القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() نحو نفس ربّانيّة بقلم الأستاذ : نبيل جلهوم * لماذا النفس الربانية !!! النفس الربانية .. هى التى تكون مع الله صادقة . النفس الربانية .. هى التى تكون مع صاحبها صادقه . النفس الربانية .. هى التى تكون مع الناس صادقة . أيتها النفس ... لحظة من فضلك !!! قفى وتخيّلى .. أن قيامة صاحبك قد حانت الآن وأنه يقف بين يدى خالقه .. قفى وتأمّلى .. أنكِ لو أقمت الإسلام فى سلوك صاحبك , فى أخلاقه فى وظيفته مع جيرانه مع مجتمعه .. فحتما سيقوم الإسلام فى مجتمعه . قفى وَوبّخى .. صاحبك وحاسبيه وإجعليه يُعظّم ربه ويراقبه وحببّى إليه حُب رسول الله وإتباع هديه وسنته وهُداه . قفى .. فأنت نفس مسلمة وصاحبك مسلما وذلك لكما شرف , فكونى وصاحبك على قدر هذا الشرف وله أهل . قفى وإجعلى .. من صاحبك لمجتمعه مصدر أمن وأمان وحذّريه من الفوضى والزعزعة والفتن والضلال والتضليل . قفى وأبعدى .. صاحبك عن الشدة وإنحراف الفكر واجعليه وسطيا معتدلا هّينا لينا فى غير إفراط ولا تفريط . قفى وإجعلى .. من صاحبك شامة وعلامة يُشار إليه بالبنان فى كل خير وجميل . قفى وأُنصُبى .. لصاحبك حسابا لأرباحه وخسائره .. دائما وباستمرار . . وهل ربحت تجارته مع الله !! قفى وضَعى .. له فى كفّة أرباحه ماقدّم من حسنات وماتقدم به من خطوات مع الله ومعكِ ومع الناس .. قفى وضَعى .. له فى كِفة خسائره ذنوبه وماقدم من تدهور فى علاقاته مع الله ومعكِ ومع الناس .. قفى وأُنصُبى .. لصاحبك ميزانا للمراجعة .. راجعى أموره وسائر أحواله .. قفى وأنُظرى .. إلى صاحبك فى صلاته للفرائض .. كيف حاله مع المواقيت والخشوع والإقامة . قفى وأنظرى .. وأنظرى الى صاحبك كيف حاله مع صلاة النوافل .. هل يأتى بعدد -12- ركعة كل يوم أم لا !! قفى وأنظرى .. وأنظرى إلى صاحبك كيف حاله مع سنة صلاة الضحى .. ركعتان أم أربع أم ست أم ثمانية أم ياترى منسية ولامجال لها عنده . قفى وانظرى .. وأُنظرى إلى صاحبك كيف حاله مع صلاة الوتر .. وإسأليه هل يعلم أن نبيه ما تخّلف عنها وقد أوصى بها . قفى وأنظرى .. إلى صاحبك كيف حاله مع قيام الليل . هل جرّبها .. حتى بعد العشاء مباشرة .. وهل قرأ عن فضلها . قفى وأنظرى .. كيف حال صاحبك مع القرآن , أيقرأ جزءا كل يوم أم صفحة أم لا يقرأ بالكلية , واسأليه هل قرأ عن فضل قرائته . قف وأنُظُرى .. حال صاحبك مع التسبيح والحمد والتهليل والتكبير .. هل يحافظ على ورد يومى منها .. وهل يعلم أن كل كلمة منها تعنى غرسا له فى الجنة . قف وأنظرى .. إلى حال صاحبك مع كتاب الله .. هل يتشرف بوضعه فى جيبه أينما ذهب .. كحرصه على دفتر هويته الخاص به . قفى وأنظرى.. إلى حال صاحبك مع الصدقات ... هل يحافظ عليها .. ولو بالقليل وعلى قدر إستطاعته . وهل علم مالها من فضل عظيم . قفى وأُنظُرى .. كيف حال صاحبك مع المجتمع من حوله ... هل هو مِعطاء , مُنتِج , بنّاء , فعاّل , إيجابى , مؤثّر . قفى وأنظرى .. إلى حال صاحبك مع الزوجة والأولاد .. هل هناك محبة ومودة أم مشاجرات وتفكيك وصراخ وعويل . قفى وأنظرى .. إلى حال صاحبك معكِ أنتِ .. أينهرك إذا أذنب بالإستغفار والإنابة والإنطراح بين يدى الخالق . قفى وأنظرى.. إلى حال صاحبك مع ورد الصلاة على الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم .. هل يجعل لذلك وردا كل يوم مائة مرة أم أنه غافل عن الصلاة عن الحبيب وهو الشفيع له ولأمته ... وهل يعلم أن نبيه يرد السلام على من يلقى عليه السلام , بأبى هو وأمى وولدى وزوجى , سيدى رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم .. قفى وأنظرى .. إلى حال صاحبك مع أذكار الصباح والمساء .. هل يحافظ عليها أم يغفل عنها , وهل يعلم أنها حصنه الحصين . قفى وأنظرى.. إلى حال صاحبك مع الصومال ... أيدعو باستمرار لهم , وهل تصور مرة واحدة أنه فى موقفهم وحاله هو حالهم قفى وأنظرى .. إلى حال صاحبك مع خُلق الذوق فى التعامل مع الناس .. هل هو صاحب ذوق يسأل عن المريض ولو بالهاتف .. ويساعد المحتاج حال مقدرته .. ويكف أذاه عن الخلق .. أم أنه من أصحاب الكلمات الطنانة الرنانة التى لاتسمن ولاتغنى من جوع والتى إذا سمعها الناس ظنوا أن محدثهم عالما من علماء الأمة .. ثم هو على أرض الواقع فى بعد تام عما يقول .. وهل علم أن الاسلام دين ذوق وأخلاق .. قبل أن يكون شعارات تُرفع وطنتنات من الفلسفات والكلمات الغير واقعية . قفى وأنظرى.. إلى حال صاحبك مع عيونه .. أيُبكيها من خشية الله أم أن عيونه من النوع القاسى المتحجر لاتُذرف منها دمعة واحدة تدلل بها على خشيته من الله . قفى وأُنظرى .. هل هو ممن يقول ولايفعل ويأمر بما عنه يبتعد وينهى عن ماهو يأتيه .. وهل علم أنه بذلك يكون ممن قال الله عنهم : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ} الصف 3:2 قفى وأنُظرى .. إلى حال صاحبك أغارقُ هو فى الكبر والعجب والحديث عن ذاته وصفاته .. أم أنه يخفض الجناح ويتعامل بمنطق الأخفياء الأتقياء . قفى وأنظرى .. إلى حال صاحبك مع التقوى التى أمر بها ربنا والتى أشار إليها علياً رضى الله عنه وأرضاه ... هل وجدتيه يخاف الجليل ويعمل بالتنزيل ويرضى بالقليل ويستعد ليوم رحيله عن الدنيا . إعلمى يانفس .. · أن اخلاصك فى مساعدة صاحبك سيكون بداية له مع كل خير ولكل جميل . · أن إيقاظك الدائم له سيجعله مصدر إشعاع لمن حوله مُنتجا حسنا بنّاء معطاءا . · أنك اذا كنت هكذا دائما معينة لصاحبك آخذة بيديه للنور مبعدة له عن الضلال فسيعم الأمن والأمان على صاحبك وعلى الناس من حوله وعلى الدنيا كلها . · أنك من الممكن أن تكونى بالسوء أمارة فاحذرى ذلك حتى لاتهلكى صاحبك . خاتمة : اللهم إني أسألك لنا وللمسلمين زيادة في العلم والدين ، وأن تمنحنا أنفساً ترقى بأصحابها دوما نحو كل خير مكين , وإمنحنا بركة في العمر والرزق تجعلنا بهما منشرحين , وتوبة قبل الموت وراحة عند الموت ومغفرة ورحمة بعد الموت وجوازاً على الصراط وخلاصاً من الحساب ونصيباً وافراً من الجنة والرحمة والمغفرة والشفاعة والرضوان في الدين والدنيا والآخرة . اللهم أعطنا من واسع رزقك الحلال ما تصون به وجوهنا من ذل السؤال لغيرك إنك أنت المعطي الوهاب الرازق بغير حساب . اللهم إنا دعوناك ثقة بكرمك وطمعاً في رحمتك وسعياً وراء مرضاتك . اللهم إنك قلت وقولك الحق أدعوني أستجب لكم ، اللهم إمنحنا نفوسا توّاقة لرضاك حبيبة إليك , للخير تدعوا وللسلام تنشد وللأمن تسعى , اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة وهذا الجهد وعليك التِّكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . · كاتب إسلامى . للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
من بساتين الربانيين - حياة الروح / نبيل جلهوم
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
بن الإسلام
