من فضلك يا غير مسجل عرفنا على نفسك

[فراستي راحة بالي]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وبعد:
يسعدني أن أكون مشاركاً بهذا المنتدى الراقي ويزيدني ذالك شرفا
إن إختياري لهذا اللقب ( فراستي راحة بالي ) هو حبي وعشقي لعلم الفراسة
كما أنه يحمل لدي معاني كثيرة أهمها زيادة النفس روحانية عالية عندما يكون مربوطاً هذا العلم بعظمة الله والتفكر في مخلوقاته سبحانه يزيد هذا العلم قوة إيمانيه بالله لروحانية الإنسان تجعله باكياً منحنيا ساجدا خاشعا بين يدي ربه جل جلاله يحمدة ويشكرة على نعمة وعلى نعمة الإسلام .
هذا بشكل مختصر عن إختياري لهذا اللقب الذي نبع من داخلي وكتبته ولا أعلم إن كان أحداً قد سبقني بكتابته في أي منتدى فإن كان ذالك فجمال إختيارة يحمل لدى أي شخص يختارة معناً مختلفاً عن الآخر كلن على حسب خيالة ...
أما عن نفسي فا الحمد لله ولدت مسلما من أبوين مسلمين ونشأة مسلما ولازلت كذالك وأساله سبحانه مقلب القلوب أن يثبت قلبي على ذالك وإياكم وإياكن والحمد لله على ذلك فبحمده سبحانة تدوم النعم
لست متشددا في ديني ولست شيخاً أو عالماً إنما أنا إنسان بسيط جدا طالب تخصص شبكات حاسب آلي محب الخير للناس تعجبني العقول العقلانية اللي زي ما يقولو يفهمها وهي طائرة بمعنى إنو فهم المغزى بالشكل الصحيح وعادي مرة اتكلم باللغة العربية ومره باالعامية وإيش كمان تبون تعرفوا
مواليد 06/10/1986 من كوكب الأرض تدرون ليش قلت من كوكب الأرض يا حبايبي
السبب: هذة الآية العظيمة
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ.
اللذي دخل أعماق قلبي وهز كياني هذا من فهمي المتواضع لهذه الآية الفهم الإيجابي والإستنباط الروحاني اللذي يقودك إلى أعلى درجات الإيمان وتنقية الروح من الشوائب اللذي يستطيع أي شخص روحه الإيمانية سوية أن يفهمة من أيات الله لا التفسير فتفسير القرآن له أهلة العلماء والمتخصصين في هذا المجال . فا الإستنباط الإيجابي وتدبر الآيات من أي شخص يقرأ القرآن ليس شرطا عالما في التفسير قد يصيب المضمون والهدف من هذه الآية عملا وقولا يتفق معه أهل التفسير في مضمونها
أرجع لكم لما هز كياني وشعورا بعظمة الله أن الله ذكر في هذه الآية الشعوب والقبائل ذكورا وإناثا
لقيمة عظيمة وهي أن يتعارفو أي يتحابو ويقبل بعضهم بعضا في طاعة الله ثم قال في الآية لاحظ( إن أكرمكم عند الله اتقاكم ) سبحانك ربي ما أعدلك وما أحكمك تجد هنا القيمة العضيمة التعارف ثم الأهم من ذالك أي من أي قبيلة كانت ومن أي شعبا كنت ذكرا ام أنثى ليس هناك فرق بينكم إلا من كان تقواة وعبادتة لله أقوى وأمتن من غيرة . سبب شرحي لذلك هو ما يزدني ألما وحسرة
على ما نراه من بعض الناس يتفاخر على غيرة بكونة من تلك الدولة وذالك من تلك وذاك يتفاخر بقبيلته على الأخر ويحتقره وذاك يقول لونك أسودا وذاك يقول أبيضاً عنصرية إنه لألم يكون ذالك بين من يقرأ هذه الأية ولم يعمل بها لذالك أقول لهم بأني من كوكب الأرض لأنه في النهايه الأهم تقوى الله . ولا حول ولا قوة إلأ بالله
سامحوني أطلت عليكم ولكن أحببت ان أذكر لكم أبيات قرأتها فأحببتها قد تتعرفون بها علي
يُقاسُ المَرءُ بِالمَرءِ إِذا ما هُوَ ماشاهُ
وَلِلقَلبِ عَلى القَلبِ دَليلٌ حينَ يَلقاهُ
وَلِلشَكلِ عَلى الشَكلِ مَقايِيسٌ وَأَشباهُ
وَفي العَينِ غِناً لِلعَي نِ أَن تَنطِقَ أَفواهُ
وَلا تَصحَب أَخا الجَهلِ وَإِيّاكَ وَإِيّاهُ
فَكَم مِن جاهِلٍ أَردى حَليماً حينَ آخاهُ
وَذو العُرِّ إِذا ما اِحتَك كَ ذا الصِحَّةِ أَعداهُ
تقديري واحتراااااماااااتي لكم جميعا دون إستثناء
فراستي راحة بالي