خلاصة الكتب لوضع خلاصة ما قرأت لإفادة الآخرين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقيقة المسيح عليه السلام تأليف الأستاذ الدكتور محمد وصفي أستاذ بكلية طب القصر العيني مراجعة أولى وتقديم : الأستاذ الدكتورزغلول راغب محمد النجار مراجعة ثانية وتقديم : الأستاذ على الجوهري بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً) (النساء:172،171) بسم الله الرحمن الرحيم أول هيئة عالمية إسلامية لخدمة الشباب المسلم بين يدي الكتاب : إيمانا بالدور المرجو من شباب الإسلام باعتباره صانع المستقبل والمؤتمن على حياة الأمة في شتى جوانبها ، وفي ظل ما يواجهه الشباب المسلم من تحديثات عقدية وفكرية واجتماعية وأخلاقية ، ولحاجة شباب الأمة لمن يبين لهم الطريق المستقيم بين تلك النحل الضالة والأفكار الهدامة ، أنشئت الندوة العالمية للشباب الإسلامي بمرسوم كريم انطلق من المملكة العربية السعودية مهبط الوحي 1392هـ/1972م لتكون أول هيئة إسلامية عالمية متخصصة في شئون الشباب ، لتعمل من أجل شباب الأمة ومستقبلهم وسلامة كيانهم .ويسر الندوة العالمية للشباب الإسلامي بالمنطقة الشرقية أن تقدم كتاب (حقيقة المسيح عليه السلام بين الحقائق والأوهام) لمؤلفه الأستاذ الدكتور محمد وصفي رحمه الله.والكتاب صورة مشرقة من صور الدعوة إلى الله تعالى على بصيرة ، كتب بأسلوب علمي رفيع ، وبتوثيق للمصادر دقيق ، وبأدب راق في الحوار ، يوصل الحقيقة إلى قلوب القراء بالحجة البالغة ، والمنطق السوي ، الذي يخاطب العقل والقلب معا ، في غير تكلف أو افتعال ، فجزاه الله تعالى خير الجزاء على ما قدم .وقد قام بمراجعته والتقديم له ونشره ثانية الأستاذ/ علي الجوهري وبذلك في ذلك جهدا مشكورا نسأل الله تعالى أن يجعل ثوابه في موازين حسناته .. آمين .ثم شاء الله تعالى أن يصل الكتاب في طبعته الثانية إلى الأستاذ الدكتور/ زغلول النجار فقام مشكورا بعلمه الغزير وخبرته الواسعة ، بالإضافة إليه في مواضع كثيرة ، وبتصويب بعض الأخطاء التي وردت فيه ، وإدخال عدد من التعديلات عليه في الصياغة والتبويب ، مما يعين على حسن تتبع مادته العلمية ، وتسلسله التاريخي في مناقشة قضايا الكتاب الأساسية ، فجزاه الله تعالى خيرا وجعله في موازين حسناته يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .. اللهم آمين. والكتاب كما يبين الأستاذ الدكتور/ زغلول النجار ـ حفظه الله تعالى ـ دعوة صريحة لكل من المسلمين وغير المسلمين على حد سواء ، هو دعوة للمسلمين للتأمل في جلال الربوبية الذي تستشعره كل نفس سوية حين تقرأ القرآن الكريم في كل آية من آياته ، وكل سورة من سورة ، خاصة حينما يستعرض قضية غيبية من مثل قضايا العقيدة والعبادة ، أو قصص الأنبياء السابقين منهم بعامة ، والمقربين منهم من بعثة خاتمهم أجمعين سيدنا محمد ![]() والكتاب في نفس الوقت دعوة صادقة لغير المسلمين ، خاصة لأهل الكتاب من النصارى واليهود ، ليقارنوا بين الإسلام في صفائه الرباني كما هو محفوظ في كتاب الله تعالى (القرآن الكريم) ، وفي سنة رسوله ![]() الندوة العالمية للشباب الإسلامي بالمنطقة الشرقية 1/5 /1421هـ بسم الله الرحمن الرحيم تقديم بقلم الأستاذ الدكتور/ زغلول راغب محمد النجار الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أنبياء الله ورسله أجمعين ، ونخص بأفضل الصلاة وأزكى التسليم خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد بن عبد الله الذي بلغ الرسالة ، وأدى الأمانة ، ونصح الأمة ، وجاهد في سبيل الله تعالى حتى أتاه اليقين ، والذي خص ربنا تبارك وتعالى رسالته بالحفظ فحفظت لكونها خاتمة رسالات السماء ، في الوقت الذي تعرضت فيه كل صور الوحي السابقة إما للضياع التام أو للتحريف والتبديل والتغيير .