ياخير من نزلَ النفوسَ أراحلُ

[أم حفصة]

أزف الرحيل! ولم يبق إلا القليل!
بالأمس كنا ننتظرك وكلنا أمل واليوم نقول:
تمهل تمهل! وإذا بها لحظة الفراق ..
ولا ندري هل فزنا بالسباق؟
أحبابنا فيما بقي .. نذرف الدمع ..
وعن الذنب نقلع ..
عسى توبتنا تقبل ..
عسانا بركاب المقبولين نلحق ..
عسى مستوجب النار يعتق ..
رمضان تبكي العيون في لحظة الفراق ..
غابت الكلمات فلم نجد ما نعبر به عن بالغ الأشواق ..
تمضي الليالي والشهور فما لمثله من مذاق ..
وكم تهفو له النفوس وتبحث عنه في الآفاق ..
اللهم بلغنا رمضان أعواما فكم له القلب يشتاق ..
وداعا رمضان ..والله المستعان
جزاكم الله خيرا أخانا الفاضل على النقل الطيب
وبارك في الكاتب.

للمزيد من مواضيعي

 

[جادي]

جزاكم الله اخواني واخواتي الافاضل على مروركم الكريم رفع الله قدركم وغفر الله ذنبكم وتقبل طاعتكم وصيامكم وقيامكم وبلغكم رمضان القادم ان شاء الله.

الاخت الفاضلة نوران جزاكِ الله الجنة وكل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
الاخت الفاضلة البتول جزاكِ الله الجنة وكل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
الاخت الفاضلة ايمان جزاكِ الله الجنة وكل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
الاخ الحبيب محمود جابر جزاك الله الجنة وكل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
الاخت الفاضلة ام حفصة جزاكِ الله الجنة وكل عام وانتم بخير تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

المزيد من مواضيعي

( كي لاتنسى ) تاريخ فظائع النصرانية في الفلبين

المعتصم يقتل قائده العسكري الأفشين بعد أن كشف مؤامرته المجوسية

نصارى مصر يهددون اما الزواج الثاني واما الاسلام

اهلا بكم في بيت المقدس ( جولة مصورة )

الحسن العسكري ( المعصوم عند الرافضة ) هل له عقب ؟ نظرة تاريخية

الإحسان لغير المسلمين في المجتمعات الإسلامية

خذ حذرك - الماسونية - الروتاري - فرسان الهيكل (الملف الكامل)

حمل كتاب موت الغرب The Death Of the West

توقيع جادي

رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران ) جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون