نحن هنا ردا على السيدة زهراء

[تادرس]

مع اني لست خوري او حتى متدين لكن اظن اني اقدر ان ارد على معظم ردودكم الطيبه
لكن هذا يريد يوم كامل !
اما الاخ مناصر الإسلام عندما قلت أنا عن الدين الذي يقول للأنثى مثل حظ الأنثيين كنت مخطئ بالكتابه وكان قصدي لذكر مثل حظ الأنثيين وقد اجبتني :
أين هذه فى الإسلام ؟ و أين فى أقواله - صلى الله عليه و سلم - ؟ هل هناك جنس ثالث فى العالم أم ماذا ؟
لماذا حاولت ان تقلل من حجمي او حاولت تتفيه عقلي امام اصدقائك وفي منتداكم بردك المستهزئ هذا اللدي اظن ان لا مبرر له ؟؟ خاصه اني ضيف عندكم.
وعندما قلت انا ايضا لا أريد رجاءا ان اسب أو اشتم أو حتى أزعج احد منكم
كان قصدي واضح لقد جئت مؤدب صاحب خلق اريد خيرا بكم لماذا جاوبت أتريد حوار أم تريد مشاجرة ؟!
غريب ؟؟؟
لي عوده!

للمزيد من مواضيعي

 

[Moustafa]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها تادرس مع اني لست خوري او حتى متدين لكن اظن اني اقدر ان ارد على معظم ردودكم الطيبه لكن هذا يريد يوم كامل !

نُعافيك من الرد الكامل على جميع الأعضاء ، على أن تقبل حوار ثنائى مع عضو واحد تخفيفًا عليك
فالردود كثيرة فعلًا .

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها تادرس اما الاخ مناصر الإسلام عندما قلت أنا عن الدين الذي يقول للأنثى مثل حظ الأنثيين كنت مخطئ بالكتابه وكان قصدي لذكر مثل حظ الأنثيين وقد اجبتني : أين هذه فى الإسلام ؟ و أين فى أقواله - صلى الله عليه و سلم - ؟ هل هناك جنس ثالث فى العالم أم ماذا ؟ لماذا حاولت ان تقلل من حجمي او حاولت تتفيه عقلي امام اصدقائك وفي منتداكم بردك المستهزئ هذا اللدي اظن ان لا مبرر له ؟؟ خاصه اني ضيف عندكم.

لا يا ضيفنا ، لم أحاول أن أستهزىء بك أو أُتفهك أمام إخوتى فالله نهانا عن ذلك .

بسم الله الرحمن الرحيم : { وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (108) } الأنعام .

لكن كان لى غرض آخر أيها الضيف أردت إبرازه و هو أنك أتيت لنا بكل ما تسمعه من أهل الكنيسة عندك فى بلدك دونما أى بحث أو تدقيق .

حتى أنك لم تستطع وضع شاهد واحد على أقوالك ، بل نحن من قام بوضع هذه الشواهد و الرد على ما يُخال فى رأسك مما أملاه عليك أهل كنيستك .

و الدليل هى مشاركتك الأولى و هذه المشاركة ايضًا :

فتقول أنك لست بخورى أو متدين ، و بالتالى معلوماتك عن دينك ليست بالقوية ، فما بالنا بمعلوماتك عن دين غيرك ، إذًا كل ما أتيت به هو كلام الكنيسة .

و الســـــؤال : لماذا تخشى الكنيسة من الإســـلام بهذا الشكل حتى أنها تُسارع إلى إلقاء الأباطيل عليه أمام أتباعها بدلًا من تعليمهم دينهم ؟!

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها تادرس وعندما قلت انا ايضا لا أريد رجاءا ان اسب أو اشتم أو حتى أزعج احد منكم كان قصدي واضح لقد جئت مؤدب صاحب خلق اريد خيرا بكم لماذا جاوبت أتريد حوار أم تريد مشاجرة ؟! غريب ؟؟؟

جاوبت بناءًا على كلامك ، فهل قال لك أحد : سب أو أشتم ، أو رأيتنا من قبل نسب أو نشتم ؟!
فكلامك أنت هو الغريب .

المزيد من مواضيعي

الإسلام توحيد لله ونبذ للشرك

من كتبهم ندحض زعمهم إلوهية المسيح

تيموثاوس الأولى 3 : 16 تحريف لأجل الألوهية

من كتبهم ندحض زعمهم (2)

كتاب صيانة القرآن من الزيادة والنقصان

الإعلام بمخالفات منتديات حوارات الأديان

إختر يا مسيحى ، وإنسف عقيدتك بنفسك

المولود أعمى يشهد على تحريف الكتاب

توقيع Moustafa

عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : "بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء. قيل: من الغرباء ؟ قال: النزاع من القبائل" قال أبو عيسى الترمذي في هذا الحديث: "فطوبى للغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سنتي" الأحكام الشرعية الكبرى (4 / 496) - ط: مكتبة الرشد قال الشاطبى: "ولا شك أن الغالب أغلب، فتكالبت على سواد السنة البدع والأهواء، فتفرق أكثرهم شيعاً، وهذه سنة الله في الخلق: إن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل لقوله تعالى: {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} وقوله تعالى: {وقليل من عبادي الشكور} ولينجز الله ما وعد به نبيه صلى الله عليه وسلم من عود وصف الغربة إليه، فإن الغربة لا تكون إلا مع فقد الأهل أو قلتهم، وذلك حين يصير المعروف منكراً والمنكر معروفاً وتصير السنة بدعة والبدعة سنة فيقام على أهل السنة بالتثريب والتعنيف كما كان أولا يقام على أهل البدعة" الإعتصام (1 / 12) ط: التوحيد قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "يجب أن يعرف الجهاد الشرعي الذي أمر الله به ورسوله من الجهاد البدعي جهاد أهل الضلال الذين يجاهدون في طاعة الشيطان وهم يظنون أنهم يجاهدون في طاعة الرحمن كجهاد أهل البدع والأهواء كالخوارج ونحوهم الذين يجاهدون فى أهل الإسلام وفيمن هو أولى بالله ورسوله منهم من السابقين الأولين والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين كما جاهدوا عليا ومن معه وهم لمعاوية ومن معه اشد جهادا" الرد على الأخنائى (ص: 205) - المطبعة السلفية - القاهرة