| خلاصة الكتب لوضع خلاصة ما قرأت لإفادة الآخرين |
آخر 20 مشاركات
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :41 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : فاعلم أنه لا إله إلا الله اللؤلؤة الثالثة : الطريق إلى الله أحسن الطرق ربما تجزعُ النفوسُ لأمرٍ ولها فرجةٌ كحلِّ العقالِ ما السعادة ؟ هل السعادة في المال ؟ أم في الجاه والنسب ؟ إجابات متعددة ... ولكن دعينا ننظر إلى سعادة هذه المرأة : اختلف رجل مع زوجته ... فقال : لأشقينكِ ، فقالت الزوجة في هدوء : لا تستطيع ، فقال لها : كيف ذلك ؟ قالت : لو كانت السعادة في مال لحرمتني منه ، أو في حلي لمنعتها عني ، ولكن لا شيء تمتلكه أنت ولا الناس ، إني أجد سعادتي في إيماني ، وإيماني في قلبي ، وقلبي لا سلطان لأحد عليه إلا ربي . هذه هي السعادة الحقيقية .. سعادة الإيمان ، ولا يشعر بهذه السعادة إلا من تغلغل حبُّ الله في قلبه .. ونفسه .. وفكره ، فالذي يملك السعادة –حقيقة- هو الواحد الأحد ، فاطلبي السعادة منه بطاعته عز وجل . إن الطريق الوحيد لكسب السعادة إنما هو في التعرف على الدين الصحيح الذي بُعث به رسول الله ، فمن عرف هذا الطريق فليس يضره أن ينام في كوخ ، أو يتوسد الرصيف ، أو يكتفي بكسرة خبز ، ليكون أسعد إنسان في العالم ، أما من ضلَّ عن هذا الطريق فعمره أحزان ، وماله حرمان ، وعلمه خسران ، وعاقبته خذلان .إشراقة : إننا نحتاج إلى المال لنعيش ، ولكنَّ هذا لا يعني أننا يجب علينا أن نعيش لأجل المال . فاصلة : جمال القلب بالتقوى أعظم من جمال الوجه . المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :42 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : اللهم إني أسألك العفو والعافية اللؤلؤة الرابعة : إذا ضاقت الدروبُ فعليكِ بعلاَّم الغيوبِ إذا ضـــاق بك الأمرُ ففكرْ في أ لم نشرحْ قال ابن الجوزي : (( ضاق بي أمر أوجب غماً لازماً دائماً ، وأخذت أبالغ في الفكر في الخلاص من هذه الهموم بكل حيلة ، وبكل وجه ، فما رأيت طريقاً للخلاص .. فعرضتْ لي هذه الآية : (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً) ، فعلمت أن التقوى سبب للمخرج من كل غم ، فما كان إلا أن هممت بتحقيق التقوى فوجدتُ المخرج ... )) . قلتُ : التقوى عند العقلاء هي سبب كل خير ، فما وقع عقاب إلا بذنب ، وما رفع إلا بتوبة ، فالكدر والحزن والنكد إنما هو جزاءٌ على أفعالٍ قمتِ بها ، من تقصير في الصلاة ، أو غيبةٍ لمسلمة، أو تهاونٍ في حجاب ، أو ارتكابِ محرَّم . إن من يخالف منهج الله لا بد أن يدفع ثمن تقصيره ، وأن يسدد فاتورة إهماله ، فالذي خلق السعادة هو الرحمن الرحيم فكيف تطلب السعادة من غيره ؟ ولو كان الناس يملكون السعادة لما بقي في الأرض محروم ولا محزون ولا مهموم . إشراقة : أبعدي عن تفكيركِ كلَّ وضيعةٍ يائسةٍ وانسي وجودها ، وركِّزي على النجاح ، عندها لا يمكن أن تخفقي . فاصلة : ابدئي يومك بأذكار الصباح ليحصل الفلاح والنجاح . |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :43 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : أنا عند ظنِّ عبدي بي اللؤلؤة الخامسة : اجعلي كل يوم عمراً جديداً إذا غامرت في شرفٍ مرومٍ فلا تقنع بما دون النجوم إن البعد عن الله لن يثمر إلا علقماً ، ومواهب الذكاء والقوة والجمال والمعرفة تتحول كلها إلى نقم ومصائب عندما تعرى عن توفيق الله وتُحرم من بركته ، ولذلك يخوف الله الناس عقبى هذا الاستيحاش منه ، والذهول عنه . قد تكون سائراً في طريقك فتقبل عليك سيارة تنهب الأرض نهباً وتشعر كأنها موشكة على تحطيم بدنك وإتلاف حياتك ، فلا ترى بدّاً من التماس النجاة وسرعة الهرب ... إن الله يريد إشعار عباده تعرضهم لمثل هذه المعاطب والحتوف إذا هم صدفوا عنه ، ويوصيهم أن يلتمسوا النجاة – على عجل – عنده وحده : (فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ * وَلا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ). وهي عودة تتطلب أن يجدد الإنسان نفسه ، وأن يعيد تنظيم حياته ، وأن يستأنف مع ربه علاقة أفضل ، وعملاً أكمل ، وعهداً يترجمه بهذا الدعاء : (( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوءُ لك بنعمتك عليّ ، وأبوء بذنبي ، فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت )) . إشراقة : إذا أخفقت في عملٍ من أعمالك عليكِ إلا تستسلمي لليأس ، ولا تقلقي ولا يساوركِ الشكُّ في أن حلاً سيأتي . فاصلة : تكحّلي بدموع الإنابة فإنها أجمل من الإثمد . |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :44 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : وتبسمكِ في وجه أختكِ صدقة اللؤلؤة السادسة : النساء نجوم السماء وكواكب الظلماء وإن ألمت صروفُ دهرٍ فاستعنِ الواحدَ القديرا المرأة المسلمة الصالحة هي التي تحسن معاشرة زوجها وتطيعه بعد طاعة ربها ، وقد أثنى رسول الله على هذه المرأة ، وجعلها المرأة المثالية التي ينبغي على الرجل أن يظفر بها ، فعندما سُئل : أي النساء خير ؟ قال : (( التي تسره إذا نظر ، وتطيعه إذا أمر ، ولا تخالفه في نفسها ولا ماله بما يكره )) .ولما نزل قول الله عز وجل : (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ ) انطلق عمر ، واتبعه ثوبان رضي الله عنهما ، فأتى عمر النبي فقال : يا نبي الله ، إنه قد كبر على أصحابك هذه الآية ! فقال النبي : (( ألا أخبرك بخير ما يكنز المرء : المرأة الصالحة ؛ التي إذا نظر إليها سرته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته )) .وقد قرن رسول الله دخول المرأة الجنة برضا زوجها ، فعن أم سلمة رضي الله عنها قال : قال رسول الله : (( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة )) . فكوني تلك المرأة تسعدي .إشراقة : هناك مكانٌ في الصف الأول ، بشرط أن تضعي في كلِّ ما تعملين مزيداً من الإتقان والكمال . فاصلة : كثرةُ خروجك بلا حاجة لجاجةٌ وسماجة . |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :45 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : أتاكِ السرور لأن الفلك يدور اللؤلؤة السابعة : الموت ولا الحرام ولا تجزعْ وإن أعسرت يوماً فقد أيسرت في الزمن الطويل ِ في الحديث الذي رواه عبد الله بن عمر بن الخطاب – رضي الله عنهما – في النفر الثلاثة الذين باتوا في الغار ، فانحدرت صخرة من الجبل فسدّت عليهم الغار ، فتوسلوا إلى الله تعالى أن ينجيهم فذكروا صالح أعمالهم ، يقول الثاني منهم : (( اللهم إنه كانت لي ابنة عم كانت أحب الناس إليّ – وفي رواية – كنت أحبها كأشد ما يحب الرجال النساء ، فأردتها على نفسها ، فامتنعت مني حتى ألمّت بها سنة من السنين ، فجاءتني فأعطيتها عشرين ومائة دينار على أن تُخلّي بيني وبين نفسها ، ففعلت ، حتى إذا قدرت عليها – وفي رواية – فلما قعدت بين رجليها قالت : اتق