القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة

آخر 20 مشاركات
سلسة حلم المسيحى جرجس(لماذا أخفى بولس نسبه وانتسب لبنيامين) (الكاتـب : النسر المصرى - )           »          جدول عملي ليوم عرفة (الكاتـب : د/مسلمة - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          فضائل يوم عرفة (الكاتـب : نور عمر - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          Mecca the forbiden city (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حقوق الأجراء و الخدم في الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The Heritage Of Abraham PBUH (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عشائية ساحرة بصوت خالد الرياعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الفيلم الوثائقي : كسوة الكعبة المشرفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مكّة المكرّمة : أورشليم - مدينة السلام الموعودة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحية تمزق على الهواء كتابها المقدس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من الذبيح ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القطف الجني لتلاوات الشيخ عبدالله الجهني : شهر شوال 1445هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نص خروج 33 : 11 يسقط الهولي بايبل في التناقض (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : كثرة أسماء الكعبة المشرّفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : ماء زمزم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حنين الجذع للنبي حقيقة أم خرافة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فإلهكم إلهٌ واحد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ملة أبيكم إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

الهجرة دروس وعبر

القسم الإسلامي العام


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 07.12.2010, 09:27
صور نوران الرمزية

نوران

مديرة المنتدى

______________

نوران غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 4.608  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.06.2014 (14:52)
تم شكره 92 مرة في 54 مشاركة
فكرة الهجرة دروس وعبر





بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله مدبر الشهور والأعوام , ومصرف الليالي والأيام ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ذو الجلال والإكرام ،

وأشهد أن محمداً عبده ورسوله المبعوث رحمة للأنام ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الأئمة الأعلام .

أما بعد أيها الأحبة الكرام .

قبل ألف وأربعمائة وإحدى وثلاثين سنة كانت هذه الأرض أرض الحرمين على موعد مع حادثة عظيمة وقصة مثيرة ،

نصر الله بها الدين ، وقلب بها الموازين .

من منا لا يعرف هذه القصة ، وحرف الهاء الذي يشير إليها لا يغيب عن أنظارنا ، فهو بجانب كل رقم نؤرخ به أيامنا .

مكة .. محمد صلى الله عليه وسلم .. أبو بكر ... قريش .. مؤتمر الندوة .. الاغتيال ..

الغار .. العنكبوت .. ذات النطاقين .. سراقة .. أم معبد .. الأنصار .. المدينة النبوية .


كان هذا أيها السادة هو موجز أنباء القصة .

وإن في السيرة لخبرا ، وإن في الهجرة لعبرا ، وإن في دروسها لمدكرا ...

فإلى تـفاصيل القصة .


مكث عليه الصلاة والسلام ثلاثة عشر عاماً بمكة يدعو إلى شهادة أن لا إله إلا الله .

سنوات طويلة من التعذيب والإيذاء .. والتشريد والابتلاء .

وبعد اشتداد الأذى ينام عليه الصلاة والسلام في ليلة من الليالي على فراشه فيرى دار الهجرة

وإذا هي أرض ذات نخل بين لابتين .. إنها طيبة الطيبة .


ومن مكة تنطلق ركائب المهاجرين ملبيةً نداء ربها .. مهاجرةً بدينها ..مخلفةً وراءها ديارها وأموالها .


ويهم أبو بكر بالهجرة فيستوقفه الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول : لا تعجل لعل الله يجعل لك صاحباً .


وعلى الجانب الآخر تشعر قريش بالخطر الذي يهدد كيانها بهجرته عليه الصلاة والسلام إلى المدينة ،

فتعقد مؤتمراً عاجلاً في دار الندوة ( برلمان مكة ) للقضاء على محمد قبل فوات الأوان .

ويحضر الشيطان معهم على صورة شيخ نجدي قال بعضهم : احبسوه في الحديد حتى يموت ،

وقال بعضهم : أخرجوه وانفوه من البلاد ، وبعد أن قوبل هذان الاقتراحان بالرفض

تقدم فرعون هذه الأمة أبو جهل برأي خبيث ماكر فقال : أرى أن نأخذ من كل قبيلة فتىً شاباً جليداً نسيباً

ثم نعطي كل فتىً منهم سيفاً صارماً فيضربون محمداً ضربة واحدة فيقتلوه فيتفرق دمه في القبائل .

