|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،، من قلب الفاتيكان ، و أثناء قداس عيد الفصح ، نصارى - وعلى رأسهم بابا الفاتيكان - يمجدون إبليس / الشيطان بقولهم : يا إبليس - Lucifer- يا نجمة الصباح التي لا تعرف الأفول [1 ] المسيح هو إبنك ، الذي عاد من الجحيم [2 ] ، بهدوء مشرقا على البشرية . الذي سيحيا و يملـُك إلى أبد الآبدين . كما يلاحظ المتابع الكريم فباقي المغـيّـبين لم يجدوا بـُدّا من أن يقول : آمين ! ---------------------------------- [1 ] الأفول : أفل النجم = فقد لمعانه و بريقه . [2 ] أفسس 4 / 9 : وَأَمَّا أَنَّهُ «صَعِدَ» ، فَمَا هُوَ إِلاَّ إِنَّهُ نَزَلَ أَيْضًا أَوَّلاً إِلَى أَقْسَامِ الأَرْضِ السُّفْلَى. بطرس الأولى 3 / 19 : الَّذِي فِيهِ أَيْضًا ذَهَبَ فَكَرَزَ لِلأَرْوَاحِ الَّتِي فِي السِّجْنِ . يُتبع بإذنه جلّ و علا >>> للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
النصارى يمجدون إبليس !
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
* إسلامي عزّي *
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() باسم الله الرحمن الرحيم في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله والكلمة كان الله وتجسدت وحلت الروح بيننا والمسيح كلمة الله الازلية وروحه الازلية المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() بداية نرحب بالضيف المسيحي الكريم ونقول له كما جاء على لسان المسيح عليه السلام : "سلام لكم " نأمل - بصدق - أن يكون الضيف باحثاً عن الحقّ بحق ، لا مهاجماً ، مشاكساً ، مجادلاً بالباطل العاطل . أين ذُكرت هذه العبارة في كتابك المقدس أو التقليد أو كتابات الآباء ؟؟؟ أتراه الضيف يريد أن يُغرد خارج السرب فيخرج على بني جلدته بعقيدة جديدة ؟؟
1 - هل كلمة الله هنا خُصّ بها يسوع وحده أم تعدّته لغيره ؟؟ 2- ممكن الضيف الكريم يشرح لينا الطريقة التي من خلالها تجسد الإبن الكلمة ؟؟ هل من خلال تلاقح و تزاوج ؟؟؟ أم عن طريق ثانية ؟؟؟
3- ما تعليق الضيف الكريم على ماجاء على لسان هؤلاء المرنّمين - ومن ضمنهم رأس الكنيسة الكاثوليكية - و الحال فيهم الروح القُدُس و المتكلمين بتوجيه و إرشاد منه ؟؟؟ متى 10 : 20 لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ في الإنتظار .... |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
الى الاستاذ نبيل قبل ان تستشهد بمقدمة يوحنا لابد ان تكون ملما باللغة اليونانية وتكون على دراية بالإنتقادات الموجهة لمقدمة يوحنا ولانك جئت الى هذا المنتدى المبارك فلابد ان نعلمك حقيقة هذه المقدمة لغة وفلسفة وتفسيرا ونبدأ على بركة الله ولا:من هو كاتب أنجيل يوحنا؟ يقول القس فهيم عزيز فى كتابه المدخل لإنجيل يوحنا قد يسأل شخص من كاتب هذا الانجيل وقد يعتقد البعض أن أجابته معروفة ولكن فى الحقيقة هذا السؤال صعب ، والجواب عنه يتطلب دراسة واسعة غالباً ما تنتهي بالعبارة : لا يعلم إلا الله وحده من الذي كتب هذا الإنجيل " . وقال الخوري في " تحفة الجيل كاتب الإنجيل هو تلميذ يوحنا المسمى بروكلوس. وذكر جورج إيلتون في كتابه " شهادة إنجيل يوحنا أن كاتب هذا الإنجيل أحد ثلاثة : تلميذ ليوحنا الرسول أو يوحنا الشيخ ( وليس الرسول ) أو معلم كبير في أفسس مجهول الهوية ثانيا : متى تم كتابة هذا الانجيل؟ يقول القمص عبد المسيح بسيط ابو الخير فى كتابه انجيل يوحنا كيف كتب و كيف وصل إلينا دُونت الأناجيل الثلاثة الأولى قبل سنة 70م، دون القديس يوحنا تلميذ الرب وقد دون الإنجيل فى نهاية القرن الأول الميلاد ويقول تادرس يعقوب ملطي فى مقدمة تفسيره لأنجيل يوحنا: تم كتابة هذا الانجيل من حوالي سنة 85م حتى سنة 90م وقد أجمع العلماء أنه أخر الأناجيل كتابة وبالتالى لا يمكن أن نثق فى كتاب تم كتابته فى وقت متأخر من الايمان المسيحى وأنا أسال كيف كان الايمان المسيحى قبل كتابة هذا الانجيل ؟؟ وكيف أمن المسيحيين أن المسيح هو اللوجوس أو الكلمة المعادل لله والمسيح نفسه لم يقل هذا على لسانه أو جاء فى أى انجيل أخر أو حتى فى رسائل بولس أو الرسائل الاخرى؟؟ثالثا: تعريف الكلمه فلسفيا وكان الكلمه الله هى عباره خطأ فلسفيا حيث ان الكلمه فلسفيا هى شىء منطوق ناطقها هوصانعها فمن الذى قال فليكن الله فكان الله والعياذ بالله من الذى نطق الله حتى يكون الله كلمه له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واذا افترضنا جدلا والعياذ بالله ان هناك شخص نطق الله فهذا يعنى ان الله منطوق والشخص الذى نطق الله هو من صنع الله ا وهذا يهدم الوهية الاله فى العقيده المسيحيه وقد يقول احدهم ان الكلمة هنا بمعنى العقل ونرد عليه بمنتهى السهوله ان كاتب المقدمة استخدم كلمة اللوجوس λογος اى الكلمة فى اللغه اليونانية وليس νοήματα اى العقل ام ان الكاتب لم يستطع ان يفرق بين كلمة λογος التى تعنى الكلمة وكلمة νοήματα التى تعنى العقل ؟؟؟؟ رابعا: فى البدء كان الكلمة والوهم الكبير؟ هل عبارة فى البدء كان الكلمة تعنى أزلية الكلمة ؟؟؟ للأسف لا حيث أن السماوات والأرض تم توصيفهم أنهم خلقوا فى البدء فى التكوين وقد يقول البعض أن السماوات والأرض مخلوقة وبالتالى فى البدء لا تعنى الازلية وللرد نقول أن الكلمة بأعتبارها هى نفسها الحكمة كما هو الشائع عند المسيحيين فبالتالى الكلمة مخلوقه لأن الحكمة مخلوقه كما أشرنا سابقا فى نسخ الكتاب المقدس وأن أحد قال أن الكلمة أو الحكمة مخلوقه بناسوتها سنقول ايضا الأرض ولسماء مخلوقات بناسوتهما وقد يقول البعض أن الكلمة او الحكمة موصوفه بالأزلية فنقول له الأرض أيضا أزلية سفر أرمياء 7 7- فَإِنِّي أُسْكِنُكُمْ فِي هذَا الْمَوْضِعِ، فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُ لآبَائِكُمْ مِنَ الأَزَلِ وَإِلَى الأَبَد سفر أرمياء 25 5- ارْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ طَرِيقِهِ الرَّدِيءِ وَعَنْ شَرِّ أَعْمَالِكُمْ وَاسْكُنُوا فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَاكُمُ الرَّبُّ إِيَّاهَا وَآبَاءَكُمْ مِنَ الأَزَلِ وَإِلَى الأَبَدِ وقد يقول البعض أن الله موجود فى الحكمة أو الكلمة فنقول له ان اله ايضا موجود فى السماء والأرض سفر أرميا 23 24- إِذَا اخْتَبَأَ إِنْسَانٌ فِي أَمَاكِنَ مُسْتَتِرَةٍ أَفَمَا أَرَاهُ أَنَا، يَقُولُ الرَّبُّ؟ أَمَا أَمْلأُ أَنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ، يَقُولُ الرَّبُّ متى 6 9-فَصَلُّوا أَنْتُمْ هكَذَا: أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ والأن أما ان تكون الكلمة غير أزلية أو أن السماوات والارض أزلية او أن الأزلية ليست دليل على الألوهية او أعتبار الحكمة لسيت هى الكلمة وأعتبارها أقنوم رابع خامسا : منطقية المقدمة مقدمة يوحنا تقول ان الكلمه كان عند الله والعنديه تفيد المغايره والاختلاف فمثلا من المستحيل ان اقول انا عند نفسى وذلك لانى انا نفسى ولذلك فمستحيل ان يكون الكلمه عند الله وهى نفسها الله ولااحنا عندنا اتنين الله واحد كان عند التانى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() يا اخوان كل ما كتبتموه صحيح 100٪ لكن هناك سوء نفاهم على جوهر الله وتسميته . يقول المسيح اني والاب واحد اي انهم اله واحد . كما انه يخبرنا انه كان قبل ابراهيم . في البدء كان الكلمة(المسيح). والكلمة كان عند الاله( اعبدوا ربي وربكم الهي والهكم) والكلمة كان الله (المسيح) . وتجسدت وحل بيننا .إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى". ليس هناك تأكيد أكثر من هذا لإلوهية السيد المسيح!!!