آخر 20 مشاركات
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
نيويورك نظمت عدة منظمات أمريكية أمس تظاهرة سلمية حاشدة ضد بناء مسجد قرطبة قرب الجراوند زيرو بنيويورك ، ورددوا شعارات رافضة للمسجد وللشريعة الإسلامية وطالبوا فى نفس الوقت برحيل الرئيس الأمريكى باراك أوباما عن الحُكم وإتهمو إدارته بالعمل على إرضاء المُسلمين على حساب الشعب الأمريكي. تقدم المظاهرة قافلة من الدراجات البخارية قادها ممثلون عن رجال الإطفاء ممن شاركوا فى عمليات الإنقاذ بعد وقوع أحداث الحادى عشر من سبتمبر 2001 ، كما وضع المتظاهرون صاروخين رمزيين على جانب الطريق على أحدهما رجلا يلبس جلباباً وعقالا عربيا ومكتوب عليه "نعلم لماذا دعم أوباما بناء المسجد حيث حسين هو إسمه الأوسط ، فماذا عنك انت يا بلومبرج؟" فى إشارة الى دعم عمدة نيويورك الحالى مايكل بلومبرج لمشروع بناء المسجد. كما كُتب على الصاروخ الآخر " مسجد الجراوند زيرو، حيث الدين يفترس الحرية" ، كما رفع المتظاهرون شعارات تندد بالشريعة الإسلامية وبأحكامها وحملوا رايات كُتب عليها لفظ "الشريعة" باللغة الإنجليزية تتدلى منها الدماء. و شارك فى التظاهرة عدة متحدثين من منظمات أمريكية وحقوقية دولية ، ووقف على الجانب الآخر العشرات من المسلمين فى تظاهرة مقابلة تدعم مشروع بناء المسجد ووقف رجال البوليس حائلاً بين الفريقين حتى لا تحدث اية إشتباكات. تُعد تظاهرة أمس المُعارضة للمسجد مُقدمة للتظاهرة الكُبرى المتوقع أن يشارك فيها عشرات الآلاف من الأمريكيين إضافة الى سياسيين أمريكيين بارزين والتى ستنطلق يوم الحادى عشر من سبتمبر بنيويورك و12 سبتمبر بواشنطن العاصمة. وكان روبرت جوليانى عمدة نيويورك السابق قد خرج عن صمته وإنتقد مشروع المسجد بشدة فى لقاء له مع شبكة فوكس نيوز الأمريكية حيث قال أن هناك علامات إستفهام حول الامام فيصل عبد الرؤوف الذى يتبنى مشروع البناء حيث أشار الإمام سابقا فى إحدى لقاءاته الى أن" أمريكا سهلت الإعتداء عليها نتيجة لسياساتها التى تمارسها" وإنتقد جوليانى هذا التصريح قائلا إنه بتصريحه هذا يُبرر هذه الإعتداءات وهو نفسه المنطق الذى إتبعه الأمير الوليد بن طلال حين قدم شيكاً بعشرة مليون دولار الى جوليانى بُعيد أحداث 11 سبتمبر ورفضه جوليانى حينها وانتقد تصريحات الأمير علانية ورفض منطقه واعتبر ما تفوه به تبريرا للأحداث الإرهابية. وتحول مشروع المسجد الى موضوعاً إعلامياً ساخنا على الساحة الأمريكية خاصة بعد حفل افطار البيت الأبيض الذى أقامه الرئيس الأمريكى أوباما ثالث أيام شهر رمضان وبدا حينها داعماً لمشروع المسجد أعقبها فى اليوم التالى بحديث آخر بدا فيه مُتراجعا عن تصريحاته الاولى بشأن المسجد وذلك بعد أن وجد نفسه فى مواجهة حملة عاتية تتهمه بمحاباة المُسلمين. هذا وقد أظهرت إستطلاعات للرأى الأمريكى مُعارضة اكثر من 70% من الشعب الأمريكى لمشروع بناء المسجد ووجد بعض السياسيون الأمريكيون ممن أعربوا سابقاً عن دعمهم لمشروع المسجد أنفسهم فى مواجهة معارضة شعبية كبيرة تتزايد يوماً بعد آخر خاصة بعد إنضمام سياسيين أمريكيين كبار الى حملة مواجهة بناء المسجد فى تلك البقعة ، وهو ما أدى إلى تحول مشروع المسجد الى جزء من الحملة الإنتخابية لكلا