وقد صح عن رسول الله ![]() ![]() والكتاب تم نشره في طبعته الأولى تحت عنوان : (المسيح والتثليث) بواسطة المطبعة الرحمانية بمصر ، وذلك في سنة 1355هـ/1937م أي منذ أكثر من ستين عاما ، ولكن لا تزال مادته العلمية ثرية في محتواها ، منطقية في استعراضها ، أصيلة في منهجها ، عصرية في تناولها ، كأن الكتاب قد كتب بالأمس .وبعد فترة من السنين تجاوزت نصف القرن ، شاء الله تعالى أن يقع الكتاب في يد أخ كريم هو الأستاذ/ على الجوهري الذي استشعر بحسه الإسلامي الأصيل ، وذوقه الأدبي الرفيع ، قيمة الكتاب العلمية والدعوية ، فقام بمراجعته والتقديم له ونشره تحت عنوان : (المسيح عليه السلام بين الحقائق والأوهام) وذلك في سنة 1412هـ/1992م بواسطة دار الفضيلة بالقاهرة .وقد بذل الأستاذ/ الجوهري في ذلك جهدا مشكورا نسأل الله تعالى أن يجعل ثوابه في موازين حسناته .. آمين .ثم شاء الله تعالى أن يصل الكتاب في طبعته الثانية إليَّ عن طريق أخ كريم هو الأستاذ/ عبد المنعم السيد سالم أخصائي العلاج الطبيعي بمستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر ، فقرأته ، واستمتعت بقراءته متعة كبيرة ، ودعوت لكاتبه بأجمل المثوبة ، وأجزل الأجر وأوفره ، وبالمغفرة والرضوان إن شاء الله تعالى ، فقد جسد كتابه أمام ناظري صورة حية للعلم الذي ينتفع به ، والذي يصل ثوابه إن شاء الله تعالى إلى صاحبه وهو في قبره إلى ما شاء الله تعالى ، بعد أن يكون قد انقطع العمل وتوقفت قوائم الحسنات لغيره ممن فارقوا حياتنا الدنيا . وشعرت في غمرة استمتاعي بقراءة الكتاب أن هذا الفكر المستنير ليس بغريب عليَّ ، فتذكرت أني قد سبق لي زيارة الأستاذ الدكتور/ محمد وصفي في بيته قبل وفاته إلى رحمة الله تعالى بسنوات قليلة ، وزرته في صحبة أستاذ كريم لي كانت تربطه بالدكتور/ محمد وصفي أخوة في الله ، فوجدته في ندوة قرآنية مع صفوة من إخوانه يتلون آيات من كتاب الله تعالى ، ويتدارسونها فيما بينهم بالشرح والتفسير والتعليق ، بلغة عربية سليمة ، وفهم منطقي عميق ، والتزام شرعي دقيق ، وكانت هذه الجلسة من العلامات الفارقة في حياتي ، فقد تعلمت منها كيفية التعامل مع كتاب الله تعالى ومع سنة رسوله ![]() ![]() ثم شاء الله تعالى أن يزورني أخي الكريم الدكتور/ محمد بن إبراهيم الجار الله الأستاذ بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران ، والمشرف على مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية ، فتحدثت معه عن الكتاب ، وعن قيمته العلمية ، وتوثيقه الدقيق ، ومنهجيته المتميزة ، وسألته عن إمكانية قيام الندوة بإعادة نشره ، فرحب بذلك ترحيبا كبيرا ، وطلب مني مراجعته وتحقيق نصوصه وكتابة هذا التقديم له ، فقمت بذلك ، راجيا الله تعالى أن يجزل المثوبة للمؤلف الكريم وللمراجع الأول الذي بعث لنا الكتاب من عالم النسيان ، وللأخوين الكريمين الأستاذ/ عبد المنعم سالم ، والدكتور/ الجار الله ، وللناشرين للكتاب في طبعاته السابقة واللاحقة ، وألا يحرمنا من أجر ذلك ، وأن ينفع ربي به كافة قارئيه من المسلمين وغير المسلمين ، وأن يجعل ثمرة تلك الهداية لنا جميعا التوفيق في الدنيا والآخرة ، والفوز بالجنة ، والنجاة من النار .. آمين ، آمين ، آمين يا رب العالمين . وقبل البدء في استعراض مباحث الكتاب ، أود التأكيد على أن الإنسان لا يمكن له القيام بأداء رسالته في هذه الحياة على الوجه الأكمل بدون دين صحيح ، وأن الدين الصحيح لا يمكن أن يكون صناعة بشرية ، وذلك لأن ركائز الدين الأربع الأساسية وهي : العقيدة ، والعبادة ، والأخلاق ، والمعاملات ، إما تقع في دائرة الغيب المطلق الذي لا يمكن للإنسان أن يشق حجبه بعقله وحواسه منفردا ، كالعقيدة والعبادة ، أو تقع في دائرة ضوابط السلوك كالأخلاق والمعاملات ، والإنسان كان ولا يزال عاجزا دوما عن أن يضع بنفسه لنفسه فيها ضوابط من صنعه ، وواقع الإنسان اليوم ، ومسيرة الإنسانية عبر تاريخها الطويل خير شاهد على ذلك .