الكلمة المتجسد "فيه كانت الحياة والحياة كانت نور الناس والنور يضئ في الظلمة والظلمة لم تدركه" (يوحنا1: 4-5) ومن هنا كانت عبارة الكلمة تعنى عقل الله الناطق أو نطق الله العاقل. فهي تعنى العقل والنطق معًا. وهذا هو موضع الابن الثالوث القدوس. وطبيعي أن عقل الله لا ينفصل عن الله. والله وعقله كيان واحد. وإذا كان شهود يهوه يرونه إلهًا أصغر غير الله (الإله الأكبر الكلى القدوة)، فهم لا يفهمون معنى عبارة الكلمة التي هي اللوجوس في (يو1: 1) وفي (1يو5: 7). ومادام المسيح هو عقل الله الناطق، إذن فهو الله، وإذن فهو أزلي، لأن عقل الله كائن في الله منذ الأزل. وإذن فهو غير مخلوق. لأن المخلوق لم يكن موجودًا منذ خلقه. ومحال أن نقول هذا عن الله. وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل!؟ ثم بعد ذلك خلق لنفسه عقلًا! وبأي عقل يخلق لنفسه عقلًا؟! إن فهم الثالوث يعرفنا أزليه الأقانيم الثلاثة. وأن أقنوم الكلمة من طبيعة الله ذاته، وكائن فيه منذ الأزل. وهكذا فإن الأقنوم الثاني، اللوجوس، الكلمة، هو أقنوم المعرفة أو العقل أو النطق في الثالوث القدوس، هو "المسيح المدخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم" (كو2: 3)، أو هو أقنوم الحكمة في الثالوث لذلك قال القديس بولس الرسول عن السيد المسيح إنه "حكمة الله" (1كو1: 24). لذلك لما تجسد، رأينا الله فيه، الله لم يره أحد قط (يو1: 18) أي لم يره أحد في لاهوته. ولكنه لما تجسد، لما ظهر في الجسد (1تى3: 16) رأيناه في هذا الجسد، رأيناه متجسدًا. ولذلك قال القديس يوحنا الرسول " الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خبر" (يو1: 18) أي هو الذي أعطانا خبرًا عن الله، عرفنا الله. وبهذا المعنى قيل أنه "صورة الله غير المنظور" (كو1: 15). وقيل "الذي إذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة أن يكون معادلًا لله. بل أخلى نفسه آخذًا صورة عبد" (في2: 5 7). أي أنه إن ظهر انه معادل لله (مساو له) ما كان يحسب هذا اختلاسًا، لأنه هو هكذا فعلًا. إنما وهو معادل للآب، أخلى نفسه من هذا المجد بتجسده، وأخذ صورة عبد صائرًا في شبه الناس... وأطاع حتى الموت موت الصليب (في2: 8). اني مهتم بالرد على اجابتي وشكرا :) المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ويقول أيضا : يوحنا 17 : 21 -ليكون الجميع واحدا، كما انك انت ايها الاب في وانا فيك، ليكونوا هم ايضا واحدا فينا، ليؤمن العالم انك ارسلتني. 22- وانا قد اعطيتهم المجد الذي اعطيتني، ليكونوا واحدا كما اننا نحن واحد.
ياترى هل يعلم الضيف الكريم ان كلمة لوغوس أصلها وثني ؟؟؟
الله روح كما جاء في كتابك المقدس ، فهل الإبن الكلمة - يسوع- كذلك ؟؟ ربما الضيف يجهل كون القرآن الكريم كان قاطعا و حاسما في نفي الألوهية عن المسيح عليه السلام ! لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۖ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ۖ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ المائدة : 72 لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ نذكر الضيف اننا لا زلنا بإنتظار الإجابة عن الاسئلة السالفة الذكر : 1- أين ذُكرت عبارة - باسم الله الرحمن الرحيم - في كتابك المقدس أو التقليد أو كتابات الآباء ؟؟؟ أتراه الضيف يريد أن يُغرد خارج السرب فيخرج على بني جلدته بعقيدة جديدة ؟؟ 2- هل كلمة الله هنا خُصّ بها يسوع وحده أم تعدّته لغيره ؟؟ 3- ممكن الضيف الكريم يشرح لينا الطريقة التي من خلالها تجسد الإبن الكلمة ؟؟ هل من خلال تلاقح و تزاوج ؟؟؟ أم عن طريق ثانية ؟؟؟ 