فأعجب القوم بهذا الرأي حتى إن الشيطان الذي لم يستطع الإتيان بمثله أيده وقال :

القول ما قال الرجل هذا الرأي لا أرى غيره .

ووافق البرلمان على هذا القرار الغاشم بالإجماع وبدأوا في التنفيذ .

قال تعالى :{ وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين }


ينزل جبريل فيخبر النبي صلى الله عليه وسلم بتلك المؤامرة ويقول : يا محمد لا تبِت في فراشك الليلة .


وفي بيت أبي بكر كان أبو بكر جالساً مع أهله في الظهيرة ، إذ أقبل النبي عليه الصلاة والسلام متقنعاً مغطياً رأسه ،

ففزع أبو بكر لأنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يأيتهم في تلك الساعة ..

يدخل النبي عليه الصلاة والسلام فيقول : يا أبا بكر أخرج من عندك .

قال أبو بكر : إنما هم أهلك يا رسول الله . قال :فإني قد أذن لي في الخروج .

قال أبو بكر : الصحبة بأبي أنت يا رسول الله .

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم .

فبكى أبو بكر ولسان حاله يقول :

طفح السرور علي حتى إنني *** من عظم ما قد سرني أبكاني


روي عن عائشة أنها قالت : فما شعرت أن أحداً يبكي من الفرح حتى رأيت أبا بكر يبكي يومئذ .


قال أبو بكر : فخذ بأبي يا رسول الله إحدى راحلتي هاتين .

فقال له صلى الله عليه وسلم : بالثمن .

يعود صلى الله عليه وسلم إلى بيته ويعرّف علياً بالأمانات التي عنده ليؤديها إلى أهلها .

وفي ظلمة الليل يجتمع المجرمون ويطوقون منزله عليه الصلاة والسلام .


وفي هذه الساعة الحرجة يأمر النبي صلى الله عليه وسلم علياً أن يبيت في فراشه وأن يغطي رأسه ببرده الحضرمي .


يفتح النبي عليه الصلاة والسلام الباب .. يخترق صفوف المجرمين ..يمشي بين سيوفهم ..

وهم مع هذا لا يرونه ، ثم يأخذ من تراب الأرض ويذره على رؤوسهم الواحد تلو الآخر ثم يمضي بحفظ الله ورعايته .


بات علي - رضي الله عنه - على فراشه صلى الله عليه وسلم وغطى رأسه

والمجرمون ينظرون من شق الباب ، يتهافتون أيهم يضرب صاحب الفراش بسيفه .

وفي الصباح يكتشف المجرمون فشلهم ، فيعودون وهم ينفضون التراب عن رؤوسهم .

سمعت قريش بالخبر فجن جنونها ، وثارت ثائرتها ، فوضعت جميع طرق مكة تحت المراقبة المشددة ،

وأعلنت عن جائزة كبيرة قدرها مائة ناقة لمن يعيد محمداً أو أبا بكر حيين أو ميتين .


وفي بيت أبي بكر كان آل أبي بكر على موعد مع حدثين .


أما الحدث الأول فقد انطلق نفر من قريش إلى بيت أبي بكر فقرعوا الباب ، فخرجت إليهم أسماء

فقالوا لها : أين أبوك ؟ قالت : لا أدري . فرفع أبو جهل يده فلطم خدها لطمة شديدة حتى سقط قرطها من أذنها .

وأما الحدث الثاني فقد كان أبو بكر خرج بكل ماله خمسة آلاف أو ستة آلاف درهم مع الرسول صلى الله عليه وسلم

فأقبل والده أبو قحافة وكان شيخاً قد ذهب بصره فدخل على أسماء وقال : والله إني لأراه فجعكم بماله مع نفسه .

فقالت أسماء : كلا يا أبت إنه قد ترك لنا خيراً كثيراً فأخذت أحجاراً ثم وضعت عليها ثوباً ثم أخذت بيده

وقالت : ضع يدك على هذا المال .

فلما وضعها قال : إن كان ترك لكم هذا فقد أحسن .


كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم أن قريشاً ستجدّ في الطلب شمالاً باتجاه المدينة .

