أين نحن من تلك الآيات؟
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (١)
الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ (٢)
وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (٣)
وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (٤)
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (٥)
إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (٦)
فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (٧)
وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (٨)
وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (٩)
أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ (١٠)
الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (١١)
أين نحن من...؟
إِنَّ الإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا (١٩)
إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا (٢٠)
وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا (٢١)
إِلا الْمُصَلِّينَ (٢٢)
الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ (٢٣)
وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (٢٤)
لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (٢٥)
وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (٢٦)
وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (٢٧)
إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ (٢٨)
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (٢٩)
إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (٣٠)
فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (٣١)
وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (٣٢)
وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ (٣٣)
وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (٣٤)
أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ (٣٥)
أين نحن من...؟
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (١٥)
آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ (١٦)
كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (١٧)
وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (١٨)
وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (١٩)
و غيرها و غيرها من الآيات....
آخر تعديل بواسطة بن الإسلام بتاريخ
02.12.2010 الساعة 13:33 .