لماذا لم يذكر القرآن بالنص البشر اصحاب البشرة السوداء ومعاناتهم من العبودية والعنصرية

[* إسلامي عزّي *]

بوركَ بكَ وبقلمكَ أخي الحبيب ،،

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها د/ عبد الرحمن و عموما يبدو أن لديك حساسية زائدة لا مبرر لها من اللون الأسود

الظّاهر أنّ الأخ طارح الشبهة يلبس عباءة " صاحب بشرة سوداء " لا غير !
زيادة على ذلك لم يأتنا بدليل على إدعائه و لذلك فضّل الهُروب .

مثال حيّ لتعامل دولة مسلمة - المغرب - مع مواطنين أفارقة : 1- سود 2- غير عرب 3- أغلبهم غير مسلمين ،

نقرأ في العنوان :

الحكومة المغربية تنطلق في تسوية أوضاع المهاجرين الأفارقة الذين يعيشون دون أوراق قانونية، حتى يتمكنوا من الاندماج بسهولة في المجتمع المغربي.

مقتطفات :

في ذات السياق، قال إدريس اليزمي، رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان إن المغرب “يعدّ البلد الوحيد بالجنوب الذي يتبنى مقاربة اجتماعية وإنسانية في مجال معالجة قضايا الهجرة. وذلك رغم الإكراهات والتحديات الاقتصادية والاجتماعية القوية التي تواجهه”.

وتشير تقارير حقوقية إلى أنه رغم كثافة توافد المهاجرين غير الشرعيين على المغرب، واستقرارهم به لفترات طويلة، فإن هذه الظاهرة لم تفرز ممارسات عنصرية بارزة إزاء هؤلاء، سواء من لدن المجتمع،أو من لدن الأحزاب السياسية .

قالت السلطات المغربية إن “المهاجرين الذين ستتم تسوية أوضاعهم القانونية سيتمتعون بالحقوق والواجبات نفسها التي يتمتع بها المواطنون المغاربة، وبالتالي سيتمكنون من الاندماج بسهولة في المجتمع المغربي”.


المصدر :

http://www.alarab.co.uk/?id=18926

المزيد من مواضيعي

Maintenant je sais qui je suis

اسلام بريطاني محاضر بجامعة الملك سعود بالرياض

مقتلة سانت بارثولومي العظيمة

Le pape François : l'oeuvre de Jésus-Christ s'est soldée par un échec

حقوق الأجراء و الخدم في الإسلام

إرشم يا برنس !

تعرض رضيع (9 أشهر) لضرب مبرح

سؤال لنصراني جعل السّحر ينقلب على السّاحر !

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .