاركات
The Indian Act : وصمة عار على جبين الكنيسة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فضح الكنيسة ببلاد العم سام و ممارساتها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفئدة تهوي وقلوب تنوي لبيك رحمة وغفرانا شاكرون ولربهم حامدون (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دليل الحاج و المعتمر (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ما السرّ وراء إستهداف الأطفال و النّساء ؟؟!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الرد على الزعم أن تقديس المسلمون للكعبة و الحجر الأسود عبادة وثنية (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          معجزات كنيسة مغارة الحليب في بيت لحم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          شبهة حول شهادة الحجر الأسود لمن قبّله أو إستلمه (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يبرئ الإسلام من تهمة الإرهاب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاهن مسيحي و شهادة مُنصفة في حق الإسلام العظيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يعظم المسلمون الكعبة المشرفة ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          رد شبهات حول الحج - الكعبة - الحجر الأسود (الكاتـب : د/مسلمة - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          رد على كهنة المنتديات : العبرة من رمي الجمرات (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاتب كندي : أريد أن يحكمنا المسلمون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل الإسلام يدعو إلى الميز على أساس العرق او اللون ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبد الله الجهني : تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبد الله الجهني : تلاوة من سورتي الصف و التكوير (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القس باسيلي سمير يعترف بتعدّد الآلهة في المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :21  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:21

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


71) نهرو
...........
يقول ".. لربما خامرت هؤلاء الملوك والحكام الذين تسلموا كتب الرسول (صلى الله عليه وسلم) ، الدهشة من هذا الرجل البسيطالذي يدعوهم إلى الطاعة ".
.............
ولكن إرسال هذه الكتب
.........
يعطينا صورة عن مقدار ثقة محمد (صلى الله عليه وسلم) بنفسه ورسالته .
.........
وقد هيأ بهذه الثقة وهذا الإيمان لأمته أسباب القوة والعزّة والمنعة ، وحوّلهم من سكان صحراء إلى سادة يفتحون نصف العالم المعروف في زمانهم..
..............
" وقد توفي محمد ( صلى الله عليه وسلم) بعد أن جعل من القبائل العربية المتنافرة أمة واحدة تتقد غيرة وحماسًا..".
****************************
72) مونتغمري وات
.................
يقول مونتجومري وات في كتابه " محمد في مكة 1953 " ولي أمل أن هذه الدراسة عن حياة محمد (صلى الله عليه وسلم) يمكنها أن تساعد على إثارة الاهتمام من جديد .
..........
برجل هو أعظم رجال أبناء آدم" .
.............
فلو لم يكن نبيًا ورجل دولة وإدارة ، ولو لم يضع ثقته بالله ويقتنع بشكل ثابت أن الله أرسله
.......
لما كتب فصلاً مهمًا في تاريخ الإنسانية .
..............
منذ أن قام كارليل بدراسته عن محمد (صلى الله عليه وسلم) في كتابه (الأبطال وعبادة البطل)
...........
أدرك الغرب أن هناك أسبابًا وجيهة للاقتناع بصدق محمد
.............
إذ إن عزيمته في تحمل الاضطهاد من أجل عقيدته ، والخلق السامي للرجال الذين آمنوا به ، وكان لهم بمثابة القائد ، وأخيرًا عظمة عمله في منجزاته الأخيرة ، كل ذلك يشهد باستقامته التي لا تتزعزع .
..............
فاتهام محمد (صلى الله عليه وسلم) بأنه دجال Imposteur يثير من المشاكل أكثر مما يحلّ .
............