فاتجه هو وصاحبه جنوباً إلى غار ثور على طريق اليمن ،

ولما انتهيا إلى الغار روي أن أبا بكر دخل الغار وسد جحوره بإزاره حتى بقي منها اثنان فألقمهما رجليه .

ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ونام في حجر أبي بكر .

وبينما هو نائم إذ لُدغت رجل أبي بكر من الجحر فتصبّر ولم يتحرك مخافة أن ينتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم من نومه ،

لكن دموعه غلبته فسقطت على وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيستيقظ ليرى صاحبه قد لدغ

قال : يا أبا بكر مالك . قال : لدغت فداك أبي وأمي . فتفل صلى الله عليه وسلم على رجله فبرأت في الحال .

عبدالله بن أبي بكر شاب ذكي نبيه بطل من أبطل الصحابة .. كان يصبح مع قريش فيسمع أخبارها ومكائدها

فإذا اختلط الظلام تسلل إلى الغار وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم الخبر فإذا جاء السحر رجع مصبحاً بمكة .


وكانت عائشة وأسماء يصنعان لهما الطعام ثم تنطلق أسماء بالسفرة إلى الغار

ولما نسيت أن تربط السفرة شقت نطاقها فربطت به السفرة وتمنتطقت بالآخر فسميت بـ( ذات النطاقين ) .


ولأبي بكر راعٍ اسمه عامر بن فهيرة ، فكان يرعى الغنم حتى يأتيهما في الغار فيشربان من اللبن ،

فإذا كان آخر الليل مر بالغنم على طريق عبدالله بن أبي بكر عندما يعود إلى مكة ليخفي أثر أقدامه .

واستأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً كافراً اسمه عبدالله بن أريقط وكان هادياً خريتاً ماهراً بالطريق

وواعده في غار ثور بعد ثلاث ليال .


أعلنت قريش حالة الطواريء وانتشر المطاردون في أرجاء مكة كلهم يسعى للحصول على الجائزة الكبيرة .

وصل بعض المطاردين إلى الجبل وصعدوه حتى وقفوا على باب الغار ، فلما رآهم أبو بكر قال :

يا رسول الله لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا ..

لو أن أحدهم طأطأ بصره لرآنا .

فقال له صلى الله عليه وسلم : يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما

{ إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا }.

نظروا إلى الغار وإذا العنكبوت قد نسجت خيوطها على الباب .

فقالوا : لو دخل هنا لم تنسج العنكبوت على الباب ، فانقلبوا خاسئين .

مكث عليه الصلاة والسلام وصاحبه في الغار ثلاثة أيام

ولما خَمَدت نار الطلب جاءهما عبد الله بن أريقط في الموعد المحدد فارتحلوا وسلكوا الطريق الساحلي .

وفي مشهد من مشاهد الحزن يقف عليه الصلاة والسلام بالحَزْوَرة على مشارف مكة

وقف ليلقي النظرة الأخيرة على أطلال البلد الحبيب .. بلد الطفولة والذكريات .. يخاطب مكة ويقول :

أما والله إني لأعلم أنك أحب بلاد الله إلي وأكرمها على الله ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت .

وفي الطريق يمر عليه الصلاة والسلام بديار بني مدلج وإذا سراقة بن مالك جالس في مجلس من مجالس قومه ،

فيقول أحدهم : إني رأيت أَسوِدة بالساحل أراها محمداً وأصحابه .

ففطن سراقة للأمر لكنه أراد أن يستأثر بالجائزة

فقال للرجل : إنهم ليسوا هم ولكنك رأيت فلاناً وفلاناً .

ثم لبث سراقة قليلاً ثم قام إلى منزله ولبس سلاحه وانطلق مسرعاً في أثر الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه .

يبصر سراقة النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه فيدنو منهما ،

ويسمع قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ القرآن ولا يلتفت .

يلتفت أبو بكر فيرى سراقة فيقول : يا رسول الله أُتينا .

يرفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه وهو ماضٍ في طريقه لا يلتفت

ويقول : اللهم اكفناه بما شئت .. اللهم اصرعه .