الفريقين حيث يرى الفريق الأول ان دعمهم لبناء المسجد يأتى إيمانا بالدستور الأمريكى الذى يدعم حرية العبادة للجميع بينما يرى الفريق المعارض فى بناء المسجد على تلك البقعة رمزاً لإنتصار الإرهاب على الروح الأمريكية وإنتهاكاً لقدسية المكان الذى فقدت أمريكا فيه قرابة الثلاثة آلاف ضحية نتيجة للهجمات الإرهابية التى تبناها تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن. شاهد جانب من تغطيات المُدونين الأمريكيين لتظاهرة أمس للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
«نيويورك» توافق على إقامة مسجد بجوار موقع «١١ سبتمبر» و أزهر: «مؤامرة لربط الإسلام بالتفجيرات»
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
تلميذة السيف البتار
المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
كتب واشنطن ــ وكالات الأنباء ٢٤/ ٨/ ٢٠١٠ اشتعلت حرب من الهتافات واللافتات بين مئات المتظاهرين من مؤيدى ومعارضى خطة إنشاء مسجد قرب موقع هجمات ١١ سبتمبر أو مركز التجارة العالمى (جراوند زيرو). وحمل المعارضون لافتات تربط بين الإسلام والدماء، أما المؤيدون فقد هتفوا: «قولوا لا للخوف العنصرى»، وكانت العلامة المشتركة بين كلا الفريقين هى حمل الأعلام الأمريكية. وفرّقت الشرطة بين الجانبين بالحواجز الحديدية بالرغم من وقوع بعض المواجهات. وبدا عدد معارضى خطة بناء مركز إسلامى مؤلف من ١٣ طابقا ومسجد بتكلفة قدرها ١٠٠ مليون دولار على بعد مجمعين سكنيين فقط من موقع مركز التجارة العالمى، أكثر من عدد مؤيدى بناء المسجد والمركز الإسلامى، وكتب على لافتات رفعها مئات المحتجين الذين تجمهروا بالقرب من حواجز الشرطة كلمة «الشريعة» باللون الأحمر الذى تقطر منه نقاط مثل الدم. وقال ستيف إيلينج إن القائمين على «مشروع المسجد هم أنفسهم الذين هدموا البرجين». وكُتب على لافتة: «سيمكنكم بناء مسجدكم فى جراوند زيرو عندما نستطيع بناء كنيس يهودى فى مكة». وقال كوبى مور: «إذا بُنى المسجد فسيتم تفجيره». وفى الحشد المؤيد لبناء المسجد هتف عدة مئات من الأشخاص قائلين: «مرحبا بالمسلمين هنا، نحن نقول لا للخوف العنصرى». وحملوا لافتات كتب عليها: «تسقط العنصرية» و «يسقط التمييز» و «لا للكراهية». |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
8/25/2010 10 27 AMنيويورك (رويترز) - سعى زعماء سياسيون في نيويورك لنزع فتيل توتر يكتنف انشاء مركز ثقافي اسلامي على بعد مبنيين من موقع هجمات 11 سبتمبر أيلول على مركز التجارة العالمي وانتقد حاكم الولاية لهجة بعض المعارضين بينما استضاف رئيس البلدية مأدبة افطار تقام سنويا في رمضان. ويواجه المسلمون الذين يأملون في تنفيذ مشروع المركز الثقافي والمسجد والذي يتكلف 100 مليون دولار معارضة قوية من جانب سياسيين محافظين واخرين يعتبرون المشروع مؤلما لاسر ما يقرب من 3000 شخص قتلوا في هجمات سبتمبر التي نفذها متشددون من تنظيم القاعدة عام 2001 . واتخذ الجدل المثار حول انشاء المركز على هذه المسافة القريبة من موقع هجمات سبتمبر بعدا وطنيا قبل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس في نوفمبر تشرين الثاني والتي يسعى فيها الجمهوريون لانتزاع السيطرة على الكونجرس من