ومع ذلك فليس هناك شخصية كبيرة في التاريخ حُط من قدرها في الغرب كمحمد (صلى الله عليه وسلم) .
..................
فقد أظهر الكتاب الغربيون ميلهم لتصديق أسوأ الأمور عن محمد ( صلى الله عليه وسلم )
..........
وكلما ظهرأي تفسير نقدي لواقعة من الوقائع ممكنًا قبوله ، مع ذلك لا يكفي في ذكر فضائل محمد أن نكتفي بأمانته وعزيمته إذا أردنا أن نفهم كل شيء عنه ، وإذا أردنا أن نصحح الأغلاط المكتسبة من الماضي بصدده فيجب علينا في كل حالة من الحالات ، لا يقوم الدليل القاطع على ضدها ، أن نتمسك بصلابة بصدقه ، ويجب علينا أن لا ننسى عندئذ أيضًا أن الدليل القاطع يتطلب لقبوله أكثر من كونه ممكنًا وأنه في مثل هذا الموضوع يصعب الحصول عليه.." .
..............
"هناك – على العكس – أسباب قوية تؤكد صدق (محمد) (صلى الله عليه وسلم) ونستطيع في مثل هذه الحالة الخاصة أن نبلغ درجة عالية من اليقين ، لأن النقاش حول هذه المسألة.. يعتمد على وقائع ولا يمكن أن يتضمن خلافًا في التقدير حول الأخلاقية.." .
..............
".. ليس توسع العرب شيئًا محتومًا أو آليًا وكذلك إنشاء الأمة الإسلامية.
.........
ولولا هذا المزيج الرائع من الصفات المختلفة الذي نجده عند محمد (صلى الله عليه وسلم) لكان من غير الممكن أن يتم هذا التوسع .
...........
ولاستنفذت تلك القوى الجبارة في غارات على سوريا والعراق دون أن تؤدي لنتائج دائمة.
...............
ونستطيع أن نميز ثلاث هبات مهمة أُوتيها محمد (صلى الله عليه وسلم)
.........
لقد أوتي أولاً موهبة خاصة على رؤية المستقبل
......
فكان للعالم العربي بفضله ، أو بفضل الوحي الذي ينزل عليه حسب رأي المسلمين ، أساس فكري (إيديولوجي) حُلت به الصعوبات الاجتماعية ، وكان تكوين هذا الأساس الفكري يتطلب في نفس الوقت حدسًا ينظر في الأسباب الأساسية للاضطراب الاجتماعي في ذلك العصر.
...............
والعبقرية الضرورية للتعبير عن هذا الحدس في صورة تستطيع إثارة العرب حتى أعمق كيانهم..
...........
وكان محمد (صلى الله عليه وسلم) ثانيًا رجل دولة حكيمًا ، ولم يكن هدف البناء الأساسي الذي نجده في القرآن، سوى دعم التدابير السياسية الملموسة والمؤسسات الواقعية.
.............
ولقد ألححنا خلال هذا الكتاب غالبًا على استراتيجية محمد (صلى الله عليه وسلم) السياسية البعيدة النظر على إصلاحاته الاجتماعية ولقد دلّ على بعد نظره في هذه المسائل الانتشار السريع الذي جعل من دولته الصغيرة إمبراطورية ، وتطبيق المؤسسات الاجتماعية على الظروف المجاورة واستمرارها خلال أكثر من ثلاثة عشر قرنًا.
............
" وكان محمد (صلى الله عليه وسلم) ثالثًا رجل إدارة بارعًا ، فكان ذا بصيرة رائعة في اختيار الرجال الذين يندبهم للمسائل الإدارية. إذ لن يكون للمؤسسات المتينة والسياسة الحكيمة أثر إذا كان التطبيق خاطئًا مترددًا. وكانت الدولة التي أسسها محمد (صلى الله عليه وسلم) عند وفاته ، مؤسسة مزدهرة تستطيع الصمود في وجه الصدمة التي أحدثها غياب مؤسسها ، ثم إذا بها بعد فترة تتلاءم مع الوضع الجديد وتتسع بسرعة خارقة اتساعًا رائعًا ".
...............
" كلما فكرنا في تاريخ محمد ( صلى الله عليه وسلم) وتاريخ أوائل الإسلام .
..........
تملكنا الذهول أمام عظمة مثل هذا العمل
.........
ولا شك أن الظروف كانت مواتية لمحمد فأتاحت له فرصًا للنجاح لم تتحها لسوى القليل من الرجال غير أن الرجل كان على مستوى الظروف تمامًا .
...............
إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد منأجل معتقداته والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيداوقائدا لهم ، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة كل ذلك يدل على العدالة والنزاهةالمتأصلة في شخصه .
...............
بل إنهلا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد .
******************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :22  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:23

