|
رقم المشاركة :24 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الروضة العشرون بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى اللهم يسر لنا سبل الهدى اللهم اجعلنا هداة مهتدين اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا اللهم تقبل جلستنا هذه واجعلها خالصة لوجهك الكريم اللهم بلغنا ليلة القدر واجعلنا من الفائزين بها اللهم آمين أولا التفسير 95. سورة التين 1. ( والتين والزيتون ) أي المأكولين أو جبلين بالشام ينبتان المأكولين 2. ( وطور سينين ) الجبل الذي كلم الله تعالى عليه موسى ومعنى سينين المبارك أو الحسن بالأشجار المثمرة 3. ( وهذا البلد الأمين ) مكة لأمن الناس فيها جاهلية وإسلاما 4. ( لقد خلقنا الإنسان ) الجنس ( في أحسن تقويم ) تعديل لصورته 5. ( ثم رددناه ) في بعض أفراده ( أسفل سافلين ) كناية عن الهرم والضعف فينقص عمل المؤمن عن زمن الشباب ويكون له أجره 6. ( إلا ) لكن ( الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون ) مقطوع وفي الحديث: « إذا بلغ المؤمن من الكبر ما يعجزه عن العمل كتب له ما كان يعمل » 7. ( فما يكذبك ) أيها الكافر ( بعد ) بعد ما ذكر من خلق الإنسان في أحسن صورة ثم رده إلى أرذل العمر الدال على القدرة على البعث ( بالدين ) بالجزاء المسبوق بالبعث والحساب أي ما يجعلك مكذبا بذلك ولا جاعل له 8. ( أليس الله بأحكم الحاكمين ) هو أقضى القاضين وحكم بالجزاء من ذلك وفي الحديث: « من قرأ والتين إلى آخرها فليقل بلى وأنا على ذلك من الشاهدين » ![]() ثانيا السيرة غزوة حمراء الأســد . حمراء الأسد جبل أحمر جنوب المدينة على 20 كم . و قد قامت هذه الغزوة يوم الأحد 16 من شوال 3 هــ . وكانت يوم الأحد لثمان خلون من شوال على رأس اثنين وثلاثين شهرا ، ودخل المدينة يوم الجمعة وغاب خمسا . قالوا لما صلى رسول الصبح يوم الأحد ومعه وجوه الأوس والخزرج ، وكانوا باتوا في المسجد على بابه - سعد بن عبادة ، و حباب بن المنذر و سعد بن معاذ ، و أوس بن خولي و قتادة بن النعمان ، وعبيد بن أوس في عدة منهم . فلما انصرف رسول الله من الصبح أمر بلالا أن ينادي: إن رسول الله يأمركم بطلب عدوكم ولا يخرج معنا إلا من شهد القتال بالأمس ( غزوة أحد ) .وخرج رسول الله وهو مجروح في وجهه أثر الحلقتين ومشجوج في جبهته في أصول الشعر ورباعيته قد شظيت وشفته قد كلمت من باطنها ، وهو متوهن منكبه الأيمن بضربة ابن قميئة وركبتاه مجحوشتان . فدخل رسول الله المسجد فركع ركعتين والناس قد حشدوا .ونزل أهل العوالي حيث جاءهم الصريخ ثم ركع رسول الله ركعتين فدعا بفرسه على باب المسجد وتلقاه طلحة رضي الله عنه وقد سمع المنادي فخرج ينظر متى يسير رسول الله فإذا رسول الله عليه الدرع والمغفر وما يرى منه إلا عيناه فقال : يا طلحة سلاحك فقلت : قريبا . قال طلحة فأخرج أعدو فألبس درعي ، وآخذ سيفي ، وأطرح درقتي في صدري ; وإن بي لتسع جراحات ولأنا أهم بجراح رسول الله مني بجراحي . ثم أقبل رسول الله على طلحة فقال ترى القوم الآن ؟ قال هم بالسيالة . قال رسول الله ذلك الذي ظننت ، أما إنهم يا طلحة لن ينالوا منا مثل أمس حتى يفتح الله مكة علينا . وبعث رسول الله ثلاثة نفر من أسلم طليعة في آثار القوم سليطا و نعمان ابني سفيان بن خالد بن عوف بن دارم من بني سهم ومعهما ثالث من أسلم من بني عوير لم يسم لنا . فأبطأ الثالث عنهما وهما يجمزان وقد انقطع قبال نعل أحدهما ، فقال أعطني نعلك . قال لا والله لا أفعل فضرب أحدهما برجله في صدره فوقع لظهره وأخذ نعليه .ولحق القوم بحمراء الأسد ولهم زجل وهم يأتمرون بالرجوع وصفوان ينهاهم عن الرجوع فبصروا بالرجلين فعطفوا عليهما فأصابوهما . فانتهى المسلمون إلى مصرعهما بحمراء الأسد فعسكروا ، وقبروهما في قبر واحد فقال ابن عباس : هذا قبرهما وهما القرينان . ومضى رسول الله في أصحابه حتى عسكروا بحمراء الأسد . قال جابر وكان عامة زادنا التمر وحمل سعد بن عبادة ثلاثين جملا حتى وافت الحمراء وساق جزرا فنحروا في يوم اثنين وفي يوم ثلاثا . وكان رسول الله يأمرهم في النهار بجمع الحطب فإذا أمسوا أمرنا أن نوقد النيران . فيوقد كل رجل نارا ، فلقد كنا تلك الليالي نوقد خمسمائة نار حتى ترى من المكان البعيد وذهب ذكر معسكرنا ونيراننا في كل وجه حتى كان مما كبت الله تعالى عدونا . وانتهى معبد بن أبي معبد الخزاعي ، وهو يومئذ مشرك وكانت خزاعة سلما للنبي فقال يا محمد ، لقد عز علينا ما أصابك في أصحابك ، ولوددنا أن الله أعلى كعبك ، وأن المصيبة كانت بغيرك . ثم مضى معبد حتى يجد أبا سفيان وقريشا بالروحاء . وهم يقولون لا محمدا أصبتم ولا الكواعب أردفتم فبئس ما صنعتم فهم مجمعون على الرجوع ويقول قائلهم فيما بينهم ما صنعنا شيئا ، أصبنا أشرافهم ثم رجعنا قبل أن نستأصلهم قبل أن يكون لهم وفر - والمتكلم بهذا عكرمة بن أبي جهل . فلما جاء معبد إلى أبي سفيان قال هذا معبد وعنده الخبر ، ما وراءك يا معبد ؟ قال تركت محمدا وأصحابه خلفي يتحرقون عليكم بمثل النيران وقد أجمع معه من تخلف عنه بالأمس من الأوس والخزرج ، وتعاهدوا ألا يرجعوا حتى يلحقوكم فيثأروا منكم وغضبوا لقومهم غضبا شديدا ولمن أصبتم من أشرافهم . قالوا : ويلك ما تقول ؟ قال والله ما نرى أن نرتحل حتى نرى نواصي الخيل ثم قال معبد لقد حملني ما رأيت منهم أن قلت أبياتا : كادت تهد من الأصوات راحلتي :::::: إذ سالت الأرض بالجرد الأبابيل تعدو بأسد كرام لا تنابلة :::::: عند اللقاء ولا ميل معازيل فقلت ويل ابن حرب من لقائهم :::::: إذا تغطمطت البطحاء بالجيل وكان مما رد الله تعالى أبا سفيان وأصحابه كلام صفوان بن أمية قبل أن يطلع معبد وهو يقول يا قوم لا تفعلوا فإن القوم قد حزنوا وأخشى أن يجمعوا عليكم من تخلف من الخزرج ، فارجعوا والدولة لكم فإني لا آمن إن رجعتم أن تكون الدولة عليكم . قال رسول الله أرشدهم صفوان وما كان برشيد والذي نفسي بيده لقد سومت لهم الحجارة ولو رجعوا لكانوا كأمس الذاهب فانصرف القوم سراعا خائفين من الطلب لهم ومر بأبي سفيان نفر من عبد القيس يريدون المدينة ، فقال هل مبلغو محمدا وأصحابه ما أرسلكم به على أن أوقر لكم أباعركم زبيبا غدا بعكاظ إن أنتم جئتموني ؟ قالوا : نعم . قال حيثما لقيتم محمدا وأصحابه فأخبروهم أنا قد أجمعنا الرجعة إليهم وأنا آثاركم . فانطلق أبو سفيان . وقدم الركب على النبي وأصحابه بالحمراء فأخبروهم الذي أمرهم أبو سفيان فقالوا : حسبنا الله ونعم الوكيل وفي ذلك أنزل الله عز وجل الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح الآية . وقوله الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم الآية . وكان معبد قد أرسل رجلا من خزاعة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمه أن قد انصرف أبو سفيان وأصحابه خائفين وجلين . ثم انصرف رسول الله إلى المدينة . ![]() طرفة أو ترويحة مقدمة من أخيكم أبى وحيد ![]() اطمئنان في محله .... --كان الزوج دائم السهر خارج المنزل ولايعود الأ عند مطلع الفجر ؛وذات ليلة جائها خبر ان زوجها مقبوض عليه في قسم الشرطة ؛فذهبت اليه الزوجة وقالت له :الآن ارتحت وعرفت اين سهرت انت هذه الليلة فالانام وانا مطمئنة,,,,, ![]() ![]() ثالثا الحديث عن أبي يعلى شداد بن أوس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "إن الله كتب الإحسان على كل