4- ما تعليق الضيف الكريم على ماجاء على لسان هؤلاء المرنّمين - ومن ضمنهم رأس الكنيسة الكاثوليكية - و الحال فيهم الروح القُدُس و المتكلمين بتوجيه و إرشاد منه ؟؟؟ 5- الله روح فهل يسوع - الرب المزعوم - كذلك ؟؟ 6 - هل يعلم الضيف الكريم ان كلمة" لوغوس" أصلها وثني ؟؟؟ الإجابة المتوقعة و باختصار شديد : نعم / لا ؟؟ برجاء إقتباس كل سؤال على حدة باستعمال الايقونة ![]() 1- ....2- .....3- ....4- ....5- ....6- ..... أية مشاركة قادمة لا تتضمن المطلوب ستُحجب وذلك : 1- حتى يكون الحوار مثمرا 2- احتراما لوقت و عقل القارئ الكريم . و شكرا على تفهمكم . في الانتظار .... |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بعيدا عن هلوسة وهذيان الضيف النصراني ،، كلمة Lucifer وردت في نصّ إشعياء 14 : 12 ترجمة كينغ جيمس : How art thou fallen from heaven, O Lucifer, son of the morning! how art thou cut down to the ground, which didst weaken the nations من هو هذا الــ Lucifer أو النجم المضيء ؟؟ الإجابة يقدمها لنا قاموس كتاب النّصارى المقدس : Lucifer ليس سوى إسم لإبليس قبل تمرّده وسقوطه من السماء! ![]() المزيد من مواضيعي
|
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() [ ولذلك قال القديس يوحنا الرسول " الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خبر" (يو1: 18) أي هو الذي أعطانا خبرًا عن الله، عرفنا الله. جميل لما الابن اللى فى حضن الاب خبر طيب ايه رأيك فى على كتاف الهك ساكن اكيد هيكون اقوى واعلى من الجالس فى الحضن فهل بنيامين هو الله [فــــانـــدايك][Dt.33.12][. ولبنيامين قال حبيب الرب يسكن لديه آمنا.يستره طول النهار وبين منكبيه يسكن] تخيل ان كلمة حضن الاب ما هى الا دليل انه اسرائيلى ليس اكثر انظر يا رجل فــــانـــدايك][Lam.2.22][قد دعوت كما في يوم موسم مخاوفي حوالي فلم يكن في يوم غضب الرب ناج ولا باق.الذين حضنتهم وربيتهم افناهم عدوي] المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() سادسا: وثنية مقولة كان الكلمة الله أن أول ناس قالوا أن اللوجوس هو أبن الاله ليس المسيحييون بل كانوا وثنيون وكان الكثير ن الشعوب الوثنية تؤمن أن اللوجوس هو أبن الاله الوثنى الذى يعبدونه ولنذكر مثال من هؤلاء الشعوب والذى ذكرهم عبد المسيح بسيط نفسه فى كتابه وكان الكلمة الله أم أله ؟وها نحن نستشهد بكتاب مسيحى مؤلفه من أشهر شخصيات الكنيسة القبطية حيث يقول عبد المسيح بسيط فى كتابه وكان الكلمة الله أم أله ؟ اللوجوس عند الرواقيين استخدم الرواقيون اللوجوس بمفهوم معادل لمفهوم الله وأيضاً بمفهوم معادل لمفهوم العناية والقدر، فهو من جهة (بحسب كريسيبوس) عقل زيوس و زيوس في الأساطير اليونانية هو كبير الآلهة وحاكم جبل الأوليمب وإله السماء والرعد وحسب المفهوم الديني الشعبي، فأن كلمة " لوجوس " تعادل " زيوس، كما هو واضح من قصيدة كليانتس الشهيرة، حيث يقول كليانتس؛ أيا زيوس يا اجل الخالدين. ويا من يذكره الناس بشتى الأسماء والصفات يا مدبر الكون كله يا حاكم الأشياء جميعا وفق ناموسك وسنتك ويا من يخضع لك كل هذا العالم الذي يدور حول الأرض ويذعن بارادته لسلطانك. من دونك لا شيء يحدث في الأرض ولا في البحر ولا في السماء، سوى أفعال الأشرار وسببها جهلهم وقلة إدراكهم وأنت لا يغرب عن علمك شيء، تؤلف ما افترق، وتنظم ما تتاثر وترتب الخيرات على قدر الشرور، وتعطى كل شيء بحساب وليس هذا فقط بل أن عبد المسيح بسيط ينقل لنا فكر فيلو الفيلسوف اليهودى الذى تأثر بالفكر اليونانى وأوجد فكر خاص به هو خليط بين اليهودية وبين الفكر اليونانى الوثنى فقد قال ان اللوجوس هو أبن الله وهو وسيط بين الله والناس وهو ملاك الله وهو مثل الله وهو الاله الثانى حيث ينقل الينا عبد المسيح بسيط فى كتابه عن الفيلسوف فيلو