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


73) هربرت جورج ولز
..............
أما الكاتب والأديب البريطاني المعروف هربرت جورج ولز H. G. Wells فيقول : -
...........
".. هل تراك علمت قط أن رجلاً على غير كريم السجايا مستطيع أن يتخذك صديقًا ؟ ذلك أن من عرفوا محمدًا ( صلى الله عليه وسلم ) أكثر من غيرهم ، كانوا أشد الناس إيمانًا به ، وقد آمنت به خديجة (رضي الله عنها) كل حياته على أنها ربما كانت زوجة محبة لهُ.
.............
فأبو بكر (رضي الله عنه) شاهد أفضل وهو لم يتردد قط في إخلاصه ، كان يؤمن بالنبي ( صلى الله عليه وسلم ) ومن العسير على أي إنسان يقرأ تلك الأيام إلا يؤمن بأبي بكر وعلي (رضي الله عنهما ) ، فعلي فإنه خاطر بحياته من أجل النبي (صلى الله عليه وسلم) في أحلك أيامه سوادًا.." .
................
" حجّ محمد ( صلى الله عليه وسلم) حجة الوداع من المدينة إلى مكة ، قبل وفاته بعام ، وعند ذاك ألقى على شعبه موعظة عظيمة..
...........
إنّ أول فقرة فيها تجرف أمامها كل ما بين المسلمين من نهب وسلب ومن ثارات ودماء ، وتجعل الفقرة الأخيرة منها الزنجي المؤمن عدلاً للخليفة ..
............
إنها أسست في العالم تقاليد عظيمة للتعامل العادل الكريم ، وإنها لتنفخ في الناس روح الكرم والسماحة ، كما أنها إنسانية السمة ممكنة التنفيذ، فإنها خلقت جماعة إنسانية يقل ما فيها مما يغمر الدنيا من قسوة وظلم اجتماعي ، عما في أي جماعة أخرى سبقتها " .
...............
" لقد منح العرب العالم ثقافة جديدة ، وأقاموا عقيدة لا تزال إلى اليوم من أعظم القوى الحيوية في العالم ، أما الرجل الذي أشعل ذلك القبس العربي فهو محمد (صلى الله عليه وسلم) " .
******************************
74) ساروجنى ندو شاعرة الهند
.............
أما شاعرة الهند فتقول
.....
"يعتبر الإسلام أول الأديان مناديًاومطبقًا للديمقراطية .
.............
وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم الواحد،عندما ينادى للصلاة ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر ، ماأدهشني هو هذه الوحدة غير القابلة للتقسيم والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخًاللآخر"
******************************
75)بوسورث سميث
..........
أما بوسورث سميث فيقول في كتابه "محمد والمحمدية" لندن 1874 صفحة 92 :-
...........
لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا فيآن واحد ، لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة ،ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت .
............
وإذا كان لأحد أنيقول إنه حكم بالقدرة الإلهية ، فإنه محمد لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة ، دون أنيملك أدواتها ، ودون أن يسانده أهلها .
******************************
76) جيبون أوكلي
...............
يقول إدوارد جيبون وسيمون أوكلي في كتابه "تاريخ إمبراطورية الشرق" لندن 1870صفحة 54 :-
..............
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هوما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها على مر العصور
.............
فما زال الانطباعالرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة والقوة في نفوس الهنودوالأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن ، رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمان.
...............
لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة فيمواجهة فتنة الإيمان بالله ، رغم أنهم لم يعرفوها إلا من خلال العقل والمشاعرالإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادةالإسلام ، ولم يتأثر إحساسهم بألوهية الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورةالتي كانت تتخذ آلهة من دون الله .
..........
ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلةالمعروفة لدى البشر ، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايتهإياهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين.
******************************
يتبع ما بعده





