اللهم لا شماتة

[د.محمد عامر]

اللهم لا شماتة

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد النبي النبي الامي الامين خير من بلغ الرسالة
وادي الامانة ونصح الامة وكشف الغمة فاجزه يا الله عنا خير الجزاء وعلي آله وصحبه اجمعين
وبعد:
لقد علمنا اسلامنا الحنيف ان نحب لغيرنا ما نحبه لانفسنا والا نفرح اذا أصاب احد مكروه ايا كانت ملته
وقد كان العكس صحيح عند الافاضل المسيحيين وخاصة في منتدياتهم التي صالت وجالت شماتة وفرحا
فيما حدث من استشهاد بعض ضيوف الرحمن اثناء تأدية فريضة الحج العام الماضي
وغاصوا في وحل الكفر والشرك بالله مبررين ذلك (اذ كيف يقتل الرحمن ضيوفه).......ولقد أتينا لهم
بما يدحض مزاعمهم وبما حدث لايقونة معبودهم ذاته عندما دمرتها عاصفة رعدية في امريكا
وايضا في الكثير من البلدان الغربية
وهاهو ايضا زلزال قوي حدث امس في قلب ايطاليا ودمر الكثير من الكنائس الاثرية بما فيها
ممن يتعبدون ويترنمون
المصدر
و
هنا
فهل نشمت ................؟؟
لا والله...............لا يسعنا الا ندعو للمصابين والمتضررين بان يخفف عنهم الله وينجيهم
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ودمتم بخير

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها د.محمد عامر لقد علمنا اسلامنا الحنيف ان نحب لغيرنا ما نحبه لانفسنا والا نفرح اذا أصاب احد مكروه ايا كانت ملته وقد كان العكس صحيح عند الافاضل المسيحيين وخاصة في منتدياتهم التي صالت وجالت شماتة وفرحا فيما حدث من استشهاد بعض ضيوف الرحمن اثناء تأدية فريضة الحج العام الماضي وغاصوا في وحل الكفر والشرك بالله مبررين ذلك (اذ كيف يقتل الرحمن ضيوفه).......ولقد أتينا لهم بما يدحض مزاعمهم

جزيتم خيراً دكتورنا و أستاذنا و أخونا الحبيب .
تمّ طحن شبهة المُرجف هُـنا
اللهمّ لا شماته !!!

المزيد من مواضيعي

من فوائد المكسّرات

تراويح 3 رمضان 1434 هـ

Tarawih 2016 / 1

Terror in Kiel

Conversation entre Dieu et Jésus / Issa (que la paix soit sur lui)

Tarawih _ 2024 / 18

هل يسوع في الله والله في يسوع ؟؟؟

مسيحية تقارن بين تعاليم القرآن و كتابها المقدّس !

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .