خطايا داود (المزعومة) ومشيئة الرب

[أسد الجهاد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى مجدي فوزي أكرمك الله وجزاك كل خير
الحمد لله الذى برأ الأنبياء والمرسلين
من الجرائم والأباطيل والخرافات التى نسبتها لهم الكتب المحرفة وأخبرنا بكتابه كيف كانت أخلاقهم وكيف كانوا عباداً لله وأئمة يدعون إلى الخير وينهون عن المنكرات والشر
قال الله تعالى {اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ (17) إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ (18) وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَّهُ أَوَّابٌ (19) وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ (20)}ص
واللهم صلى على نبينا الكريم وعلى أخوته السابقين من الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه وسلم

للمزيد من مواضيعي