ما كان يخطر ببال أن تتجاوز مهمات الكرسي الرسولي التبشير و الكرازة - عن طريق استغلال مآسي الجياع و ضحايا الحروب الأهلية و الهجرة غير الشرعية - إلى القيام بمهمات استخباراتية فاقت من حيث الدقّةو الإحترافيةو الدّعم اللّوجستيكي أعتى و أقدم أجهزة الإستخبارات العالمية التي أصبحت تبدو قزماً أمام الآلة الإستخباراتية التابعة للفاتيكان !
مُقتطف من مقال على موقع صحيفة لوموند الفرنسية تعليقاً على هذا الفيلم الوثائقي :
اقتباس
Le meilleur service de renseignement extérieur au monde ? Après le visionnage de ce passionnant documentaire, on aurait en tout cas tendance à écarter la CIA américaine, le SVR russe, le MI6 britannique, la DGSE française, le MSS chinois ou le Mossad israélien de la première marche du podium au profit… des très discrets diplomates du Vatican !
أفضل جهاز إستخبارات خارجي في العالم ؟ بعد مشاهدة هذا الوثائقي الرائع علينا أن نُنَحّي جانباً جهاز الــ CIA الأميركي ، الــ SVR الروسي ، الــ MI6 البريطاني ، الـ DGSE الفرنسي ، الــ MSS الصيني ، و الموساد الإسرائيلي . دبلوماسيون سرّيون للغاية !
اقتباس
Comme le rappelle ce documentaire, le Saint-Siège a des informateurs partout, jusqu’au cœur des villages perdus dans les forêts africaines, asiatiques ou latino-américaines : prêtres, évêques, religieuses et fidèles font remonter les *informations jusqu’à Rome
كما يُخبرنا الوثائقي ، الكرسي الرّسولي لديه مُخبرون في كلّ مكان . في قلب القرى المنعزلة في الغابات الإفريقية ، الآسيوية أو أمريكا اللاتينية : كهنة ، أساقفة ، مؤمنون ( أوفياء ، مخلصون ) لا يَتَوَانَوْنَ عن إيصال المعلومات لروما !!