|
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
الأخ السيوطي
أرجو من الأخ السيوطي الانتباه ما تمت الاجابة عليه فلا يكرر و قد بينت بالأدلة أن ما تفضلت بدكره هو مجرد احاديث النبي صلى الله عليه و سلم https://www.kalemasawaa.com/vb/t5237-4.html 3-ما نسخ حكمه وبقي لفظه : وهذا دلائله من القرآن والسنة :
يعني ان اي فلسطيني مثلا لو فجر نفسه في جنوج الاحتلال و قتل 100 أو 70 يكون قد عارض القرآن اي عقل يقول هدا يعني يا مسلمون اياكم انان يقتل المسلم الواحد 10 صهاينة أمريكان او يهود.. ان تمكنتم منهم بل فقط .ليقتل المسلم الواحد منكم 2 فقط ..لأن الأمر قد نسخ اي مهزلة هده و الله انها مهزلة بكل المقاييس..فاضافة لما دكره الأخ في تفسير القرطبي وقال ابن العربيّ: قال قوم إن هذا كان يوم بدر ونُسخ. وهذا خطأ من قائله. ولم يُنقل قطُّ أن المشركين صافوا المسلمين عليها، ولكن الباري جلّ وعزّ فرض ذلك عليهم أوّلاً، وعلق ذلك بأنكم تفقهون ما تقاتلون عليه، وهو الثواب. وهم لا يعلمون ما يقاتلون عليه..قلت: وحديث ابن عباس يدلّ على أن ذلك فرض. ثم لما شقّ ذلك عليهم حطّ الفرض إلى ثبوت الواحد للاثنين؛ فخفّف عنهم وكتب عليهم ألاّ يفرّ مائة من مائتين؛ فهو على هذا القول تخفيف لا نسخ. وهذا حسن. http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=0&tTafsirNo=5&tSoraNo=8&tAyahN o=65&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1
1-نفس الشيء وضعوا في مصاحفهم تفسير نبوي للاية ..و حتى لو سلمنا انهم اعتقدوا دلك فهي مثل "لو كان لآبن ىدم و اديان ...." و لما نزالت الهاكم الثكاثر علموا انه مجرد حديث و تفسير 2-قال المفسرون: إن المؤمنين قالوا: لو علمنا أحب الأعمال أحب إلى الله عزّ وجلّ لعملناه, ولبذلنا فيه أموالنا وأنفسنا، فأنزل الله عزّ وجلّ: { إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً } فابتلوا بذلك يوم أحد فولوا مدبرين, فأنزل الله تعالى { لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ }. لدا أخبرهم النبي صلى اله عليه و سلم أن كل شهادة و قول سيسال عتنه الشخص يوم القيامة و هو معنى " فَتُكْتَبُ شَهَادَةً فِي أَعْنَاقِكُمْ فَتُسْأَلُونَ عَنْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ" ادن كان يفسر لهم ..و حتى لو سلمنا انهم اعتقدوا انها اية قرانية في بداية الأمر فلعل نهي النبي صلى الله عليه و سلم ان لا يكتبوا عنه شيئا غير القرآن هو لأجل الخلط الدي قد يقع فيه البعض-و قد اتبتنا انه فهلا قد وقع- ..و استمر حتى عصر عثمان رضي الله عنه الدي جرد بصفة نهائية الايات القرانية من الأحاديث و التفاسير النبوية للايات ..و هناك عدة احاديث بنفس المعنى أن الانسان سيسال عما يقول و ا يشهد به ان كان حقا او زورا و عن كل حرف يتفوه به ...و لو بحتت في الأحاديث من الأكيد ستجد نفس العبارة أو أقرب و لولا ما سياخده دلك من وقت لأتيتك بها كما اتتك برواية "الواديان من دهب ..لشهرتها- و" الانتساب لغير الأباء كفر ووو....
- قلنا و بينا أن "لو كان لابن آدم ..." هو حديث نبوي شريف اي تفسير نبوي و الحكمة ان سورة الأحزاب او براءة نالت اكثر التفسير لأنها كانت أعظم و أخطر لحظة في حياة المسلمين حيث تكالب عليهم المشركون و المنافقون و اليهود و ابتلوا ابتلاء شديدا و زلزلوا و ظنوا بالله الظنون ...لدا كمان الأمر يستدعي الكثير من التفسير و الأحاديث النبوية الرشيفةو و ألأدعية ووو.......لدا هدا معنى كانت تعدل البقرة يعني من حيث حجم سورالبقرة في عدد الايات لأن سورة الأحزاب أو براءة كانا بها العدديد من التفاسير المدونة بهامش الاياتو كانت اللأكثر شرحا من طرف النبي صلى الله عليه و سلم...و لا يعقل القول ان المنسوخ"..لو كان لابن آدم ..." طار و تحول حديثا و ان كنتم قولون نسخ لفظا طيب انتم تقولون بلسان حالكم لا نقبل الحديث الصحيح القئل "لو كان لابن آدم و اديان .."و تكونون طعنتم في صدقية السنة التي تنافحون عليها اصلا و يا عجبا المزيد من مواضيعي
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| ومنسوخ, وناسخ, وجود, الأدمن, الكريم, القُرآن |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 2 ( 0من الأعضاء 2 من الزوار ) | |
| أدوات الموضوع | |
| أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| الأدله على أُلوهية المسيح | عمر المناصير | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 19 | 18.05.2010 21:49 |
| ما حكم وجود نساء مشرفات في بعض المنتديات " السلفية " فما بالك بغير السلفية !! | أبو الطارق السلفي | ركن الفتاوي | 4 | 11.05.2009 08:21 |
| طريقه شغاله 100% لجعل نسخه الويندوز اصليه والتخلص من علامه النجمه المزعجه | نور اليقين | منتدى الحاسوب و البرامج | 5 | 18.04.2009 02:06 |