المزيد من مواضيعي
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :23  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:26

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


76) الدكتور زويمر
...............
الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي ولد 1813 ـ 1900 قال في كتابه(الشرق وعاداته)
..............
يقولُ فيه إن محمداً كان ولا شك
..........
من أعظم القوادالمسلمين الدينيين ويصدق عليه القول أيضاً بأنه .
............
كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاًوجريئاً مغواراً ومفكراً عظيماً
.............
ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات وهذاقرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
******************************
77) سانت هيلر
..............
(العلامة برتلي سانت هيلر الألمانيمستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم(
...............
فيقول فيه كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياةالشعب وحريته وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوالتلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها فكان النبي داعياً إلىديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه وإن في شخصيتهصفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.
******************************
78) إدوار مونته
.............
أما (الفيلسوف إدوار مونته الفرنسي مستشرق فرنسي ولد في بلدته لوكادا 1817ـ 1894 قال في آخر كتابه (العرب)
...........
فيقول عُرف محمد بخلوص النيةوالملاطفة ، وإنصافه في الحكم ونزاهة التعبير عن الفكر ، والتحقق وبالجملة .
..........
كان محمدأزكى وأدين وأرحم عرب عصره
..........
وأشدهم حفاظاً على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموابها من قبل وأسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم.
******************************
79) السير موير
..................
يقول السير موير الإنكليزي في كتابه ( تاريخ محمد ) : -
..........
إن محمداً نبي المسلمين
لُقب بالأمين منذالصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوكه ومهما يكن هناك من أمرفإن محمداًأسمى من أن ينتهي إليه الواصف
.........
ولا يعرفه من جهله وخبير به من أمعن النظر في تاريخهالمجيد
.........
ذلك التاريخ الذي ترك محمداً في طليعة الرسلومفكري العالم.
******************************
81) سنرستن الآسوجي
.........
(العلامة سنرستن الآسوجي : مستشرق آسوجي ولد عام 1866 أستاذ اللغات الساميّة ساهم في دائرة المعارف جمعالمخطوطات الشرقية محرر مجلة (العالم الشرقي) له عدة مؤلفات منها: (القرآن الإنجيلالمحمدي) ومنها: (تاريخ حياة محمد )
...............
يقول إننا لم ننصف محمداً إذاأنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا
...........
فلقد خاض محمد معركة الحياةالصحيحة في وجه الجهل والهمجية مصراً على مبدئه وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى بهالمطاف إلى النصر المبين
............
فأصبحت شريعته أكمل الشرائعوهو فوق عظماء التاريخ.
******************************
82) المستر سنكس
..........
( المستر سنكس الأمريكي : مستشرق أميركي ولد في بلدته بالاي عام 1831توفي 1883 في كتابه: (ديانة العرب)
............
فيقول فيه :- ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائةوسبعين سنة
.............
وكانت وظيفته ترقية عقول البشر بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلةوبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد وبحياة بعد هذه الحياة.
............
إلى أن قال: إن الفكرة الدينية الإسلاميةأحدثت رقياً كبيراً جداً في العالم وخلّصت العقل الإنساني من قيوده الثقيلة التيكانت تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان.
............
ولقد توصل محمد ـ بمحوه كل صورة في المعابدوإبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق ـ
............
إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة التجسيدالغليظة.
******************************
83) شبرك النمساوي
..........
فيقول الدكتور شبرك النمساوي .
..........
إنّ البشرية لتفتخر بانتسابرجل كمحمد إليها ، إذ إنّه رغم أُمّيته استطاع قبل بضعة عشر قرنًا ، أنْ يأتي بتشريعسنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون إذا توصلنا إلى قمّته.
*****************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :24  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:28