الله ، ولا تفض الخاتم إلا بحقه ...)) ، فهذه الفتاة كانت تقية ولم تمكنه من نفسها ابتداءً ، فلما ضعفت لفقرها اضطرت إلى ما طلب ، وذكّرته بالله تعالى وتقواه ، وهزت فيه المشاعر الإيمانية وأن عليه – إن أرادها – أن يتزوجها حلالاً ولا يقع عليها زنا ، فارعوى وتاب إلى الله تعالى ، وكان ذلك سبباً في انفراج شيء من الصخرة يوم سدت باب الغار . إشراقة :تعلّمي أن تتعايشي مع الخوفِ وسوف يتلاشى . فاصلة : ذهبت لذة المعصية وبقيت مرارة الندم . |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :46 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : حياتك من صنع أفكارك اللؤلؤة الثامنة : آياتٌ وإشراقاتٌ إني رأيتُ – وفي الأيام تجربةٌ - للصبرِ عاقبةً محمودةَ الأثرِ قال تعالى : ( سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً) . قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) . قال تعالى : ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) . قال تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ ) . قال تعالى : ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ). قال تعالى عن نداء ذي النون : ( لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) . هذا هو القرآن يناديكِ أن تسعدي وتطمئني ، وأن تثقي بربك ، وأن ينشرح صدرك لوعد الله الحق ، فالله لم يخلق الخلق ليعذبهم ، إنما ليمحِّصهم ويهذِّبهم ويؤدبهم ، والله أرحم بالإنسان من أمة وأبيه ، فاطلبي الرحمة والأنس والرضا من الله – جل في علاه - ، وذلك بذكره وشكره وتلاوة كتابه ، واتباع رسوله . إشراقة : استعدي لاستقبال الأسوأ ، وستكون هديتُكِ الشعور بالتحسن . فاصلة : لا تغلقي باب الإجابة بالمعصية . |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :47 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : يكفي المرأة شرفاً أن أمَّ محمدٍ امرأةٌ اللؤلؤة التاسعة : معرفةُ الرحمنِ تُذهِبُ الأحزان إذا صحَّ منك الودُّ فالكلُّ هيِّنٌ وكلُّ الذي فوق التراب ترابِ الله ... أجود الأجودين وأكرم الأكرمين ، أعطى عبده قبل أن يسأله فوق ما يؤمله ، يشكر القليل من العمل ويُنميه ، ويغفر الكثير من الزلل ويمحوه ، يسأله من في السموات والأرض كل يوم هو في شأن ، لا يشغله سمع عن سمع ، ولا تغلطه كثرة المسائل ، ولا يتبرم بإلحاح الملحين ، بل يحب الملحين في الدعاء ، ويحب أن يُسأل ، ويغضب إذا لم يُسأل ، يستحي من عبده حيث لا يستحي العبد منه ، ويستره حيث لا يستر نفسه ، ويرحمه حيث لا يرحم نفسه ، وكيف لا تحب القلوب من لا يأتي بالحسنات إلا هو ، ولا يذهب بالسيئات إلا هو ، ولا يجيب الدعوات ، ويقيل العثرات ، ويغفر الخطيئات ، ويستر العورات ، ويكشف الكربات ، ويغيث اللهفات ، وينيل الهبات سواه ؟ الله ... أوسع من أعطى وأرحم من استرحم ، وأكرم من قُصد ، وأعز من التجئ إليه ، وأكفى من توكل العبد عليه ، أرحم بعبده من الوالدة بولدها ، وأشد فرحاً بتوبة التائب من الفاقد لراحلته التي عليها طعامه وشرابه في الأرض المهلكة إذا يئس من الحياة ثم وجدها . إشراقة :ليكن قرارُكِ بمحاولة بلوغ السعادة تجربةً سارةً في حدِّ ذاتها . فاصلة : امنحي الآخرين فرصة للكلام وإبداء الرأي . |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :48 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : وضرب الله مثلاً للذين آمنوا