لماذا لا نكون مثل يسوع !؟ و هل يسوع بلا خطية !؟

[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها الشهاب الثاقب نرجع الى خطايا يسوع

إسمح لي أخي و أستاذي الحبيب أن أضيف إلى لائحة خطايا المصلوب مسبّة جديدة على لسان معبود الكنيسة الربّ المزعوم :

متى 12 : 34

يَا أَوْلاَدَ الأَفَاعِي! كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَتَكَلَّمُوا بِالصَّالِحَاتِ وَأَنْتُمْ أَشْرَارٌ؟ فَإِنَّهُ مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْب يَتَكَلَّمُ الْفَمُ.



و بمقابلة نصّي متى 5 : 22 و لوقا 11 : 40 ( ترجمة كاثوليكية) فربّ الكنيسة مستوجب لنار جهنّم و بإمتياز أيضاً !

- وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلًا يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ."



- أَيُّها الحَمْقَى! أَوَليسَ الذَّي صنَعَ الخارجَ صنَعَ الدَّاخلِ أَيضًا؟

تنبيه:
لستُ محتاجاً هُنا للتّنويه و التّنبيه إلى أنّ عيسى / يسوع عليه السّلام نبيّ محفوظ مقامه الكريم و هو في الإسلام مُنزّه عن جميع التّرهات الذي ذكرها
في حقّه قلم كتبة و مؤلّفي الأناجيل الكاذب.

المزيد من مواضيعي

Oh Lord of the creation

مزامير الفرقان : الشيخ القارئ شعبان الصياد

ساعتان من التكبير

فهرس لأخطر اعترافات أباء الكنيسة وقساوستها و النصارى عُموما

تلاوات من سورة إبراهيم : الشيخ القارئ بندر بليلة

تلاوات عذبة للشيخ القارئ بندر بليلة

ZAMZAM : the blessed water

الترجمة المشتركة تحت نيران صديقة !

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .