![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() سيكون منهج التفنيد كالآتي: 1) عنوان المادة العلمية المدَّعى الإعجاز بها 2) الإعجاز المدّعى 4) الرد على الإعجاز المدّعى 5) الإعجاز القرآني في نفس المسألة العلمية ملحوظة: يحتوي الموقع على مقدمات كثيرة تحوي حقائق علمية دون أي أدلة من الكتاب المقدس وبالتالي لن يُنظر لها إن شاء الله سأقوم بذكر المصادر وسأستعين بجهود بعض الإخوة السابقة مع وضع الروابط يتبع إن شاء الله للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس ..... حقيقة أم وهم ؟؟؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
د/مسلمة
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لا بد أولاً ان نعلم معنى كلمة إعجاز لأن هذه وحدها ستنهي معظم الإعجازات العلمية المدّعاة قبل مناقشتها أساساً الإعجاز لغةً هو: الفَوْتُ والسَّبْقُ. فعليه يمكن القول بأن الإعجاز هو هو الإخبار بحقيقة أثبتها العلم حديثاً وثبت عدم إمكانية إدراكها بالوسائل البشرية في زمن الإخبار بها يتبع إن شاء الله...
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() 1) السموات والصنع الرهيب 2) الإعجاز المدعى: أن الكتاب المقدس أخبر أن هناك سموات (وليس سماء) وأن خلق السموات قبل خلق الأرض 3) الاستدلال من الكتاب المقدس: من الإصحاح الأول من سفر التكوين مع عدم ذكر العدد ثم ذكر هذه العدد "من قدم أسست الأرض، والسموات هي عمل يدي" (مز5:102) نلاحظ أن رقم العدد خطأ والرقم الصحيح هو (مز-102-26 أو 102-25 حسب الترجمة) ثم يذكر الموقع الآتي يحاولون إوهام من يقرأ أن الكتاب المقدس يتفق مع العلم الحديث في أن السموات خلقت قبل الأرض (انظر لما تحته خط أخضر) 4) التفنيد: أ- هذا هو العدد المُستند إليها في الإعجاز المُدّعى اش-45-18: لأنه هكذا قال الرب: خالق السماوات هو الله. مصور الأرض وصانعها. هو قررها. لم يخلقها باطلا. للسكن صورها. أنا الرب وليس آخر. King James Version: ISA-45-18 : For thus saith the LORD that created the heavens; God himself that formed the earth and made it; he hath established it, he created it not in vain, he formed it to be inhabited: I am the LORD; and there is none else. هنا الرب يصف نفسه بأنه خالق السماوات و مصور الأرض وصانعها ولم تذكر الآية على ما يفيد التتابع مثل ثم أو بعد أو حرف الفاء فأين ما يفيد أن خلق السماوات قبل خلق الأرض (ملحوظة: حقيقةً لا أعلم لم يستخدمون لفظ الجلالة (الله) في تفسيراتهم) ب- الرد أيضاً في نفس الصفحة وهو العدد ذو الرقم الخطأ العدد الصحيح ورقمه الصحيح المشتركة: مز-102-26: من قديم أسست الأرض، والسماوات من صنع يديك الكاثوليك: مز-102-26: في البدء أسست الأرض والسموات صنع يديك الفانديك: مز-102-25: من قدم أسست الأرض والسماوات هي عمل يديك. الحياة: مز-102-25: من قدم أسست الأرض، والسماوات هي صنع يديك. King James Version: PSA-102-25: Of old hast thou laid the foundation of the earth: and the heavens are the work of thy hands فالموقع يعتمد في إثبات الإعجاز في خلق السموات قبل الأرض على - ذكر السموات قبل الأرض - كلمة صنع خاصة بالأرض وليس السماء وكلاهما يتنافى مع هذه الآية (مز-102-25 أو -26 حسب الترجمة) ففيها الأرض قبل السماء والصنع لكلاهما حقيقة لا أعلم إن كان هناك تعمُّد في كتابة رقم العدد خطأً (ملحوظة: بنفس الطريقة حاولوا وضع شبهة أن القرآن في موضع واحد ذكر الأرض قبل السماء والرد هنا) وأتساءل لم وضع الموقع هذه الآية أصلاً فهي لم يكن لها أي داع سوى كشف حقيقة الأمر لكل ذي عقل (ويمكرون ويمكر الله) ج- وفي هذه الآية أيضاً ذكرت السماوات قبل الأرض إشعيا: الفصل:48-13 :وَيَدِي أَسَّسَتِ الأَرْضَ وَيَمِينِي نَشَرَتِ السَّمَاوَاتِ. أَنَا أَدْعُوهُنَّ فَيَقِفْنَ مَعاً. د- أما عن الصنع فقد ذكر مع السموات في غير موضع مثل * أخبار الأيام الأول: 16-26: لأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ الأُمَمِ أَصْنَامٌ, وَأَمَّا الرَّبُّ فَقَدْ صَنَعَ السَّمَاوَاتِ. King James Version: CH1-16-26 : For all the gods of the people are idols: but the LORD made the heavens. * نحميا: 9-6:أَنْتَ هُوَ الرَّبُّ وَحْدَكَ. أَنْتَ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَسَمَاءَ السَّمَاوَاتِ وَكُلَّ جُنْدِهَا وَالأَرْضَ وَكُلَّ مَا عَلَيْهَا وَالْبِحَارَ وَكُلَّ مَا فِيهَا وَأَنْتَ تُحْيِيهَا كُلَّهَا. وَجُنْدُ السَّمَاءِ لَكَ يَسْجُدُ * إرميا: الفصل: 32-17:آهِ أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ هَا إِنَّكَ قَدْ صَنَعْتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِقُوَّتِكَ الْعَظِيمَةِ وَبِذِرَاعِكَ الْمَمْدُودَةِ. لاَ يَعْسُرُ عَلَيْكَ شَيْءٌ. ونكتفي بهذا القدر 5) الإعجاز المقابل من القرآن الكريم: بداية لا بد أن يعي كل عاقل غير جاحد أن القرآن لم يكن ليقتبس من البايبل شيئاً لعدم وجود ترجمة عربية له في ذلك الوقت. انظر هنا 1- فبالإضافة إلى ذكر السموات بصيغة الجمع في القرآن، فاقرأ هنا مظاهر الإعجاز في الغلاف الجوي 2- ذكر خلق السموات قبل الأرض بكل وضوح ودون أدنى تناقض في أي موضع في القرآن الكريم بعكس الحال مع الكتاب المقدس قال تعالى: "أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا (27) رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا (28) وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا (29) وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا (30)" (النازعات) رد الشبهة التي تخص هذه النقطة هنا بإذن الله 3- وذكر أن الأرض 7 طبقات وهو إعجاز آخر. انظر هنا يتبع بإذن الله مع الإعجاز القادم... المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ولم, الإعجاز, المقدس, الكتاب, العلمي, حقيقة, صحة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الإعجاز العلمى في قوله تعإلى: فَاسْلُكِي سُبُلَ ربّكِ ذُلُلاً | ABA 7FS_1 | الإعجاز فى القرآن و السنة | 1 | 21.05.2012 13:25 |
الإعجاز العلمي في كتاب النصارى!! | زهراء | مصداقية الكتاب المقدس | 6 | 09.08.2011 01:21 |
تفضل حمل : موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة | أبو عبد الله محمد بن يحيى | الإعجاز فى القرآن و السنة | 7 | 03.07.2010 12:36 |
تأصيل لمسألتي الإعجاز العلمي والعددي في القرآن الكريم | خادم المسلمين | الإعجاز فى القرآن و السنة | 3 | 16.04.2009 04:32 |