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بالأخلاق نحيا بقلم : نبيل جلهوم الحمد لله الذى بعث لنا رسولا ليتمم لنا مكارم الاخلاق ومحاسن السلوك والاداب . وجعل له القرآن خُلقا ومنحه أجمل وأعظم الصفات والاخلاقيات . ( وانك لعلى حلق عظيم ) القلم 4 عن ابى هريرة رضى الله عنه : قال سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر مايُدخل الناس الجنة ؟ فقال : تقوى الله وحسن الخلق .. وسُئل عن اكثر ما يدخل الناس النار قال : الفم والفرج ) رواه الترمذى وقال حديث حسن صحيح . تعاطَف تعاطف مع الآخرين دائماً واسع إلى مساعدتهم فإن ذلك يلقي ترحيباً منهم ويأسر قلوبهم . وأفضل الخلق ما بين الورى رجلٌ تُقضى على يديه الحوائج ابتسم ابتسم دائماً واستقبل غيرك بصدر رحب . إن الابتسامة كانت من أهم أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم فهي إشارة من الإنسان ووسيلة مختصرة لكسب القلوب وهداية الناس والوصول إلى قلوبهم وهي أداة تقريب واقتراب وتودد وحب . هي تعبير صادق وشعور جميل . هي دليل انشراح صدر وتواضع . هي عنوان المسلم . ويكفي أن نبينا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم كان بسَّاماً ... حيث روى عن جرير بن عبد الله البجلي – رضي الله عنه – أنه قال : " ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت إلا تبسّم في وجهي " [1] ، وعن عبد الله بن الحارث بن جزاء – رضي الله عنه – أنه قال : " ما رأيت أحداً أكثر تبسماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم " [2] من فوائد الابتسامة : 1- باب من أبواب الخير والصدقة " .. وتبسمك في وجه أخيك لك صدقة " [3] 2- يكسب المرء بها الناس . 3- فيها ترويح للنفس وإذهاب للغم والهم . 4- فيها دلالة على صفاء النفس وحسن الخلق . 5- فيها تحصيل للأجر باعتبار الاقتداء بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم في هذا الخلق النبيل . حَسِّن تعاملاتك كنْ أكثر ليونة ورقّة في تعاملاتك حتى لا يتذمر منك غيرك .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشج بن قيس : ( إن فيك خصلتان يحبهما الله ورسوله : الحلم والأناة ) [4] . إحرص على السلام احرص على إلقاء السلام على من تعرف ومن لا تعرف فهذا دليل من دلائل الإيمان وسلامة القلب الذي تحمله بين جنباتك .. وعناونا للتواضع . ولقد أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بإفشاء السلام فعن عبد الله بن عمرو – رضي الله عنهما – أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم : " أي الإسلام خير قال : " تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف " [5] كُن مؤدباً ولطيفاً كن مؤدبا إذا طرقت أبواب الناس فلا تسرع الطرق واجعل بين الطرقة والأخرى وقتاً يسيراً ولا تزد عن ثلاث طرقات .. وإذا قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم .. كذلك الحال إذا هاتفت غيرك في الهاتف فلا تتصل في أوقات غير مناسبة ولا تطل في الاتصال طالما أن المستقبل لمكالمتك لم يرد عليها فلربما يكون الوقت وقت راحة أو نوم أو مرض أو وقت استقبال ضيف ، وكن لطيفاً ومؤدباً وكيساً فطناً . سارع سارع بالسؤال عن المريض وزيارته والاتصال به بالهاتف واعلم أن الأيام دول بين الناس .. فاليوم أنت معافي وغداً تكون مريضاً واليوم أنت مريض وغداً تكون معافاً وهكذا ... فإن الحال لا يدوم.. كما أن زيارة المريض والسؤال عنه عمل إنساني من الدرجة الأولى قبل أن يكون عملاً من أعمال صميم خلق المسلم تجاه أخيه المسلم. وقد جاء في فضل زيارة المريض أن زائر المريض يفوز بثمار الجنة حتى يرجع من زيارته.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن المسلم لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع . قيل يا رسول الله وما خرفة الجنة ؟ قال : جناها ) رواه مسلم. وروى على- رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي ، وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح وكان له رفيقاً في الجنة ) رواه الترمذي. كما أنه من الود والأدب أيضا أن يسأل المسلم أهل المريض عن حاله فقد ورد أن الناس قد سألوا عليا لما خرج من عند رسول الله في مرضه وأجابهم على بقوله ( يصبح بحمد الله بارئاً). ثم انظر أخي كم هناك من المسلمين في حال تقصير شديد تجاه بعضهم البعض حال مرضه ربما تمر الأيام والشهور ولا يجد المريض أحداً يسأل عنه ولو حتى باتصال هاتفي... سبحان الله ألم يعلم هؤلاء أن الأيام قُلّبْ وتتداول بين الناس فالمريض غداً سيعافي والمعافي غداً سيمرض .. ولكن من يفهم ذلك؟ إنها قسوة القلوب امتلكت أصحابها فعميت أبصارهم وذهبت أخلاقهم .. وللأسف قد نجد ذلك في بعض أوساط الذين يعتبرون أنفسهم من العارفين والزاهدين. تعلَّم أدب الاختلاف إذا حدث واختلفت مع غيرك فكن ذا معرفة جيدة بآداب الاختلاف في الرأي وضع نُصب عينيك دائماً أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية . كن خير أمين لاتفش سر أصدقائك ومن ائتمنوك وكن خير أمين ... إن حفظ الأسرار شئ فطرى ترشد إليه الطبيعة البشرية فكل إنسان يجب أن يحفظ من الأسرار الكثير سواء أكانت خيراً لما ورد في الأثر : ( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ) ، أو شراً كما ورد في الخبر (الإثم ما حاك في الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس).. ويعتبر حفظ الأسرار فضيلة من فضائل الأخلاق سواء في القديم أو الحديث . ثم عندما جاء الإسلام - الذي قامت تعاليمه على الالتزام بالقيم وإحياء ما اندثر منها - جعل هذا دينا وعقيدة وأسلوب حياة . إياك ونكران الجميل لا تنسى الإحسان إلى من أخذوا بيدك في بداية حياتك وعرفوك بربك وبحبيبك محمد صلى الله عليه وسلم .. وكن لهم خير شاكر دائماً ومُحبّاً .. وإياك ونكران الجميل لمن أحسن إليك وقدّم يديه إليك .. فذلك ليس من شيم الرجال ولا من أخلاق المؤمنين . لا تصاحب إلا مؤمناً صاحِب وزامل دائماً من هم أعلى منك فهما وفقها للدين ولكن باعتدال ووسطية ورفق ولين واحرص ألا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي. احرص على طيب الكلام اجعل كلامك شهداً عسلاً طيباً فالكلمة الطيبة صدقة تنشرح لها الصدور وتمتص بها متاعب القلوب. تواضَعْ كن عاقلاً ومهذبا ومتواضعاً عندما تتحدث مع والديك أو من هم قائمون على تربيتك من أرباب التربية ، من شيوخ ومربين وأساتذة مصلحين . واعلم أنه إذا كان لكل داء دواء يعالج به فإن الحماقة أتعبت من يريد أن يداويها.. [1] رواه البخاري [2] رواه الترمذي [3] ( رواه الترمذي ) [4] رواه البخاري ومسلم [5] رواه البخاري المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
نبيه, الروح, الربانيين, بساتين, جلهوم, حياة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 15 ( 0من الأعضاء 15 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الحلقة رقم ( 002 ) من بساتين الربانيين | بن الإسلام | القسم الإسلامي العام | 0 | 23.12.2013 11:30 |
نحو شباب ربانى بقلم : نبيل جلهوم * لماذا الشباب !!! | بن الإسلام | القسم الإسلامي العام | 11 | 29.09.2011 21:59 |
الذوق .. خلق الصالحين - نبيل جلهوم | بن الإسلام | القسم الإسلامي العام | 0 | 29.09.2011 16:28 |
الروح | موحد لله | العقيدة و الفقه | 5 | 31.10.2010 18:04 |
ما الفرق بين حلول الروح القدس و الروح النجس في الجسد البشري؟ | الصارم الصقيل | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 2 | 26.01.2010 22:27 |