فإذا سلمنا بهذه المقدمة المنطقية ظهرت أمام أعيننا علامة فارقة نستطيع أن يميز بها بين دين صحيح ودين غير صحيح ، وهذه العلامة الفارقة هي دقة حفظ الوحي السماوي الذي نزل به الدين ، فإذا كان هذا الوحي محفوظا بنفس اللغة التي أوحي بها ، دون أدنى تحريف أو تبديل أو تغيير كان الدين دينا ربانيا صحيحا يهتدي به الإنسان في أمور الدنيا والآخرة ، ويحقق في نور هدايته ذاته ، ويعرف ربه ، ويصل بحسن خلقه وإخلاص طاعته لخالقه العظيم إلى أعلى الدرجات !! أما إذا كان الوحي السماوي الذي نزل به الدين قد فقد كلية ، وعاش الناس على تصور خاطئ له ، أو فقدت أصوله ، مع بقاء نتف متناثرة منه بلغات غر لغة الوحي ، وتعرضت تلك البقايا أثناء نقلها مشافهة عبر عدد من الأجيال إلى قدر هائل من التحريف والتبديل والتغيير ، ثم حين جاء وقت تدوينها تعرضت كذلك إلى قدر غير قليل من الحذف والإضافة ، وإلى العديد من المداخلات البشرية ، والتصورات الوثنية الموروثة ، ثم تعرضت بعد ذلك إلى المراجعة تلو المراجعة وإعادة التحرير المرة تلو الأخرى ، دون توفر الأصول للرجوع إليها ، فإن الدين لا يمكن أن يكون دينا ربانيا صحيحا ، قادرا على هداية البشرية حتى لو بقيت به بعض بقايا الحق القديم .وإذا طبقنا هذا المعيار المنطقي على كل الأديان المعاصرة ، اتضح لنا بجلاء أن الدين السماوي الوحيد الذي حفظ وحيه بنفس اللغة التي أوحي بها هو هذا الدين الخاتم الذي بعث به خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد بن عبد الله ![]() لهذه الميزة التي تفردت بها رسالة خاتم الأنبياء والمرسلين ![]() ![]() ![]() ![]() والكتاب دعوة صريحة لكل من المسلمين وغير المسلمين على حد سواء ، هو دعوة للمسلمين للتأمل في جلال الربوبية الذي تستشعره كل نفس سوية حين تقرأ القرآن الكريم في كل آية من آياته ، وكل سورة من سوره ، خاصة حينما يستعرض قضية غيبية من مثل قضايا العقيدة والعبادة ، أو قصص الأنبياء السابقين منهم بعامة ، والقريبين منهم من بعثة خاتمهم أجمعين سيدنا محمد ![]() والكتاب في نفس الوقت دعوة صادقة لغير المسلمين ، خاصة لأهل الكتاب من النصارى واليهود ، ليقارنوا بين الإسلام في صفائه الرباني كما هو محفوظ في كتاب الله تعالى (القرآن الكريم) ، وفي سنة رسوله ![]() فإذا قارن منصف بين استعراض القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة لقصة هذا الرسول الكريم عيسى بن مريم عليهما السلام ، وبين الخرافات والأساطير التي حيكت حول شخصيته والتي كتبت بأقلام متعددة ، في أماكن متفرقة ، وأزمنة متباعدة ، وبأيد مجهولة ، اتضح له الحق من الباطل ، والصدق من الكذب ، وكمال الوحي السماوي من ضعف الصناعة البشرية !!