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


84نصري سلهب
...........
فيقول إنه " في مكة . . أبصر النور طفل لم يمرّ ببال أُمه ساعة ولادته ، أنه سيكون أحمد
............
وسيكون أعظم الرجال في العالم بل في التاريخ ، ولربما أعظمهم إطلاقًا..".
...........
"هنا عظمة محمد (صلى الله عليه وسلم) لقد استطاع ، خلال تلك الحقبة القصيرة من الزمن ، أن يحدث شريعة خلقية وروحية واجتماعية لم يستطعها أحد في التاريخ بمثل تلك السرعة المذهلة ".
..........
".. هذا الرجل الذي ما عرف الهدوء ولا الراحة ولا الاستقرار ، استطاع وسط ذلك الخضم الهائج ، أن يرسي قواعد دولة ، وأن يشرّع قوانين ويسنّ أنظمة ، ويجود بالتفسير والاجتهادات.. ولم ينسى أنه أب وجد لأولاد وأحفاد ، فلم يحرمهم عطفه وحنانه ، فكان بشخصيته الفذة الغنية بالقيم والمعطيات والمؤهلات ، المتعددة الأبعاد والجوانب ، الفريدة بما أسبغ الله عليها من نعم وصفات ، وبما حباها من إمكانات ، كان بذلك كله عالمًا قائمًا بنفسه ".
..........
" تراثك يا ابن عبد الله ينبغي أن يُحيا"
...........
لا في النفوس والقلوب فحسب ، بل في واقع الحياة ، في ما يعاني البشر من أزمات وما يعترضهم من عقبات.
...........
تراثك مدرسة يلقى على منابرها كل يوم عظة ودرس ، كل سؤال له عندك جواب ، كل مشكلة مهما استعصت وتعقدت ، نجد لها في آثارك حلاً ".
...........
".. لم يكن النبي (صلى الله عليه وسلم) رسولاً وحسب ، يهدي الناس إلى الإيمان ، إنما كان زعيمًا وقائد شعب ، فعزم على أن يجعل من ذلك الشعب خير أمة أخرجت للناس ، وكان له ما أراد ".
*****************************
85إيڤلين كوبلد
...........
تقول إيڤلين كوبلد في كتابها ( البحث عن الله) : " كان العرب قبل محمد – صلى الله عليه وسلم - أمة لا شأن لها ، ولا أهمية لقبائلها ، ولا لجماعتها .
..............
فلما جاء محمد – صلى الله عليه وسلم - بعث هذه الأمة بعثاً جديداً يصح أن يكون أقرب إلى المعجزات فغلبت العالم ، وحكمت فيه آجالاً وآجالاً .
...........
لقد استطاع النبي – صلى الله عليه وسلم - القيام بالمعجزات والعجائب ، لَمّا تمكن من حمل هذه الأمة العربية الشديدة العنيدة على نبذ الأصنام ، وقبول الوحدانية الإلهية ، لقد وُفّق إلى خلق العرب خلقاً جديداً، ونقلهم من الظلمات إلى النور".
............
فلقد كانت الحياة العربية قبل الإسلام تقوم أساساً على نمطية خاصة ؛ فالقبيلة هي التنظيم الاجتماعي والسياسي الذي يضم حياة الفرد في القبيلة ، فكان انتماء العربي الجاهلي انتماءً قبلياً ، وليس هناك أية رابطة عملية توحد القبائل وتجمعها ، بل على النقيض ؛ كانت القبائل متناحرة متحاربة ، وإذا ما قامت أحلاف قبلية ، فلِمُنَاصرة قبيلة على أخرى ، وبالتحديد كانت القبيلة العربية تصنع وحدة سياسية مستقلة.
............
ومن هنا كان
الانقلاب الذي أحدثه الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم - عميقاً في حياة الجزيرة العربية ؛ إذ استطاع بسياسته الكفاحية التي تُمليها روح الإسلام أن يحول هذه الوحدات القبلية المستقلة ويرتقي بها لتظهر في إطار الأمة الإسلامية.
.........
إن الأمة الإسلامية ـ القائمة على الإيمان ـ التي أسسها النبي محمد – صلى الله عليه وسلم - كانت ولا زالت أقوى رباطاً ، وأوثق عرى من فكرة القبلية التي سادت في القرون الغابرة .
******************************
86الروسي آرلونوف
............
يقول الباحث الروسي آرلونوف في (مجلة الثقافة الروسية، في مقالة: النبي محمد – صلى الله عليه وسلم –):-
............
" في شبه جزيرة العرب المجاورة لفلسطين ظهرت ديانة ، أساسها الاعتراف بوحدانية الله ، وهذه الديانة تعرف بالمحمدية ، أو كما يسميها أتباعها الإسلام ، وقد انتشرت هذه الديانة انتشاراً سريعاً ، ومؤسس هذه الديانة هو العربي محمد – صلى الله عليه وسلم - وقد قضى على عادات قومه الوثنية ، ووحد قبائل العرب ، وأثار أفكارهم وأبصارهم بمعرفة الإله الواحد ، وهذب أخلاقهم ، ولين طباعهم وقلوبهم ، وجعلها مستعدة للرقي والتقدم ، ومنعهم سفك الدماء ووأد البنات..
......
وهذه الأعمال العظيمة التي قام بها محمد– صلى الله عليه وسلم - تدل على أنه من المصلحين العظام.
............
وعلى أن في نفسه قوة فوق قوة البشر، فكان ذا فكر نير، وبصيرة وقيادة ، واشتهر بدماثة الأخلاق ، ولين العريكة ، والتواضع وحسن المعاملة مع الناس .
..............
قضى محمد – صلى الله عليه وسلم - أربعين سنة مع الناس بسلام وطمأنينة ، وكان جميع أقاربه يحبونه حباً جماً ، وأهل مدينته يحترمونه احتراماً عظيماً ، لما عليه من المبادئ القويمة ، والأخلاق الكريمة ، وشرف النفس ، والنزاهة".
.........
إن فضل الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم - على العرب لا حد له ؛
إذ أخرجهم من الجاهلية إلى نور الإسلام ؛
******************************
87هربرت وايل
..........
يقول المستشرق الأيرلندي المستر هربرت وايل في كتابه (المعلم الكبير): " بعد ستمائة سنة من ظهور المسيح عليه السلام ظهر محمد – صلى الله عليه وسلم - فأزال كل الأوهام ، وحرم عبادة الأصنام ، وكان يلقبه الناس بالأمين ، لما كان عليه من الصدق والأمانة .
............
" وهو الذي أرشد أهل الضلال إلى الصراط المستقيم " .
*****************************
88جورج دي تولدز
.........
ويتحدث الباحث الأمريكي جورج دي تولدز ( 1815-1897)، عن فضل الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم - على العرب حين نقلهم من الهمجية إلى المدنية ، وعن دور الرسالة في تبديل أخلاق عرب الجاهلية ، حين عمر ضياء الحق والإيمان قلوبهم، فيقول:-
..........
" إن من الظلم الفادح أن نغمض الجفن عن حق محمد– صلى الله عليه وسلم – "
...........
والعرب على ما علمناهم من التوحش قبل بعثته ، ثم كيف تبدلت الحالة بعد إعلان نبوته ، وما أورته الديانة الإسلامية من النور في قلوب الملايين من الذين اعتنقوها بكل شوق وإعجاب من الفضائل ؛ .
...............
" لذا فإن الشك في بعثة محمد– صلى الله عليه وسلم - إنما هو شك في القدرة الإلهية التي تشمل الكائنات جمعاء ".
*****************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :25  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:30