شيء , فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة ,وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته " رواه مسلم *الشرح : " الإحسان " ضد الإساءة وهو معروف . "كتب " بمعنى شرع , وقوله "على كل شيء " الذي يظهر أنها بمعنى في كل شيء , يعني أن الإحسانليس خاصاً في بني آدم بل هو عام في كل شيء "فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة , وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته " وهذا من الإحسان . وقوله " إذا قتلتم " هذا حين القتل من بني آدم أو مما يباح قتله أو يسنُ من الحيوانات من وحوش وغيرها . وقوله " فأحسنوا القتلة " أن يسلك أقرب الطرق إلى حصول المقصود بغيرأذية لكن يرد على هذا ما ثبت من رجم الزاني المحصن والجواب عنه أن قال : إنه مستثنى من الحديث وإما أن يقال : المراد "فأحسنوا القتلة " موافقة الشرع وقتل المحصن بالرجم موافق للشرع . وأما قوله " فأحسنوا الذبحة " والمراد به المذبوح من الحيوان الذي يكون ذبحه ذكاة له مثل الأنعام والصيد وغير ذلك .. فإن الإنسان يسلك أقرب الطرق التي يحصل بهاالمقصود الشرعي من الذكاة , ولهذا قال "وليحد أحدكم شفرته " أي سكينته , "وليرح ذبيحته " أي يفعل ما به راحتها . *ومن فوائد هذا الحديث : أن الله سبحانه وتعالى جعل الإحسان في كل شيء حتى إزهاق القتلة , وذلك بأن يسلك أسهل الطرق لإرهاق الروحووجوب إحسان الذُبحة كذلك بأن يسلك أقرب الطرق لإزهاق الروح ولكن على الوجه المشروع . *ومن فوائد هذا الحديث : طلب تفقد آلات الذبح لقوله عليه الصلاة والسلام "وليحد أحدكم شفرته " . *ومن فوائد هذا الحديث : طلب راحة الذبيحة عند الذبح ومن ذلك أن يضجعها برفق دون أن تتعسف في إضجاعها ومن ذلك أيضا أن يضع رجلهعلى عُنقها ويدع قوائمها الأربعة اليدين والرجلين بدون إمساك , لأن ذلك أبلغ فيإراحتها وحريتها في الحركة , ولأن ذلك أبلغ في خروج الدم عنها فكان أولى . رابعا الفقه هيا نتابع فرائض الوضوء ( الفرض الاول ) : النية ، وحقيقتها الارادة المتوجهة نحو الفعل ، ابتغاء رضا الله تعالى وامتثال حكمه ، وهي عمل قلبي محض لا دخل للسان فيه ، والتلفظ بها غير مشروع ، ودليل فرضيتها حديث عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إنما الاعمال بالنيات ( 1 ) وإنما لكل امرئ ما نوى . . . ) الحديث رواه الجماعة . ( الفرض الثاني ) غسل الوجه مرة واحدة : أي إسالة الماء عليه ، لان معنى الغسل الاسالة . وحد الوجه من أعلى تسطيح الجبهة إلى أسفل اللحيين طولا ، ومن شحمة الاذن إلى شحمة الاذن عرضا . ( الفرض الثالث ) غسل اليدين إلى المرفقين ، والمرفق هو المفصل الذي بين العضد والساعد ، ويدخل المرفقان فيما يجب غسله وهذا هو المضطرد من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد عنه صلى الله عليه وسلم أنه ترك غسلهما : ( الفرض الرابع ) مسح الرأس ، والمسح معناه الاصابة بالبلل ، ولا يتحقق إلا بحركة العضو الماسح ملصقا بالممسوح فوضع اليد أو الاصبع على الرأس أو غيره لا يسمى مسحا ، ثم إن ظاهر قوله تعالى : ( وامسحوا برءوسكم ) لا يقتضي وجوب تعميم الرأس بالمسح ، بل يفهم منه أن مسح بعض الرأس يكفي في الامتثال ، والمحفوظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذاك طرق ثلاث : ( ا ) مسح جميع رأسه : ففي حديث عبد الله بن زيد ( أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح رأسه بيديه فأقبل بهما وأدبر ، بدأ بمقدم رأسه ثم ذهب بهما إلى قفاه ثم ردهما إلى المكان الذي بدأ منه ) رواه الجماعة . ( ب ) مسحه على العمامة وحدها : ففي حديث عمرو بن أمية رضي الله