
14.08.2015, 21:11
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
14.08.2015 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
المسيحية |
المشاركات: |
33 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
03.09.2015
(00:56) |
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
|
|
|
|
لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ" (سورة المائده 68).
=29 سورة يس القرأنيّة, تذكر بأن الله أو قد يكون المقصود عيسى قد أرسل رسولين هما سمعان و يوحنا و قد رفضتهما إنطاكيّة (حسب التفاسير القرأنيّة) ثم عززهما بولص د و أيضا حسب التفاسير (وليس القرأن) أن هذا الثالث هو بولس الرسول (أي شاول). فيرفض معظم الإسلام هذه المقولة, وأعتقد أنهم مغرمين على هذا. لأن برأيهم بولس زوّر أو عدّل الإنجيل الحقيقي.
أنا لست مسيحيّا ولا مسلما و لا يهوديا ولا ملحدا. أنا أبحث عن الحقيقة, قد لا تكون جازمة (100%) في المسيحيّة ولكن أكيد 100% أنها ليست في الإسلام.
و يمكن ترى عذيذي القارئ ردي قاسىٍ و عادتا على المسيحيين والمسلمين دون إستثناء.
تَنْزِيل الْعَزِيز الرَّحِيم ” أَيْ هَذَا الصِّرَاط وَالْمَنْهَج وَالدِّين الَّذِي جِئْت بِهِ تَنْزِيل مِنْ رَبّ الْعِزَّة الرَّحِيم إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ يَقُول تَعَالَى إِنَّا جَعَلْنَا هَؤُلَاءِ الْمَحْتُوم عَلَيْهِمْ …الخ من تفسير إبن كثير أيضا هنا أريد أن أقول أن الحديث من العزيز الرحيم و هو الله. ثم يقول إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (أيضا ما كان عيسى يقوم به) ولكن هنا مقصود الله. وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ يَقُول تَعَالَى وَاضْرِبْ يَا مُحَمَّد لِقَوْمِك الَّذِينَ كَذَّبُوك ” مَثَلًا أَصْحَاب الْقَرْيَة إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ ” قَالَ اِبْن إِسْحَاق فِيمَا بَلَغَهُ عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَكَعْب الْأَحْبَار وَوَهْب بْن مُنَبِّه إنَّهَا مَدِينَة أَنْطَاكِيَّة وَكَانَ بِهَا مَلِك يُقَال لَهُ أنطيخس بْن أنطيخس بْن أنطيخس وَكَانَ يَعْبُد الْأَصْنَام فَبَعَثَ اللَّه تَعَالَى إِلَيْهِ ثَلَاثَة مِنْ الرُّسُل وَهُمْ صَادِق وَصَدُوق وَشَلُوم فَكَذَّبَهُمْ وَهَكَذَا رُوِيَ عَنْ بُرَيْدَة بْن الْخَصِيب وَعِكْرِمَة وَقَتَادَة وَالزُّهْرِيّ أَنَّهَا أَنْطَاكِيَّة وَقَدْ اِسْتَشْكَلَ بَعْض الْأَئِمَّة كَوْنهَا أَنْطَاكِيَّة بِمَا سَنَذْكُرُهُ بَعْد تَمَام الْقِصَّة إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى . إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ وَقَوْله تَعَالَى : ” إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ اِثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا ” أَيْ بَادَرُوهُمَا بِالتَّكْذِيبِ ” فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ ” أَيْ قَوَّيْنَاهُمَا وَشَدَدْنَا أَزْرهمَا بِرَسُولٍ ثَالِث . قَالَ اِبْن جُرَيْج عَنْ وَهْب بْن سُلَيْمَان عَنْ شُعَيْب الْجِبَابِيّ قَالَ كَانَ اِسْم الرَّسُولَيْنِ الْأَوَّلَيْنِ شَمْعُون وَيُوحَنَّا وَاسْم الثَّالِث بُولُص وَالْقَرْيَة أَنْطَاكِيَّة ” فَقَالُوا ” أَيْ لِأَهْلِ تِلْكَ الْقَرْيَة ” إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ ” أَيْ مِنْ رَبّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ يَأْمُركُمْ بِعِبَادَتِهِ وَحْده لَا شَرِيك لَهُ وَقَالَهُ أَبُو الْعَالِيَة وَزَعَمَ قَتَادَة أَنَّهُمْ كَانُوا رُسُل الْمَسِيح عَلَيْهِ السَّلَام إِلَى أَهْل أَنْطَاكِيَّة .