الديمقراطيين. ويعارض معظم الجمهوريين المشروع وهو شعور يشاركهم فيه 60 في المئة على الاقل من الامريكيين وفقا لاستطلاعات الرأي. وأثار بعض المعلقين قلقا من احتمال أن تقدم المعارضة للمشروع سلاحا دعائيا للمتطرفين الاسلاميين الذين يقولون ان الولايات المتحدة تكن العداء للاسلام. وانتقد حاكم نيويورك الديمقراطي ديفيد باترسون معارضي بناء المسجد لتقبلهم ما وصفه بجهل وضيق أفق المتعنتين الذين يشبهون كل المسلمين بمنفذي هجمات سبتمبر التي دمرت برجي مركز التجارة العالمي. وقال باترسون في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء "لم يعد باستطاعة الناس أن يسمعوا بعضهم بعضا." وأضاف "هذا يفطر القلب. أكره أن أرى أهل نيويورك منقسمين على أنفسهم." ويدافع رئيس بلدية نيويورك مايكل بلومبرج عن المشروع حفاظا على الحريات الدينية. واستضاف مأدبة افطار يقيمها سنويا في رمضان وكان بين المدعوين اثنان من رعاة المشروع. وفي مطلع الاسبوع الماضي تجمع مؤيدون للمشروع ومعارضون له في موقع الهجمات لكن الشرطة فارقت بينهم. وأعلنت أكثر من جماعة دينية ومدنية -احداها جماعة تضم أسر ضحايا الهجمات- يوم الثلاثاء عن تشكيل ائتلاف يتصدى لمعارضة المشروع. وأطلق على الائتلاف اسم "سكان نيويورك من أجل قيم أمريكية" وهو يعتزم اطلاق حملته رسميا يوم الاربعاء. وقال الائتلاف "اننا نقف معا اليوم لرفض العقول الجامدة غير المتحضرة التي تريد أن تبث فينا الخوف والفرقة." وعرض باترسون الذي سيترك منصبه كحاكم لنيويورك في نهاية العام القيام بدور صانع السلام الذي يسعى لايجاد موقع بديل. واجتمع أمس الثلاثاء مع زعماء دينيين من بينهم كبير أساقفة الكنيسة الكاثوليكية في نيويورك الاسقف تيموثي دالون لايجاد حل للمسألة. ويقول القائمون على المشروع انهم يريدون اقامته في الموقع المقترح لاسباب منها اعتقادهم بأن نقله سيكون بمثابة تنازل لما يعتبرونه تعصبا دينيا. |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
أظهرت نتائج استطلاع للرأي نشرت الثلاثاء انقساما لدى الرأي العام الأمريكي تجاه مشروع بناء مركز إسلامي يضم مسجدا قرب الموقع السابق لبرجي مركز التجارة العالمي اللذين دمرا في هجمات سبتمبر/أيلول2001.
أجرى الاستطلاع الأسبوع الماضي معهد بيو للأبحاث وشمل عينة عشوائية من 1003 أشخاص أكد 51 % منهم معارضتهم لبناء المركز الإسلامي، بينما أيده 34 %، وقال حوالي ثلث المستطلعين انهم بلا راي محدد في هذا الموضوع. إلا أن النتائج اظهرت ايضا ان 62% من المستطلعين يرون وجوب حصول المسلمين على الحقوق نفسها لباقي الجماعات في ما يتعلق ببناء اماكن للعبادة. ومقارنة باستطلاع أجري في يوليو/ تموز 2005, ابدى 41% من المستطلعين رايا مؤيدا للاسلام, فيما تدنت النسبة الى 30% في الاستطلاع الأخير. وخلال الفترة نفسها, سجلت نسبة الاشخاص الذين يملكون اراء سلبية تجاه الاسلام ارتفاعا طفيفا من 36% الى 38%. ومن بين المستطلعين الذين يقولون انهم جمهوريون, 74% اعلنوا عن معارضتهم للمشروع، إلا أن نسبة المعارضين لهذا المشروع تبلغ 39% فقط لدى الذين يقولون انهم ديمقراطيون. وأجري استطلاع عبر الهاتف في الفترة الممتدة بين 19 و22 أغسطس/آب الجاري, وشملت العينة من يبلغون 18 عاما وما فوق, مع