الذى مات عام 50 ميلاديا أى قبل كتابة أنجيل يوحنا اللوجوس عند الفيلسوف اليهودى فيلو فيلو اليهودي جمع ما بين فكر العهد القديم والتقليد اليهودي والفلسفة اليونانية إلى جانب بعض العناصر الشرقية، لذا فكان فكره وعقيدته خليط بين اليهودية والفلسفة اليونانية. فكيهودي آمن بالله كما هو في العهد القديم، ونظرا لأن الفلسفة اليونانية ترى أن المادة أزلية مثل الله وأنها شر، وأن الله لا يتصل بهذه المادة التي هي شر، لذا فصل فيلو بين الله والعالم تماماً، وجعل الله بدون أي صلة بالعالم، وقال أنه لا توجد أي صلة بين الروح المحض (الله) والعالم المحسوس. ونظرا لأن هذا الفكر أوجد فجوة وهوة لا قرار لها بين اللاهوت السامي والفائق وغير المدرك وبين العالم المادي المحسوس، لذا فكر فيلو في إيجاد كوبري، وسيط، يعبر هذه الفجوة أو الهوة، وسيط يربط بين الله والمادة، ولكن لا بحسب الكتاب المقدس أو التقليد اليهودي بل بحسب فكرة القوات الوسيطة والمُثل الأفلاطونية. ونتيجة لذلك فقد قدم فكرة مصغرة لهذه القوات الفاعلة هي اللوجوس (Logos) ومن ثم يعني اللوجوس عند فيلو ويشير للمثال الأولي، الفكرة الأولية، التي تتفق مع عقل الله، العقل الملازم لله، وأيضاً مبدأ الإعلان في الطبيعة الإلهية. ويعتبر اللوجوس عنده هو العقل الجوهري الذي يوصل الفكر الغير منطوق به في الإنسان، هذا اللوجوس فائق وغير مدرك مثل الله نفسه، ولكن في وجهه الآخر فهو القوة والنشاط وموصل للفكر المنطوق به في الإنسان. اللوجوس هو وسيط الله الذاتي الذي يكشف به الله عن نفسه وعن عنايته الإلهية. هذا اللوجوس أو الكلمة المنطوقة هو الخالق الذي خلق به الله العالم وهو العامل في الكون باستمرار والفاعل فيه دائماً، وفيه توجد كل الحكمة الإلهية والخير الإلهي، بل هو الابن البكر لله، الملاك الأعلى والإله الثاني في الكون يقول في كتابه: " De Plant Noe ": " لأن أولئك الذين لا يستطيعون أن ينظروا للابن نفسه، ينظرونه في نوره المنعكس، حتى لو باعتباره صورة الله، الذي هو ملاكه، فاللوجوس كالله نفسه وهكذا نرى تطور فلسفة اللوجوس الوثنية حيث بدأت بكونها ابن الاله زيوس وهو هيراكليس (هرقل) الشخصية اليونانية الاسطورية الشهيره ولكن عبد المسيح بسيط غفل أسمه بالطبع وهو ينقل لنا هذه العقيده الوثنيه حتى لا يعرف القارىء ان المسيح على صورة شخصية أسطورية وثنيه حيث تقول الويكيبيديا عنه Heracles the son of Zeus ثم تطورث على يد فيلو لتصبح أبن الله وقد كان يؤمن فيلو أنه مثل الله وهو الاله الثانى وهو ملاك الله وبالتالى لا نستغرب ألأن فى قول القرأن الكريم وقالت اليهود عزير أبن الله فليس من المستبعد أن تكون هناك طائفه يهودية أمنت بفكر فيلو وقالت أن ملاك الله الذى يقصده فيلو هو الملاك عزريا خصوصا ان الملاك عزريا قام بعمل معجزات وعجائب كثيره فى سفر طوبيا كما ان الكثير من اليهود حتى الان يؤمنوا ان الملاك عزريا هو احدى ظهورات شخصية عزرا المثيره للجدل فى التاريخ اليهودى ثم بعد فيلو جاء كاتب مقدمة يوحنا ليجعل اللوجوس هو نفسه الله بنفس الافكار الوثنيه عن كون اللوجوس أبن الله ويعادل الله وصورة الله كما قال فيلو الذى أخذها من الوثنيين وأشهرهم عباد زيوس كما يقول عبد المسيح بسيط فى كتابسابعا: هل النص يقول الله ام اله ؟ بالذهاب الى المخطوطات وكما هو موجود فى الاصل اليونانى نجد الاتى joh-1-1: εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος والترجمة الحرفية للنص هو فى البدأ كان الكلمة والكلمة كان عند الأله واله كان الكلمة وبالطبع فمن المعلوم ان موسى اله واليهود الهه والسؤال الأن هو كاتب المقدمة كان يقصد بلفظ ثيوس اله أم الله كما تم ترجمتها؟ وهنا لابد أن ندرس لفظ الجلالة فى اللغه اليونانية قبل الحكم على النص لفظ الجلاله واللغه اليونانيه لابد أن نعرف أن اللغه اليونانية ليس بها لفظ جلالة (الله) حيث أن جميع الالفاظ التى تم توصيف الله بها تم توصيف غير الله بها ايضا ولذلك فان اختيار الروح القدس للغة اليونانية كلغة أصلية للعهد الجديد هو أختيار خاطىء لعدم وجود لفظ الجلالة أو لفظ حكر على الله فى تلك اللغة ولا ننسى أهمية لفظ الجلالة عند اليهود فبسبب عدم وجود لفظ الجلالة فى ألاسفار التى تعرف باسم الاسفار القانونية الثانية عند المسيحيين قام اليهود بعدم الاعتراف بتلك الاسفار فما بالك بلغة ليس بها لفظ الجلالة من ألاساس ( ويقولوا اللغة العربية لغة قاصرة) ![]() وهنا لابد ان نعرف معنى اله ومشتقاتها فى اللغه اليونانيه حيث ὁ θεός تعنى الاله ( اله + اداة التعريف) θεὸς تعنى اله θεοὺς جمع اله وتعنى الهه τον θεον تعنى الاله ولكن تأتى بهذه الصوره عندما تكون مرتبطة بكلمة قبلها ( مضاف ومضاف اليه) Θεον تعنى اله ولكن تأتى بهذه الصوره عندما تكون مرتبطة بكلمة قبلها ( مضاف ومضاف اليه) والسؤال هل كل هذه الالفاظ تم استخدامها لتعبير عن غير الله ؟؟؟؟؟؟؟؟ الاجابة نعم حيث ὁ θεός تم أطلاقها على الشيطان واله الهالكين الشيطان رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 4: 4 εν οις ο θεος του αιωνος τουτου ετυφλωσεν τα νοηματα των απιστων εις το μη αυγασαι τον φωτισμον In whom the god of this world الَّذِينَ فِيهِمْ إِلهُ هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ اله الهالكين فيلبى 19:3 ὧν ὁ θεὸςἡ κοιλία whose god is appetite الَّذِينَ نِهَايَتُهُمُ الْهَلاَكُ، الَّذِينَ إِلهُهُمْ بَطْنُهُمْ وَمَجْدُهُمْ فِي خِزْيِهِمِ θεός تم اطلاقها على مدعى الالوهية تسالونيكى الثانية 4:2 ὅτι ἔστιν θεός himself as being God مظهرا نفسه انه اله Θεον تم أطلاقها على الاله الوثنى تسالونيكى الثانية 4:2 ὁἀντικείμενος καὶὑπεραιρόμενος ἐπὶ πάντα λεγόμενον θεὸν الْمُقَاوِمُ وَالْمُرْتَفِعُ عَلَى كُلِّ مَا يُدْعَى إِلهًا τον θεον تم أطلاقها على موسى فى الترجمة اليونانية لسفر الخروج 4:16 ודבר־הוא לך אל־העם והיה הוא יהיה־לך לפה ואתה תהיה־לולאלהים καὶ αὐτός σοι προσλαλήσει πρὸς τὸν λαόν, καὶ αὐτὸς ἔσται σου στόμα, σὺ δὲ αὐτῷ ἔσῃ τὰ πρὸς τὸν θεόν وَهُوَ يَكُونُ لَكَ فَما وَانْتَ تَكُونُ لَهُ الَها θεοὺς تم أطلاقها على اليهود يوحنا 35:10 εἰἐκείνους εἶπε θεοὺς, πρὸς οὓς ὁ λόγος τοῦ Θεοῦ إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله والسؤال الذى يطرح نفسه متى تستخدم اداة التعريف مع ثيوس ومشتقاتها ومتى لا تستخدم ؟؟؟؟ تستخدم اداة التعريف مع ثيوس ومشتقاتها للتعبير عن اله بعينه وليس اى اله ويمكن أستخدام ثيوس ومشتقاتها بدون أداة تعريف للتعبير عن اله بعينه ولكن فى حالتين فقط 1- أن يكون بالنص أداة وصل (الذى) تعود على ثيوس أو مشتقاتها وبالتالى فان أداة التعريف لن يكون لها قيمه حيث ان ثيوس أو مشتقاتها تم تعريفه باداة الوصل العائدة عليه 2- أن يكون النص واضح فيه أنه يتكلم عن أله بعينه عن طريق تمييزه بصفه حكر عليه فقط او بفعل معين فهنا فقط يتم معرفة من هو الاله المقصود بالنص عن طريق هذه الميزه التى تميزه عن باقى الالهه الاخرى سواء كانت هذه الميزة صفة حكر عليه او فعل تميز به وفى حالة عدم وجود صفة أو فعل مميز به هذا الاله فى النص فهنا يتم ترجمته على انه اى اله وأذا كان هناك نص لا نستطيع أن نحدد من خلاله من هو هذا الاله أو من الممكن ان نتشكك فيه فهنا لابد أن يتم تمييزه بأداة تعريف أو أداة وصل وألا يتم ترجمته اله وليس اله بعينه والسؤال الان هل كاتب انجيل يوحنا كان يقصد بكلمة ( ثيوس) اله أم الله ؟؟ لنرى موقف علماء المسيحيه من هذه القضية لقد انقسم علماء المسيحيه الى فرقتين 1- فرقه تقول ان ثيوس الله 2- فرقة تقول ان ثيوس لا تعنى الله ولكن تعنى الطبيعة الالهية