اليست هذه الأحاديث صحيحة؟ لماذا يعلّق المسلمون على اسم بولص (بولس) و لا يعلق على شمعون أو يوحنا؟ صح أن بولس لم يكن من الرسل الذين عاصروا المسيح ولكن ما تعلمه بولس هو من الرسل الذين عاصروا المسيح. و النفترض أن بولس غيّر بعض الحقائق مثلا عن الوهيّة المسيح, يمكنني أن أبرهن لكم إذا كنتم أحرار بأن القرأن فيه كذب باستعمال أية تعتقدونها تدعمكم وهيّ سورة المائدة 5: 116. ولكن لستم أحرار (كما أن بعض المسيحيين ليسوا أحرار, لأن الدين يكبلكم)
التحليل: الله قال لمحمد (طبعا حسب القرأن) بمعناه حسب تفسير إبن كثير و حسب قراءة القرأن نفسه. يا محمد اضرب مثلا لقومك …تعرف القصّة. حسب تحليلك هو صحيح فقط بأن غير واضح أسما الرسل من القرأن, فنحن نعرف بأنهم ثلاثة. ولكن تفسير إبن كثير و هو كما تقول غير معصوم وهذا صحيح إذا شرح النص من عنده بدون الإستناد الى عدة أشخاص (” قَالَ اِبْن إِسْحَاق فِيمَا بَلَغَهُ عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَكَعْب الْأَحْبَار وَوَهْب بْن مُنَبِّه) فتكون المدينة هي إنطاكيّة. وكل المفسرين يؤكدون أن هؤولاء الرسل هم تلاميذ المسيح أكانو معاصريه أم لا (إبن كثير, الجلالين,…) ولكن البعض أيضا يقول بأنهم رسل الله والأخر يقول بأن أسمائهم سَمْعَان ( هو شمعون) وَيَحْيَى ( أي يوحنا) والثالث قد يكون بولس. تفسير البغوي لسورة يس14 اذ ارسلنا اثنين . قال وهب : يوحنا وبولس فكذبوهما فعززنا بثالث. يعني قوينا. بثالث. برسول ثالث هو شمعون تفسير فتح القدير لسورة يس 14وقيل : سمعان ويحيى وبولس أما نقل القول عن اِبْن جُرَيْج عَنْ وَهْب بْن سُلَيْمَان عَنْ شُعَيْب الْجِبَابِيّ ليس صحيحاً؟ ألم يتأكد إبن كثير من بحثه؟ تفسير البغوي, فتح القدير…وغيرهم يقولون أنهم رسل المسيح و منهم بولس. وإذا بيّنوا أن الثالث هو بولس ولم يذكره باقي المفسرين فهذا لا ينفي صحة وجود بولس لأنهم لم يوضحوا الأسماء الثلاثة بدون بولس لنقول هناك التباس بأن البعض ذكر بولس والأخر ذكر ثلاثة أسماء بدون بولس قد يمكننا أن نقول هناك التباس و حتى لا يمكننا أن ننفي. فكيف بالحري إذا لم ينفي أحدا بولس (أي ذكروه أو لم يذكروه ولكن لم ينكروه بوجود شخص ثالث غيره). خلاصة: القرأن لم يحدد الأسماء بال المفسرين وقد كان بعضهم دخل بالأسماء و ذكروا سمعان (هو سمعان بطرس), يوحنا و بولس, فلم تنكر أو ترفض بولس و لم ترفض سمعان و يوحنا. ألديك عقدة نفسيّة تجاه بولس؟ فبولس لم يحرّف الإنجيل كما تدّعون لإن تحليل أخفيه عنكم (اليوم) بقراءة.
من يمكن ان يسلم المسيح؟؟؟؟؟؟ 13 :11 عرف المسيح مسلمه لذلك قال لستم كلكم طاهرين. متى ساقوكم ليسلموكم فلا تعتنوا من قبل بما تتكلمون و لا تهتموا بل مهما اعطيتم في تلك الساعة فبذلك تكلموا لان لستم انتم المتكلمين بل الروح القدس(يوحنا) سيقوم مسحاء كذبة و انبياء كذبة و يعطون ايات و عجائب لكي يضلوا لو امكن المختارين ايضا.3 :9 فانظروا الى نفوسكم لانهم سيسلموكم الى مجالس و تجلدون في مجامع و توقفون امام ملوك شهادة لهم.13 :فاجابهم المسيح و ابتدا يقول انظروا لا يضلكم احد لو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار 4 خلق السماوات والأرض . الذي يؤمن بالابن له حياة ابدية و الذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه قهر الله. 13 :11 . وحدانية الله كانت في المسيحية قبل الاسلام . (لا اله الا انت) . الله بنفسه عزى رسل المسيح ببولص وانتم تكذبون الله؟؟؟!! .اليس المسيح كلمة اللهالآية: 253 { تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ . المعزي الذي تزعمون انه محمد في العهد الجديد هو نفسه بولص الذي عزاه الله مع يوحنا ويعقوب !!!!!!!!!!!! فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ" (سورة يونس 94).مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ. يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ" (سورة آل عمران 113).الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ" (سورة البقرة 121). "وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُواْ اللَّهَ" (سورة النساء 131). "الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ" (سورة القصص 52).هم إذن من المؤمنين، يعبدون الله، ويسجدون لله وهم يتلون آيات الكتاب طوال الليل. يؤمنون بالله وبالكتاب وباليوم الآخر، وهم من الصالحين.وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ، وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ،سورة العنكبوت.لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَىذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ" (سورة المائدة وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ، وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ. وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ، وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ. انتهت قصة تحريف الانجيل . اذا رسل المسيح كاذبين الله كاذب .لا اله الا الله
|