امرأة فرعون اللؤلؤة العاشرة : اليوم المبارك واصبـرْ إذا خطـبٌ دهـى يـأتِ الإلــهُ بالفـرجْ جربي إذا صليتِ الفجرَ أن تجلسي جلسةً خاشعة ، وتستقبلي القبلة دقائق أو ربع ساعة ، وتكثري من الذكر والدعاء ، اسألي الله يوماً جميلاً ، يوماً طيِّباً مباركاً فيه ، يوماً سعيداً ، يوماً فيه نجاحٌ وصلاحٌ وفلاح ، يوماً بلا نكباتٍ ولا أزماتٍ ولا مشكلات ، يوماً رزقه رغد ، وخيرُه وافر ، وستُره عميم ، يوماً لا كدر فيه ولا همَّ ولا غمَّ ، فمن عند الله يُسأل السرور ، ومن عنده يُسأل الرزق ، ويُطلب الخير - جلَّ في علاه -. فهذه الجلسة - بإذن الله - كفيلة باستعدادك لهذا اليوم الطيِّب المبارك النافع . ومما يوصى به إذا كنت تزاولين العمل ، أو كنتِ جالسةً أن تسمعي شيئاً من كتاب الله ، من شريطٍ مسجَّلٍ ، أو من مذياعٍ من قارئٍ مخبتٍ خاشع ، جميلِ الصوت ، يُسمعكِ آياتِ الله عز وجل في كتابه ، فتنصتين لها ، وتخشعين عند سماعها ، فتغسل ما في قلبكِ من كدرٍ وشكٍّ وشُبَه ، وتعودين أحسن حالاً وبالاً ، وأشرح صدراً من ذي قبل . إشراقة : لا تهتمِّي بالأشياء التي تعجزين عن أدائها ، بدلاً من ذلك أمضي الوقت محاولةً تحسين الأشياءِ التي تستطيعين ، تحسينها . فاصلة : حجابك أجمل من السحابة على الشمس !. |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :49 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
ومضة : ألا إن نصر الله قريب الدرة الأولى : المرأةُ الرشيدةُ هي الحياة السعيدة عسى فرجٌ يأتي به الله إنه له كل يوم في خليقته أمرُ يجب على المرأة أن تحسن استقبال زوجها .. حين يعود إليها ، فلا تضيق إذا وجدته ضائقاً أو متعباً ، بل العكس تهرع إليه وتلبي طلباته مهما كانت ، دون أن تسأله عن سبب ضيقه أو تعبه فور عودته إلى بيته ، فإذا ما استقر وخلع ثيابه التي يخرج بها ولبس ثياب البيت ، فقد يبادر هو إلى الإفضاء لها بسبب كدره وإذا لم يبادر هو بإخبارها فلا بأس من أن تسأله ولكن بلهجة تشعره فيها بانشغالها عليه وقلقها بشأن حاله التي عاد عليها . وإذا وجدت الزوجة أن في إمكانها أن تساعد زوجها في حل المشكلة التي سببت له الضيق فلتبادر إلى ذلك ، فإنها إن فعلت ستخفف كثيراً عن زوجها ... سيشعر الزوج بعد هذا أن في بيته جوهرة ثمينة ، بل أثمن من جواهر الدنيا جميعها ... إشراقة : لا تبتئسي على عملٍ لم تُكمليه ، يجب أن تعرفي أن عمل الكبار لا ينتهي ! فاصلة : الشمس ساطعة والنجوم لامعة والكواكب طالعة فلم الحزن ؟! |
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :50 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| أجمل, قرأت |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| كفر ذبابة.. أروع ما قرأت في الالحاد | حارس العقيدة | الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية | 4 | 06.03.2012 21:40 |
| قراءة في كتاب : هداية الحيارى لابن القيم الجوزية | الاشبيلي | خلاصة الكتب | 37 | 29.12.2010 13:50 |
| من أجمل ما قرأت وتصفحت من حكم ونصائح000 اقرأ ولن تخسر | هبة الرحمن | قسم الحوار العام | 2 | 12.10.2010 12:17 |
| من أروع ما قرأت | غايتي ربي رضاك | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 10 | 29.08.2010 21:00 |
| اجمل ما قرأت فى الرد على النصارى؟؟؟؟؟؟ | سيف الاسلام م | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 2 | 18.08.2009 18:21 |