|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
مرحباً مجدداً. أولاً : إعتذاري الشديد لكم عن الإلفاظ التي أتخذت بذائة في رأيكم. ولكن عندما أمضيت شهور وأنا أسفٌه بديانة أحد أصحابي ( المسيحية ) وأتيت له بالنواقض التي لديهم. بدأ هو الأخر يمحص الدين ويطرح بعض الشبهات وحاول في البداية إقناع بعدم سلامة الإسلام. وكان يستخدم ألفاظ شديدة وإلخ مما جلعني أنا البسيط أن أتأثر. فالعذر العذر ثانياَ : قولك ( كقوة تماسك ذرات ) و ( قوة تمساك نويات الذرة ) وتقارن بين ذلك وبين جنة عرضها السماء والأرض. أقول لك في نقطتين. أ - المصدر أو المادة هنا مختلف\ة. أنتم مازلتم تأمنون بأيدولوجية أن الأرض مركز الكون وهنا يكمن آسفي. ب ـ إستدلالك هذا يقوم حجتي فأنت كتبت هاهنا قوة تماسك نويات الذرة ولم تكتب قوة تماسك نويات والذرة. علما أن هذة الجملة علميا ولغوياً خاطئة. ثالثاً : دعك من قضية التشبيه البليغ والتشبيه التمثيلي و المشتبه به والمشبه. من الواحظ للجميع أنك لم تكمل قراءة ماكتبت. أنت كنت في غنى عن ماكتبت فلقد ذكرت مسبقاً. أن السموات السبع هي السماء العظمى أو أقل. ولكن أنتم مازلتم تدرون في نفس الدائرة. أتمنى أن تراجع قراءة الموضوع كلمة كلمة وأن لاتندفع في كتابة الرد. تابع ردي على عبيدالله.
أحوم على موضوع لم يجب عليه أحد بعد؟
" فتكلم القرأن بما يفهمه هؤلاء" أي الذين ليسوا من زمننا هذا. إذاً القرأن لايواكب العصور المختلفة؟ " لاتوجد أية واحدة فى القرأن المجيد تقول بأن ابعاد الارض اكبر او اصغر من ابعاد السماء لأن العرب والعجم القدماء لا يمكنهم فهم هذه القضية ونحن لم نعرفها الا بعد " من جديد تعود لتأكد بنفسك أن القرأن لايواكب عصرنا هذا. تقول لاتوجد آيه واحدة في القرأن تتحدث عن أبعاد الأرض والسماء. يبدوا أن هذة الشبة تقاتل طريقها وهو تكاد تصل لتكون حقيقة. أنا حقيقة لا أعرف ماذا أكتب من بعد هذا الرد العجيب. ولكن تبين لي بكل وضوح أن المسألة هي دفاع حتى الموت. كمن يطالب بتسليم ابنه للشرطة بسبب سرقة فيقوم هو ويدافع عن ابنه بأي شكل لكي لايتم معاقبتة. الآية تقول ( عرض السماء والأرض ) أشهدكم بالله هل تقنعون أنفسكم أن هذة ليست مقارنة صريحة بين (((((((عرض)))))) السموات والأرض. وهذة المقارنة بصريح الآية البحت علمياً غير سليمة. يأتي الشهاب الثاقب على #### يريد الدفاع والجنة فيذكر آية أن الأرض والسموات تتبدل يوم القيامة. من دون أن يذكر رأية في معنى تتبدل. فأسأله عن معنى تتبدل فيلزم الصمت مدركاً حجم الضرر الذي أصاب. يبدوا أن الحل الوحيد لإفحام صاحب هذة الشبهة عليه غضب من الله هو في تحويل مسار هذة الشبهة. فيقول عبيدالله فلا يمكنك أثبات اى خطأ علمى فى الفاظ القرأن المجيد خصوصا اذا اخذت فى الاعتبار سياق الايات فالقرأن جمع السماء والارض كنوعين تماما كقوله فرعون وجنوده فهل فرعون مساوى للجنود وكقوله "لا يحطمنكم سليمان وجنوده"فهل سليمان صلى الله عليه وسلم يساوى الجنود عددا او يقارب؟ أنت تقول السماء والأرض نوعين مختلفان عن بعضهم. وكذلك فرعون وجنوده أو سليمان وجنوده. كيف قمت بتحويل النقاش إلى هذا السياق أنا أعرف. وهكذا سنظل حتى وإن هرمنا. أنا لست بطالب بلاغة ولابطالب نحو. وأعتذر صراحة إن كان فهمي لتالي غير صواب. ولكن بعيداٍ عن ذلك أنا أرى أن النقاش تحول تحول جذري. وهو الإعتماد على سياق الآيات. ياسيدي الفاضل. ماذا أقول لك. لقد أفحتمني قما تقولون. إذا سأسجل عندي في نهاية النقاش أن المسلمين يرون أن أبعاد السماء كبيرة و مختلفة عن الأرض ولا يصلح المقارنه بين عرض الأرض وعرض السماء لكن من أجل الحفاظ على سياق الآيات قرر الله أن ينزل الآيه كما هي لكي تتفق مع سياق آيات أخرى. هل هكذا صواب؟ أما بالنسبة لي فرعون وجنودة. كما ذكرت ففرعون وجنوده هم واحد. وهو العدو. كذلك سليمان وجنوده. كانا خطر على المعتدى عليهم. هذا في نظري. وإني لأتعجب كيف تم أقحام قضية فيزيائية وفلكية عظيمة في وصف كان دارج. وهذا رأي القرطبي أيضاً : فأتبعهم فرعون وجنوده يقال : تبع وأتبع بمعنى واحد ، إذا لحقه وأدركه . واتبع " بالتشديد " إذا سار خلفه . وقال الأصمعي : أتبعه " بقطع الألف " إذا لحقه وأدركه ، واتبعه " بوصل الألف " إذا اتبع أثره ، أدركه أو لم يدركه . وكذلك قال أبو زيد . وقرأ قتادة " فاتبعهم " بوصل الألف . وقيل : " اتبعه " " بوصل الألف " في الأمر اقتدى به . وأتبعه " بقطع الألف " خيرا أو شرا ; هذا قول أبي عمرو . وقد قيل هما بمعنى واحد . فخرج موسى ببني إسرائيل وهم ستمائة ألف وعشرون ألفا ، وتبعه فرعون مصبحا في ألفي ألف وستمائة ألف . وقد تقدم. وغيرهم الكثيرون. فالنهاية أتمنى أن تراجعوا جميعكم الآية التي ذكرها الشاهب الثاقب ثم أعرض عن الرد. آخر تعديل بواسطة د/مسلمة بتاريخ
21.04.2013 الساعة 20:12 . و السبب : لو تكررت الإساءة لأحد الأعضاء سيحظر معرفك .. راجع قوانين المنتدى
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| نفسه, والعمل, الحديث, القران, تعارض, شبهة |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 5 ( 0من الأعضاء 5 من الزوار ) | |
| أدوات الموضوع | |
| أنواع عرض الموضوع | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| القرآن والعلم الحديث .. د. موريس بوكاي | البتول | قسم الصوتيات والمرئيات | 17 | 19.07.2012 14:54 |
| البرق بين القرأن والسنة والعلم الحديث هل من عاقل؟ | عُبَيّدُ الّلهِ | الإعجاز فى القرآن و السنة | 6 | 01.03.2012 19:12 |
| الرد على شبهة (دعوى تعارض القرآن الكريم مع الحقائق العملية بشأن تثبيت الجبال للأرض) | شعشاعي | الإعجاز فى القرآن و السنة | 0 | 24.02.2012 15:31 |
| رد شبهة:لا تعارض بين الإسلام والعلمانية،، | noha | الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية | 6 | 06.12.2010 22:34 |