وسوف ندرس نظريات كل فرقة وسوف نرد عليها بأذن الله أولا : الفرقه التى تقول ان ثيوس الله لقد انقسمت هذه الفرقة حسب النظريات التى ظهرت لتبرر أن ثيوس هنا تعنى الله وسوف ندرس كل نظرية والرد عليها كالتالى انصار قاعدة كولويل هناك واقعه غريبه حقا فى تاريخ دراسة مقدمة انجيل يوحنا فعندما نواجه الكثير من المسيحيين بأن ثيوس لم تأخذ اداة التعريف وبالتالى تكون معناها اله وليس الله يقولون أن هناك قاعده لغويه فى اللغه اليونانيه اسمها قاعدة كولويل ونتيجتها أن ثيوس فى موقعها فى النص لا تحتاج الى أداة تعريف بل هى معرفه تلقائيا نظرا لموقعها اللغوى فى النص ولكن هل هذا حقيقى لنرى ما هى قاعدة كولويل وماذا تقول اولى المفاجئات التى نكتشفها سويا فى قاعدة كولويل أن هذه القاعده تم وضعها عام 1931 ميلاديا وفى عام 1933 ميلاديا تم أعلان هذه القاعده على العالم وهذا يعنى ان تلك القاعده لم تكن معروفا فى اللغه اليونانيه او على مستوى العالم حتى عام 1930 ميلاديا ثانى المفاجئات أن كولويل وهو شخص مسيحى درس اللغه اليونانيه وقواعدها اللغويه ليس الا لتبرير أن ثيوس فى مقدمة يوحنا تعنى الله رغم انها لم تأخذ أداة التعريف فى ألاصل اليونانى وهذا يعنى ان كولويل مع احترامنا الشخصى له لم يكن سوى ترزى أراد تفصيل قاعده لغويه على مقاس مقدمة انجيل يوحنا حتى يبرر من خلالها أن ثيوس لا تحتاج الى أداة تعريف بل هى معرفه تلقائيا وهذا فى حد ذاته يهدم موضوعية هذه القاعده وحيادتها ويبطل مشروعية الاحتكام لها لمعرفة هل ثيوس فى النص تعنى اله ام الله ثالث المفاجئات هى أن هذه القاعده خاطئه تماما وليست صحيحه وسنبين خطئها كما يلى اولا القاعده تقول predicate nominative الغير مسبوق باداة تعريف وسابقه للفعل لا يحتاج إلى الـ وعلى ذلك لا يمكن ترجمته على اساس انه غير معرف او وصفى لمجرد غياب اداة التعريف لو فهم من السياق ان predicate nominative معرف اذن فلابد من ترجمته على انه اسم معرف حيث predicate nominative وهذا يعنى أن اى وصف يسبق فعل يقع عليه لا يحتاج لأداة تعريف لأنها معرفه تلقائيا وأنا أسال هل يوجد فى أى لغه فى العالم عن قاعدة مثل تلك القاعدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وأذا كنت أريد أن اقول اسم شىء وأجعله نكره وفى نفس الوقت اسبقه على الفعل فهل أستطيع قول ذلك فى جميع لغات العالم بينما فى اللغه اليونانيه لا يجوز ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثانيا كولويل وضح قاعدته وفقا لنص : يوحنا 1: 49 فقال نثنائيل: «يا معلم أنت ابن الله! أنت ملك إسرائيل لاحظَ كولويل اوجه التوافق الانشائى بين الجملتين و وجد انهما إختلفتَا في نقطتين هما (a)في الجملة الثانيِة، predicate nouns غير معرف بينما في الجملة الاولى معرف (b) فى الجملة الثانيةpredicate nouns قبل الفعلِ بينما في الاولى اتى بعد الفعلِ رغم ذلك المعنى اللغوى كَانَ واحد لكلتا الجملتين predicate nouns في كُلا منهماّ يَجِبُ أَنْ يُعتَبرَ معرف . مِنْ هذا، إفترضَ كولويل ان تعريف predicate nounsيمكن تحقيقه أمّا بالاداة أَو مِن حسب ترتيب الكلمة فى الجملة وعلى الفور من ظهور تلك القاعده اعترض عليها علماء كثيرين وأبرزهم HARNER حيث قدم هارنربحثا على الاسماء التى يقع عليها فعل الجملة وتسبقه وتكون غير مصحوبة باداة تعريف و كانت نتائجه ان 80 % منها جاءت كأسماء وصفية أى غير معرفة و20%فقط جاءت كأسماء معرفة أى أن هارنر يقول أن 20% من الاسماء الغير مسبوقة بأداة تعريف وتسبق الفعل الواقع عليها من نصوص العهد الجديد تنطبق عليها قاعدة كولويل بينما 