رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() سفر الرؤيا إلا المئة والأربعة والأربعون ألفا الذين اُشتروا من الأرض. هؤلاء هم الذين لهم يتنجسوا مع النساء، لأنهم أطهار. هؤلاء هم الذين يتبعون الخروف حيثما ذهب. مفهوم النجاسة هذا يثير الاشمئزاز.. من القرآن الكريم ينهانا الله تعالى عن تحريم ما أحل الله ، فكل ما احل الله فهو طيب.. في السنة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم لقيه في بعض طريق المدينة وهو جنب ، قال : فانخنست منه ، فذهبت فاغتسلت ، ثم جاء فقال : أين كنت يا أبا هريرة ؟ قال : كنت جنباً ، فكرهت أن أجالسك وأنا على غير طهارة . فقال : سبحان الله ! إن المؤمن لا ينجس . ليس هذا فقط .. بل ن أبي ذر رضي الله عنه أن ناساً من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم قالوا للنبي صلي الله عليه وسلم: يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم. قال: أو ليس قد جعل الله لكم ما تصدقون؟ ان بكل تسبيحة صدقة. وكل تكبيرة صدقة. وكل تحميدة صدقة. وكل تهليلة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن منكر صدقة. وفي بضع أحدكم صدقة قالوا يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر. فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر. رواه مسلم فلا يوجد عندنا هذا المعنى الغريب إطلاقا ، ويبقى السؤال .. هل يمكن للرب أن يسمح بنجاسة ؟ المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
وعدد, تضاد |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
"كَلَمَةٍ سَوَاء" بين آيه وعدد | عصام | القسم النصراني العام | 13 | 07.11.2011 20:58 |