والكتاب بذلك دعوة إلى البشرية كافة ليجتمع الناس على آخر صور الهداية الربانية ، وأتمها ، وأكملها ، وأشملها ، وهي رسالة خاتم الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله ![]() والكتاب الذي جاء في قرابة المائتي صفحة ، قسمه كاتبه عليه رحمة الله إلى ستة مباحث نستعرضها بإيجاز فيما يلي : المبحث الأول : وجاء تحت عنوان : (المسيح في العهد الجديد) وفيه ذكر المؤلف يرحمه الله أن كتب العهد الجديد تتكون من سبعة وعشرين سفرا مقسمة إلى ثلاثة أجزاء يضم الجزء الأول منها أربعة كتب أطلق على كل منها تجاوزا لفظ (إنجيل) مضافا إلى اسم من أسماء أحد حواري المسيح لكي يظن أنه كاتبه رواية عن المسيح عليه السلام ، وهذه الأناجيل هي إنجيل متى ، وإنجيل مرقص ، وإنجيل لوقا ، وإنجيل يوحنا ، ومن الثابت أن تدوين أقدمها على هيئة مكتوبة لم يبدأ إلا بعد رفع المسيح بحوالي قرن من الزمان على الأقل ، وأن كتابها الحقيقيون مجهولون ، وأنها متباينة في أساليبها ، ومتضاربة في سرد الواقعة الواحدة ، ومليئة بالأخطاء الدينية والتاريخية واللغوية ، مما حدا بنفر عديد من دارسيها إلى الاستنتاج الصحيح أن هذه الكتب قد خطت بواسطة أقلام متعددة ، في أماكن متباعدة ، وأزمنة مختلفة ، ثم تم جمعها بواسطة نفر من رجال الكنيسة الذين سمحوا لأنفسهم بالإضافة إليها والحذف منها ، ولا تزال تلك الكتب تراجع بواسطة علماء اللاهوت المسيحي إلى يومنا هذا وإلى أن تقوم الساعة .وهذه الكتب الأربع التي تمثل الجزء الأول من العهد الجديد ذكرت نسب السيد المسيح عليه السلام في تضارب واضح ، كما ذكرت طرفا من حياته والمعجزات التي أجراها الله تعالى على يديه ، وشيئا عن دعوته ، وتعاليمه ، وتلاميذه ، وعلاقته باليهود ، وطرفا من أحواله ، وعددا من الأقوال المنسوبة إليه في غير ما توافق ولا توثيق ولا تدقيق . أما الجزء الثاني من العهد الجديد فهو عبارة عن عدد من الرسائل العامة يبلغ عددها اثنتان وعشرون رسالة تنسب في أغلبها إلى بولس الذي قام بالدور الرئيسي في تشويه رسالة المسيح عليه السلام ، وإن كان منها ما ينسب إلى كل من يعقوب وبطرس ويوحنا ويهوذا ، ومنها ما هو مجهول الكاتب ، وهذه الرسائل تعتبر مقدسة عند كل من الأرثوذكس والكاثوليك باعتبارها وحيا من الله تعالى ، على الرغم من طبيعتها البشرية الواضحة والتي لا يمكن أن تمارى ، ولذلك أنكر البروتستانت عددا منها ، ولهم على ذلك حجج وبراهين مقبولة .أما الجزء الثالث من العهد الجديد فهو عبارة عن رؤيا منامية رآها من يسمى باسم يوحنا اللاهوتي وتعرف باسم (رؤيا يوحنا اللاهوتي) وهي عبارة عن كم من الخيال الموغل في الخرافة التي لا يمكن لعاقل أن يتقبلها أو يتصورها !!وقد ناقش المبحث الأول من الكتاب سيرة السيد المسيح عليه السلام في كل من أجزاء العهد الجديد الثلاث ، وفندها ، ورد علي افتراءاتها ، خاصة ما أدخله بولس وأشياعه على تعاليم السيد المسيح عليه السلام من انحرافات واضحة في العقيدة والعبادة . للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
حقيقة المسيح عليه السلام تأليف الأستاذ الدكتور محمد وصفي
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
كلمة سواء
المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
أحمد, وصفي, الأستاذ, المسيح, الدكتور, السلام, تأليف, حقيقة, عليه |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد عليه الصلاة و السلام؟// بقلم الشيخ أحمد ديدات | كلمة سواء | البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى | 12 | 04.07.2012 06:10 |
القمص عبد المسيح بسيط في الميزان، تأليف أحمد السيد سُبيع | أحمد سبيع | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 9 | 28.04.2011 18:11 |
ركزوا فى الفيلم المسيح (عليه السلام) بلسانه يبشر الحوارين بمحمد (صلى الله عليه وسلم ) | elqurssan | البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى | 2 | 22.08.2010 02:13 |
اعتقاد المسلمين في المسيح عليه السلام | نور عمر | العقيدة و الفقه | 2 | 20.08.2010 02:18 |