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


89اللايدي إيفلين كوبرلد
.........
وتقول الشاعرة الإنكليزية اللايدي إيفلين كوبرلد في كتابها (الأخلاق) ايفلين كوبرلد: الأخلاق ص 66:-
...........
" لعمري لقد استطاع محمد– صلى الله عليه وسلم -
القيام بالمعجزات والعجائب ، لما تمكن من حمل هذه الأمة العربية الشديدة العنيدة على نبذ الأصنام ، وقبول الوحدانية الإلهية ، ولقد كان محمد– صلى الله عليه وسلم - شاكراً حامداً ، إذ وفق إلى خلق العرب خلقاً جديداً ، ونقلهم من الظلمات إلى النور، ومع ذلك كان محمد - صلى الله عليه وسلم - سيد جزيرة العرب ، وزعيم قبائلهم، فإنه لم يفكر في هذه ، ولا راح يعمل لاستثمارها ، بل ظل على حاله ، مكتفياً بأنه رسول الله ، وأنه خادم المسلمين ، ينظف بيته بنفسه ، ويصلح حذاءه بيده ، كريماً باراً كأنه الريح السارية ، لا يقصده فقير أو بائس إلا تفضل عليه بما لديه .
........
وكان يعمل في سبيل الله والإنسانية " .
...........
كان فضل النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - على العرب
من العمق وبُعد الأثر لا يحصره زمان أو يحده مكان ، عاشته أمة الإسلام ، وما زال وسيظل باقياً خالداً .
******************************
90)قسطاكي حمصي
..............
الباحث قسطاكي حمصي (1858-1941) : يقول " إذا كان سيد قريش نبي المسلمين ومؤسس دينهم ، فهو أيضاً نبي العرب ، ومؤسس جامعتهم القومية ، وإنه من الحمق والمكابرة أن ننكر ما لسيد قريش من بعيد الأثر في توحيد اللهجات العربية ، وقتل العصبيات الفرعية في نفوس القبائل ، بعد أن أنهكها القتال في قتال الصحراء ، وتناحر ملوكها في الشام والعراق تناحراً أطال أمد الحماية الرومانية والفارسية في البلدين الشقيقين حتى الفتح الإسلامي..
................
فمن الخطأ أن ننكر ما للرسول العربي الكريم ، وخلفائه من يد على الشرق ، في إثارة تلك الحماسة والبطولة النادرة المتدفقة في صدور أولئك الصحب الميامين.
..............
الذين كانوا قابعين في حزون الجزيرة وبطاحها ، في سبيل الفتح ، والمنافحة لتحرير الشرق من رق الرومان وأسر الفرس ، إن سيد قريش هو المنقذ الأكبر للعرب من فوضى الجاهلية ، وواضع حجر الزاوية ، في صرح نهضتهم الجبارة المتأصلة في تربة الخلود " .
*****************************
91)البرفسورالقسيس ديفيد بنجامين كلداني
..............
والذي أعتنق الإسلام بعد عُزله وتفكر وحيره وتساؤلات أيُهما حق وأيُهما صدق ، وأيُهما الضلال ، وبدأ يدرس ويُقارن ، ويتعمق ويبحث ويستقصي....ويلجأ إلى الله بالصلاه وطلب الهدايه ، إلى أن هداهُ الله إلى الإيمان بوحدانيته ، فخلع رداء الكهنوت ، ولبس رداء الهدايه والوحدانيه رداء الإسلام ، وغير إسمه إلى عبد الاحد كلداني ، حيث كان قبلها أُستاذ في علم اللاهوت ، وقسيس الروم الكاثوليك لطائفة الكلدانيين الموحده ، ويُجيد هذا القسيس اللاهوتي عدة لُغات وخاصةً اللغه الأراميه القديمه ، حيث ألف كتابه المشهور ( مُحمد في الكتاب المُقدس ) يقول فيه : -
...........
" إن إهتدائي للإسلام لا يُمكن أن يُعزى لأي سببٍ سوى عناية الله عز وجل ، وبدون هداية الله فإن كُل القرءآت والأبحاث ومُختلف الجهود التي تُبذل للوصول إلى الحقيقه ، لن تكون مُجديه ...واللحظه التي آمنتُ بها بوحدانية الله ، وبنبيه الكريم صلوات ُ الله عليه .
............
أصبحت نُقطة تحولي نحو السلوك النموذجي المؤمن "
............
" ويقول أيضاً لا فضل لأحدكم علي باهتدائي وهدايتي .
...........
" لقد فتح اللهُ علي وآمنتُ به واحداً أحد لا شريك لهُ ، ولن أُشرك بعبادة ربي أحدا "
.........
وفي كتابه يقول " لا يمكن أن يكون المُعزي ، وروح الحق ، والبارقليط أو الفارقليط ، وابن الإنسان ،وحمادهوالمُشتهى لكُل الأُمم ، والشيلو واليودوكيا....
........
" إلا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم نبي الله ورسوله ، وخاتم النبيين والرُسل "
..........
" وأن ملكوت الله ومشيئته التي يدعوا المسيحيين أن يأتي بها الله على الأرض ، كما طلب المسيح من أتباعه ذلك ، ما هي إلا دولة العدل والرحمه التي أقامها نبي الله مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، ومن بعده من آمنوا به من المُسلمين "
*******************************
92)القس سيفريدودميس
وهذا ألقس ألأمريكي سيفريدودميس وقد أعلن إسلامه وغير إسمه إلى (علي قواتيمالا ) يقول " كان سبب إسلامي , وإيماني بالقُرآن وبمن أُنزل عليه هذا القُرآن نبي الله مُحمد ، أن أحد المُقررات التي يجب أن أدرسها ، كتاب من تأليف شخص إسمه مُحمد ، إسمه القُرآن وبما أنه مُرسخ عندنا أنه من تأليف بشر هو مُحمد ، وأنه أدعى النبوه ، كان لا بُد لي من أن أجد مُقدمه في بداية الكتاب لهذا المؤلف وهو مُحمد ، ليُبين سبب تأليفه لهذا الكتاب ، ومفاخرته بنسبة هذا الكتاب له وبتأليفه لهُ "
.........
" ولكني عندما أمسكت هذا الكتاب لأدرسه ولأول مره ، تفاجأت بعدم وجود مُقدمه لهذا الكتاب ، وعدم وجود إسم مُحمد كمؤلف لهذا الكتاب ، هذه أو مُفاجأه ، والمُفاجأه الثانيه كانت أن هذا الكتاب بدأني بالتحدي بأنه لا ريب فيه .
...........
{ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ } البقرة2
............
ومن الخلفيه السيئه التي عندي عن هذا الكتاب وعن مؤلفه كبدوي عاش في الصحراء كما علمونا ، وأمام هذا التحدي الذي بدأني إياه هذا الكتاب ، زاد الإصرار عندي لقراءته ولأرى هل فعلاً أنه لا ريب فيه ، وكانت هذه الآيه هي طريقي إلى الوحدانيه ، من الثالوث إلى الوحدانيه لله في التأليه والربوبيه والعباده ، وأيقن أن مُحمداً نبي الله ورسوله ، وأن هذا القُرآن من عند الله ، ولو كان من تأليفه لنسبه لنفسه ، ولكان كُله ريب وتضارب واختلافات .
...............
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82 .
***********************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :26  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:44

