|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() جزاكم الله خيرًا أمي الفاضلة صدقتِ
رضي اللهُ عنا وعنكِ والمسلمون بوركَ فيكِ على الطرح القيم اللهم لكَ الحمدُ على ما علِمنا وما لم نعلم من نعمٍ والآء صَدَقْتَ هي كما قُلتْ جللت مِنْ قَائل { وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ } حارت الأذهانُ في فَهْمِ النعم .. وخّر الحامدون سُجَدًَا للمُنْعِم .. هي الآءٌ ونِعَم لا تُحْصى .. ولا تُعد .. في كل نفس .. وغفوة .. ودفقة .. ونبضة .. وخيال .. وصحة .. وحياة .. وممات .. وكل ما وسعهُ ولا يَسِعهُ الحصر ولا الإحصاء .. أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون .. أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه .. سُبحانهُ الله .. تعالى مِنْ إلهَ ؛ فلا مَعْبودَ سِواه ؛ ولا مالِكَ ومليكٍ إلاه .. أسْتَغفِرَهُ مِن ثِقال الْذُنُوب ؛ وخفي وظاهر العيوب ؛ وما جبلت عليهِ النفسُ من عصيانٍ ولُغوب وأستغفرُ الله العظيم لي والمسلمين .. وأخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ للهِ ربْ العالمين المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لتكون, الشاكرين, تعالى, شاركنا |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
سجل لنا يا غير مسجل حديثاً شريفاً تحبه أو تخشى منه ( شاركنا للنفع ) | زهرة المودة | الحديث و السيرة | 76 | 21.11.2017 17:42 |
شاركنا من فضلك لماذا لسنا نصارى ؟ | حارس العقيدة | القسم النصراني العام | 21 | 11.10.2010 22:43 |
الآيات القرآنية في إثبات صفة اليد لله تعالى | أحمد شرارة | القرآن الكـريــم و علـومـه | 3 | 11.08.2010 00:16 |
يا غير مسجل شاركنا في إعراب ! | أماني | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 31 | 02.08.2010 04:39 |
محبة العبد لله -تعالى- | أم جهاد | القسم الإسلامي العام | 1 | 30.07.2010 03:36 |