
10.02.2013, 21:38
|
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
| التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
| الجــــنـــــس: |
ذكر |
| الــديــــانــة: |
الإسلام |
| المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
| آخــــر نــشــاط |
| 25.09.2023
(05:22) |
|
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
ملخص الموضوع :
1- عموم النصارى لا يجدون عيبا فى القول بالبنوة الروحية و لكنهم لا يقبلون القول بالزوجة الروحية !!
فكما لا يقبلوا هم بالزوجة الروحية و يرونه درب من الكفر فلا نقبل نحن بالبنوة الروحية و نراها دربا من الكفر
2- بعض النصارى اعتادوا إطلاق ألقاب مثل زوجة الله و عروس الله و خطيبة الأب على السيدة مريم و بالتالى فلا يوجد أى معنى لاعتراضهم على الآية الكريمة
3- بالنظر إلى الهرطقات المسيحية نجد أن طائفة المريميين نظرت إلى السيدة مريم على أنها الإلهة الأم و هو ما يعنى أنها كانت زوجة الإله الأب فى نظرهم و نجد أن المورمون يتحدثون عن بنوة حقيقية جسدية
و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد
و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
|