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


93) أما سنكس فيقول
...........
" ظهر محمد - صلى الله عليه وسلم - بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة .
...........
وكانت وظيفته ترقية عقول البشر، بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد ، وبحياة بعد هذه الحياة "
...........
... إلى أن قال : " إن الفكرة الدينية الإسلامية ، أحدثت رقياً كبيراً جداً في العالم ، وخلّصت العقل الإنساني من قيوده الثقيلة التي كانت تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان ، ولقد توصل محمد ـ بمحوه كل صورة في المعابد وإبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق ـ
............
إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة التجسيد الغليظة " .
..........
وهكذا ، ارتقى العرب ـ وغير العرب ـ ارتقاءً حضارياً ضخماً من عصور الجاهلية والظلام إلى عصور التحضر ، بفضل دعوة النبي محمد- صلى الله عليه وسلم - .
********************************
94) أركون دمشق
..............
أما أركون دمشق ، وكان من عُظماء نصارى ألشام ، يقول لهوذة بن علي ألحنفي ، عن مُحمد
..........
إنه للنبي ألعربي ألذي بشر به عيسى إبنُ مريم ، ووالله إنه لمكتوبٌ عندنا في ألإنجيل فإتبعه يا هوذه
.........
(طبعاً الإنجيل الذي كان في زمنه ، قبل أن يحذف منهُ كُل ما هو بالإسم عن هذا النبي ).
********************************
95)اللورد الإنجليزي هدلي
........
والذي لُقب بالفاروق يقول
........
" إقتناعي بالإسلام كان نتيجةً لدراسه دامت سنوات عديده .
..........
توصلتُ فيها أن الإسلام والمسيحيه دينان شقيقان ، وإنما فصلت بينهما بعضُ النظريات والمُصطلحات التي يمكن الإستغناءُ عنها .
..........
وأن هُناك تعطش إلى دينٍ يُخاطبُ العقل ويُناسبُ العواطف البشريه ، وإنني لأسأل ؟
........
" هل سمع أحدٌ برجلٍ مُسلم إنحدر من إيمانه إلى الإلحاد ، وإنني أعتقد أن هُناك ألافاً من الرجال والنساء مُسلمون في ذات قلوبهم(يقصد من المسيحيين ) ولكن يمنعهم من إعلان الحقيقيه مُراعاتهم للعُرف
"من كتاب لماذا أسلمنا ص45 .
******************************
96)الكولونيل الأمريكي دونالد رودويل
يقول دونالد رودويل" إن بساطة الإسلام ومساجد المُسلمين بجاذبيتها وبما في أجواءها من روعه وجلال ، والجد والوقار الذي يتميز به المُسلمون المؤمنون الذين يستجيبون لنداء الصلاه 5 مرات في اليوم ، كُل هذه الأُمور ملكت هلى مشاعري منذُ البدايه .
.........
على أنني بعد أن قررت الإنضمام إلى مركب المُسلمين وجدتُ أن هُناك أسباباً كثيره أُخرى .
.........
"مثل النظره للحياه ، الرأي السديد والقُدره ، الحث على البر ، تقدير حق المُلكيه للمرأه "
...........
" ومثل أقوال النبي مُحمد إعقلها وتوكل ، أي إبذُل جُهدك ثُم توكل على الله ، وسماحة الإسلام مع الأديان الأُخرى ، والإيمان بإبراهيم وموسى وعيسى ، وبقاء القُرآن على حاله ، وكنتُ أُحسُ في المساجد في إسطمبول والجزائر ودمشق وبيت المقدس ببساطة الإسلام ، سجودُ الملكِ مع الفقير المُعدم في المسجد .
( وهذه هي الإخوه العالميه) كتاب لماذا أسلمنا ص92 .
..............
يتبع ما بعده





المزيد من مواضيعي
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :27  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 21:46