هامش خطأ يبلغ اربع نقاط. وكانت نيويورك قد شهدت مظاهرات لمؤيدين ومعارضين للمشروع في سياق الجدل الدائر بشأنه والذي كشف تباين المواقف الأمريكية تجاه الإسلام بعد تسع سنوات من هجمات سبتمبر/ أيلول. وفي هذا السياق حذر أسقف الكنيسة الكاثوليكية في نيويورك تيموثي دولان من أن الجدل القائم يهدد روح التسامح والوحدة في نيويورك. وأكد دولان إن لدى الجانبين مواقف مشروعة مؤكدا استعداده للحوار الجاري حايا إذا طلب منه ذلك. ويرى معارضو المشروع أنه قريب جدا من الموقع المسمى حاليا بـ"جراوند زيرو" مما يؤذي مشاعر ضحايا الهجمات التي نسبت إلى تنظيم القاعدة. بينما يؤكد المؤيدون على ضرورة حماية حرية العقيدة وأن ما قام به مختطفو الطائرات لا يمثل الإسلام الحقيقي. وكان عمدة نيويورك قد دافع بشدة عن خطة بناء المسجد وقال ان حرية العبادة هي أحد الأسباب التي من أجلها أسست الولايات المتحدة. أما حاكم نيويورك الديمقراطي ديفيد بيترسون فقد اقترح تخصيص قطعة أرض بعيدة عن "جراوند زيرو" لبناء المسجد. وتشمل خطط بناء المركز الذي يتألف من 13 طابقا قاعة للمحاضرات وحوضا للسباحة وغرفا للاجتماعات علاوة على مكان الصلاة. ويخلو تصميم المبنى من الزخارف ولا يشمل مئذنة أو قبة أو أيا من الاشكال الهندسية الاخرى المرتبطة بالمساجد |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
كاتبان أمريكيان تعليقا على مسجد «جراوند زيرو»: العالم يحتاج إلى قادة يمكنهم اتخاذ قرارات تاريخية دون اهتمام بالشعبية ٢٨/ ٨/ ٢٠١٠ أثار مشروع المسجد والمركز الإسلامى الذى سيحمل اسم «بيت قرطبة» المخطط إقامته قرب موقع مركز التجارة العالمى (جراوند زيرو) الذى تم تدميره فى هجمات سبتمبر، جدلاً حاداً يتزايد يوميا فى الولايات المتحدة ما بين مؤيد للمشروع كدليل على التسامح الدينى أو معارض له باعتباره إهانة لضحايا هجمات سبتمبر. وفى عدد واحد من جريدة «نيويورك تايمز» الأمريكية الاثنين الماضى، علق الكاتبان الشهيران توماس فريدمان ونيكولاس كريستوف على القضية. ورأى فريدمان أن العالم يفتقر الى القادة الذين يمكنهم تجاوز الكراهية واتخاذ قرارات تاريخية قد لا تحظى بشعبية، فيما ربط كريستوف بين معارضى بناء المسجد وزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، معتبرا أنهما يتخذان موقفاً واحداً. |
|||||||||||||||||||||
![]() |
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| «١١, «مؤامرة, «نيويورك», موقع, لربط, أزهر:, لشيخ, مقالة, الإسلام, توافق, بالتفجيرات», بجوار, سبتمبر» |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| أحداث الحادى عشر من سبتمبر .. من فعلها ؟ | ابو مصطفى | قسم الحوار العام | 20 | 24.08.2010 01:51 |
| هل توافق على تأدية المرأة الخدمة العسكرية؟ | $أبو علي$ | قسم الحوار العام | 15 | 13.06.2010 08:05 |
| أشهر فنانات فرنسا تعتنق الإسلام!! | زهراء | ركن المسلمين الجدد | 3 | 11.01.2010 22:36 |
| أشهر مذيعة بألمانيا تعتنق الإسلام كريستيان باكر | ساجدة لله | ركن المسلمين الجدد | 2 | 27.08.2009 03:58 |
| موقع إسلامي للأطفال عن الإسلام أناشيد وعروض فلاشات إسلامية | أمــة الله | روضة الطفل المسلم | 4 | 21.05.2009 05:31 |