عنه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على عمامته وخفيه ) ، رواه أحمد والبخاري وابن ماجة . وعن بلال : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( امسحوا على الخفين والحمار ( 2 ) ) رواه أحمد . وقال عمر رضي الله عنه : ( من لم يطهره المسح على العمامة لا طهره الله ) ( 1 ) ( إنما الاعمال بالنيات ) : أي إنما صحتها بالنيات ، فالعمل بدونها لا يعتد به شرعا . ( 2 ) ( الخمار ) الثوب الذي يوضع على الرأس كالعمامة وغيرها وقد ورد في ذلك أحاديث رواها البخاري ومسلم وغيرهما من الائمة . كما ورد العمل به عن كثير من أهل العلم . ( ج ) مسحه على الناصية والعمامة ، ففي حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه ( أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ فمسح بناصيته وعلى العمامة والخفين ) رواه مسلم . هذا هو المحفوظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يحفظ عنه الاقتصار على مسح بعض الرأس ، وإن كان ظاهر الاية يقتضيه كما تقدم ، ثم إنه لا يكفي مسح الشعر الخارج عن محاذاة الرأس كالضفيرة . ( الفرض الخامس ) : غسل الرجلين مع الكعبين ، وهذا هو الثابت المتواتر من فعل الرسول صلى الله عليه وسلم وقوله . قال ابن عمر رضي الله عنهما : تخلف عنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفرة فأدركنا وقد أرهقنا ( 1 ) العصر ، فجعلنا نتوضأ ونمسح على أرجلنا فنادى بأعلى صوته : ( ويل للاعقاب ( 2 ) من النار ) مرتين أو ثلاثا ، متفق عليه ، وقال عبد الرحمن بن أبي ليلى : أجمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على غسل العقبين . وما تقدم من الفرائض هو المنصوص عليه في قول الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين ) ( 3 ) . ( 1 ) ( أرهقنا ) أخرنا . ( 2 ) ( العقب ) العظم الناتئ عند مفصل الساق والقدم . ( 3 ) سورة المائدة آية 6 . ( الفرض السادس ) : الترتيب ، لان الله تعالى قد ذكر في الاية فرائض الوضوء مرتبة مع فصل الرجلين عن اليدين - وفريضة كل منهما الغسل - بالرأس الذي فريضته المسح ، والعرب لا تقطع النظير عن نظيره إلا لفائدة . وهي هنا الترتيب ، والاية ما سبقت إلا لبيان الواجب ، ولعموم قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : ( ابدأوا بما بدأ الله به ) ومضت السنة العملية على هذا الترتيب بين الاركان فلم ينقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه توضأ إلا مرتبا ، والوضوء عبادة ومدار الامر في العبادات على الاتباع ، فليس لاحد أن يخالف المأثور في كيفية وضوئه صلى الله عليه وسلم ، خصوصا ما كان مضطردا منها . الواجب العملى أخى / أختى اليوم واجبنا سهل جدا كلنا نعرف أن إذا تصافح المسلمان لا تفترق أكفهما حتى يغفر الله لهما فهيا أخى صافح أخيك وأنت مستحضر هذه النية بالتأكيد سيختلف الأمر عندما تستحضر تلك النية هيا نبدأ التنفيذ من اليوم ونستمر على هذا الحال إن شاء الله وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ![]() ( شذى الإسلام ) المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| أزمة, الاسلام, رياض, شعاع |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| بالفيديـــــــــــــــو/ إسلام الاخت القبطية:((كرستينا رياض عوض))... | د. نيو | ركن المسلمين الجدد | 3 | 25.02.2011 11:00 |
| دروس التجويد بمنتديات شعاع الاسلام | شذى الإسلام | القرآن الكـريــم و علـومـه | 4 | 13.02.2011 13:53 |
| سؤال حول النبؤات المزعومة لصلب المسيح | فريد التونسي | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 2 | 20.11.2010 01:03 |