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


***********************************
97)السيد ر . ل .ميليما
...........
يقول الهولندي ميليما لا بُد لي من ألإجابه على سؤالين لأُبين ما هو الذي أعجبني أو راقني واجتذبني لإعتناق الإسلام ؟ وما هو أجمل الأسباب ؟ وسأُجملُها في 6 نُقاط : -
...............
· الإيمان بوجود إله واحد لهُ السُلطان ، وأنهُ الله الذي يحتاج إليه الخلق جميعاً لم يلد ولم يولد ولم يكُن لهُ كفؤاً أحد .
............
· الصله بين خالق الكون ومخلوقه صله مُباشِره فلا يحتاج المؤمن إلى وساطه ، ولا يحتاج غلى كهنوت .
..............
· مبدأ التسامح في الإسلام " لا إكراه في الدين " والمُطالبه باحترام ما في الأديان الأُخرى .
.............
· مبدأ الأُخوه في الإسلام بغير إعتبارٍ للون أو الجنس أو العقيده- والمُساواه تتمثل واضحةً في لباس الإحرام في الحج .
...........
· تقدير الإسلام للعقل والماده ولقيمة كُلٍ منهُما .
..................
· تحريم الخمور والمواد المُخدره .
*******************************
98)سيسيليا محموده كانولي
............
أما الأُستراليه سيسيلياكانولي فتقول " ما سألتُ مسيحياً سواء كان ممن يُقالُ عنهم رجال الكهنوت والأسرار المُقدسه أو العامه عن أي شيءٍ يبدو لي غامضاً في تعاليم الكنيسه إلا تلقيت الجواب التقليدي .
..........
ليس لك أن تُناقشي تعاليم الكنيسه ويجب أن تؤمني بها "
..............
" لو أن أحداً سألني عن أهم جانب في الإسلام إجتذبني لأجبت
إنها الصلاه في الإسلام
..........
لانها في المسيحيه لا تعدو أن تكون دُعاء لله بواسطة المسيح عيسى ليمنحنا خير الدُنيا أما في الإسلام فهي ثناء على الله وحمد لله على كافة نعمه لأنهُ العليم بما ينفعُنا "
********************************
99)إسماعيل ويسلو زيجر يسكي
...........
أما البولندي ويسلو المولود عام 1900 في كارا كاو ، لوالدٍ مُلحد فهو من أشراف بولندا فيقول : -
............
" لم يكُن بمقدوري أن أؤمن بالثالوث المُقدس ، ولا بتحويل القُربان إلى لحمٍ ودم ، ولا في وساطة القساوسه بين الناس وبين الله ، او بين الله والناس ، ولا في تنزيه البابا عن الخطايا ، ولا في فاعلية الكلمات والإشارات السحريه التي يؤديها القساوسه في الكنيسه ، ولا في عبادة السيده مريم أو القديس أو التماثيل "
.........
إنني رجلٌ مُتخصص في الدراسات النظريه لعلوم الحضاره والإجتماع وقد أدهشني : -
..............
" النظُم الإجتماعيه التي يُقررها الإسلام وعلى الأخص الزكاه ، وتشريع المواريث ، وتحريم الربا ، وتحريم الحروب العدوانيه ، وفريضة الحج ، وإباحة تعدد الزوجات في الحدود المرسومه ، وفي هذا ضمانٌ للسلوك المُستقيم الوسط بين الرأسماليه والشيوعيه، ووضع طريقه للتضامن الأخوي "
............
وينتهي قائلاً
........
" أحمدُ الله العظيم الذي أنعم علي فهداني إلى السراط المُستقيم "
*************************************
100)روجيه جارودي والدكتور ملير
.........
أما المُفكر الفرنسي روجيه جارودي ، والذي أصبح داعيه إسلامي ، بعد أن إعتنق الإسلام وغير إسمه إلى رجاء جارودي، فيُبين رحلته إلى الإسلام والوصول لله الحق ، فإنه بعد أن درس المسيحيه وعرفها على حقيقتها كفر بها ، واعتنق اليهوديه فوجدها على ما هي عليه المسيحيه فكفر بها ، والحد بعد أن لم يجد ضالته فيهما ، ومن شدة غيضه على هذه الأديان وكُتبها وعدم إقناعها لهُ ، قرر أن يدرس الإسلام الديانه الثالثه ليُبين عيوبها ، وبالذات القُرآن كما هي عيوب المسيحييه واليهوديه ، ولكنه وجد ضالته ووجد الدين الحق والإله الحق .
.............
أما د . ملير فيقول ثلاثةُ مواضع في القُرآن الذي أُنزل على نبي الإسلام جعلتني أعتنقُ هذا الدين ، ويقول إن هذه الثلاث لو ثبت عكسُها كانت كفيله بثبوت عدم صدق هذا القُرآن أنه من عند الله ، ولقضت على الإسلام .
.........
أولُها أن مُنزل هذا الكتاب يتحدى أن يكون فيه إختلاف ، وأنه لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافات كثيره ، كما هي كُتبُ الآخرين( فالكتاب المُقدس يحتوي أكثر من 500 ألف إختلاف وتناقض بإعتراف عُلماءهم وهي في إزدياد) .
..............
{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَوَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً }النساء82 .
..........
والثانيه ما نزل من قُرآنٍ بشأن أبا لهب وزوجته أم جميل ، التي كانت تُلقي الشوك والحطب في طريق رسول الله ، واستمر فاعلاً عشر سنوات ، ناصب أبو لهبٍ مُحمداً العداء ، ووقف في طريقه وطريق دعوته ما أستطاع إلى ذلك سبيلا ، ولو أسلم أبا لهبٍ أو زوجته خلال هذه العشر سنوات ، حتى وفاته على الكُفر ومُعاداة النبي مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم لأبطل صدق ما نزل بحقه وحق زوجته من قُرآن إستمر مُتوعداً وفاعلاً طيلة هذه المُده ،حتى مات هو وزوجته وعلى نفس وعد الله لهم .
...........
{تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ }{مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ }{سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ }{وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ }{فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ}سورة المسد .
...........
والموضع الثالث ما نزل بحق اليهود ومُعاداتهم للإسلام ومُحمد صلى اللهُ عليه وسلم وللمُسلمين ، ويقول كان بمقدور اليهود وقف هذه العداوه والكُره ولو لفتره بسيطه ، وإيجاد المحبه والموده بديلاً عنها ، ولو من باب الخدعه ، ولكان ذلك كفيلاً بإلغاء ما نزل بحقهم من قُرآن ولا زالوا على ما هُم عليه حتى الآن ، ولكن الله هو الذي يعلمُ سريرتهم وعداوتهم .
............
{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ }المائدة82
صدق اللهُ العظيم
.........
وصدق الله العظيم إذ يقول
...........
{وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ }القلم4
..............
يتبع ما بعده





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
ماذا, وسلم, الله, اللهِ, رسول, عليه, قالوا


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
أبعَدُ الناس مجلسًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة بن الإسلام الحديث و السيرة 1 29.03.2016 14:48
صحة موضوع رسالة من رسول الله صلى الله عليه وسلم..إلى كل مسلم غيور أمــة الله الحديث و السيرة 6 21.10.2013 13:10
ماذا بعد رمضان / موقع نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم بن الإسلام رمضان و عيد الفطر 2 20.08.2012 01:37
ماذا قالوا في حق رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم وحق ما جاء به عمر المناصير الحديث و السيرة 27 11.04.2010 22:06



لوّن صفحتك :