وكان سراقة يجري بفرسه على أرض صلبة فساخت قدما فرسه في الأرض وكأنما هي تمشي على الطين فسقط عن فرسه ،

ثم قام وحاول اللحاق بهما فسقط مرة أخرى ، فنادى بالأمان فتوقف عليه الصلاة والسلام

وركب سراقة فرسه حتى أقبل عليه وأخبره خبر قريش وسأل النبي عليه الصلاة والسلام أن يكتب له كتاباً

فأمر عامر بن فهيرة أن يكتب له وقال له : أَخفِ عنا . فرجع سراقة كلما لقي أحداً رده وقال : قد كفيتم ما ههنا .

فكان أول النهار جاهداً على النبي صلى الله عليه وسلم وكان آخر النهار مدافعاً عنه ، فسبحان مغير الأحوال .

وفي الطريق يمر الركب المبارك بخيمتي أم معبد فيسألها النبي صلى الله عليه وسلم الطعام

فتقول : والله لو كان عندنا شيء ما أعوزكم القرى والشاء عازب والسنة شهباء

يلتفت عليه الصلاة والسلام وإذا شاة هزيلة في طرف الخيمة فيقول : ما هذه الشاة يا أم معبد ؟

فتقول له : هذه شاة خلفها الجهد عن الغنم قال : أتأذنين أن أحلبها . قالت : نعم إن رأيت بها حلباً .

فدعا صلى الله عليه وسلم بالشاة فمسح على ضرعها ودعا فـتـفجرت العروق باللبن

فسقى المرأة وأصحابه ثم شرب صلى الله عليه وسلم ،

ثم حلب لها في الإناء وارتحل عنها .

وفي المساء يرجع أبو معبد إلى زوجته وهو يسوق أمامه أعنزه الهزيلة .

يدخل الخيمة وإذا اللبن أمامه ، فيتعجب ويقول : من أين لك هذا ؟

فتقول له : إنه مر بنا رجل مبارك كان من حديثه كيت وكيت .

جزى الله رب العالمين جزاءه *** رفيـقين حـلاّ خيمتي أم معبدِ

هـما نـزلا بالـبر وارتحلا بــه *** فأفلح من أمسى رفيق محمدِ

وفي المدينة سمع الأنصار بخروجه عليه الصلاة والسلام ،

فكانوا لشدة تعظيمهم له وفرحهم به وشوقهم لرؤيته يترقبون قدومه ليستقبلوه عند مدخل المدينة ،

فيخرجون بعد صلاة الفجر إلى الحرة على طريق مكة في أيام حارة ، فإذا اشتد حر الظهيرة عادوا إلى منازلهم .

فخرجوا ذات يوم ثم رجعوا عند الظهيرة إلى بيوتهم .

وكان أحد اليهود يطل في هذه الأثناء من أطم من آطامهم فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصاحبه مقبلين نحو المدينة

فلم يملك اليهودي أن صاح بأعلى صوته : يا معشر العرب هذا جدكم الذي تنتظرون .

فثار المسلمون إلى السلاح وكان يوماً مشهوداً وسمعت الرجة والتكبير في بني عمرو بن عوف

وكبر المسلمون فرحاً بقدومه وتلقوه وحيوه بتحية النبوة وأحدقوا به مطيفين به ، والسكينة تغشاه ،

والوحي ينزل عليه { فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير } .


تلكم أيها الأحبة أحداث الهجرة ، وفيها من الدروس والعبر ما يضيق عنه المقام . فمنها ما نقصه عليكم في المشاركة القادمة بإذن الله :


للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : الهجرة دروس وعبر     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : نوران







توقيع نوران






رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
وعبر, الأخرة, دروس


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
حكم من أنكر حياة الآخرة وكيفية إقناعه؟ نور عمر الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية 8 09.09.2011 00:53
مفاجأة : - النبي دانيال يحدد ميعاد الهجرة تحديدا دقيقا حجة الاسلام البشارات بالنبي الكريم في كتب النصارى 1 16.05.2011 12:39
طرائف ومواقف نسائية وعبر ودروس مستفادة لا تسئلني من أنا قسم الحوار العام 20 26.08.2010 19:20
سلسلة جديدة ومتجددة..صور وعبر من صفحات من صبر العلماء وتحصيلهم الشرعي لأخيكم ربيع متجدد ربيع قرطبة قسم الصوتيات والمرئيات 5 12.06.2010 21:05



لوّن صفحتك :