80% من الاسماء الغير مسبوقة بأداة تعريف وتسبق الفعل الواقع عليها من نصوص العهد الجديد لم نتطبق عليها قاعدة كولويل وهذا يعنى بطريقة اخرى أن قاعدة كولويل كان نسبة نجاحها 20% فقط ونسبة فشلها هى 80% وهذا لوحده كافى لضرب هذه القاعده بعرض الحائط ثالثا ونأتى للسؤال الصادم لكل محبى قاعدة كولويل هل كاتب مقدمة يوحنا التزم بتطيق قاعدة كولويل وهو يكتب تلك المقدمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألأجابه لا حيث أنه لم يلتزم بتطبيقها على كلمة لوجوس فى نفس المقدمه حيث تقول مقدمة يوحنا Ἐν ἀρχῇἦν ὁ λόγος, καὶὁ λόγοςἦν πρὸς τὸν θεόν, καὶ θεὸς ἦν ὁ λόγος. وهكذا نرى ان كلمة لوجوس كتبها الكاتب مصحوبة بأداة التعريف فى الثلاث مواضع التى أتت بها كلمة لوجوس فى المقدمة وفى الموضع الثانى تحديدا وضع أداة تعريف لكلمة لوجوس رغم ان هذه الكلمة تسبق فعل وهو نفس الفعل التى سبقتها كلمة ثيوس ولم تأتى باداة التعريف والسؤال الذى يفرض نفسه هو لماذا كاتب المقدمة طبق قاعدة كولويل على كلمة ثيوس فى حين انه لم يطبقها فى نفس النص وليس فى نص اخر على كلمة لوجوس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أن هذه الأزدواجية فى تطبيق القاعده على ثيوس وعدم تطبيقها فى نفس الوقت على لوجوس يعنى أمر من أثنين أما ان يكون كاتب المقدمة يعانى من شيزوفرينيه أو انه لا يوجد من الاساس وجود لتلك القاعدة رابعا ونظرا للانتقادات الموجهة لقاعدة كولويل حاول انصارها تبرير هذه الأنتقادات بأن كل من أنتقد هذه النظريه قد فهمها بشكل خاطىء وقالوا أن المقصود من تلك النظرية ليس أى أسم بل الأسماء التى تفهم أنها معرفة من السياق ولكن هذا التبرير لم ينقذ هذه القاعدة لأن ثيوس نفسها جاءت بأداة التعريف بعد الفعل العائد عليه فعندما نقوم بعمل دراسة على كلمة ثيوس تحديدا عندما تأتى بعد فعل مرتبط بها نجد ألاتى يوحنا 31:13 καὶὁ θεὸςἐδοξάσθη glorified, and God is glorified والله تمجد فيه متى 9:3 δύναται ὁ θεὸςἐκ τῶν stones God is able مرقس 26:12 αὐτῷὁ θεὸς λέγων Ἐγὼ how God spoke to him, saying, أعمال الرسل 38:10 ὅτι ὁ θεὸςἦν μετ' by the devil, for God was with Him. كورنثوس الثانية 3:12 οἶδα ὁ θεὸς οἶδεν I do not know, God knows تيموثاوس الأولى 3:4 ἃὁ θεὸςἔκτισεν εἰς which God has created وهذه بعض نصوص متنوعه من عدة نصوص كثيره أتت بها كلمة ثيوس بأداة التعريف بعد أن سبقت فعل مرتبط بها وهذه النقطه أيضا كافيه لتدمير قاعة كولويل وألا لماذا لم يطبق كتاب هذه النصوص لتلك القاعده ؟؟؟؟؟؟؟؟ انصار قاعدة الاسم فى بداية الجمله معرف تلقائيا يقول انصار تلك القاعدة أن أى أسم أذا أتى فى بداية الجملة تكون معرفة تلقائيا ولا تحتاج الى أداة تعريف وبالتالى فأن ثيوس لا تحتاج لاداة تعريفلانها جائت فى بداية الجمله وبالتالى تصبح معرفه تلقائيا أما أذا جاءت فى اخر الجملة بدون اداة تعريف فيتم ترجمتها الى اله ولذلك قالوا أن هناك فرق بين النص الذى يقول και θεος ην ο λογος ويتم ترجمتها الى الله كان الكلمه وبين النص الذى يقول και ο λογος ην θεος ويتم ترجمتها الى اله كان الكلمة ولكن هذه القاعدة خطأ للأسباب التالية الاول: أذا أردنا أن نقول اله كان الكلمه بحيث نجعل اله هى بداية الجمله والكلمة هى متمم الجمله فأن النص سيكون και θεος ην ο λογος وبالتالى لا نرى فرق بين هذه الجملة وبين مقدمة يوحنا ثانيا: اذا كانت ثيوس لا تحتاج لاداة تعريف لكلمة ثيوس كما يقول البعض لانها جائت فى بداية الجمله وبالتالى تصبح معرفه تلقائيا وكأن بها اداة التعريف فلماذا تم اضافة اداة التعريف لكلمة لوجوس فى عبارة και ο λογος ην προς τον θεον أم أن كاتب المقدمة طبق هذة القاعدة على ثيوس ولم يطبقها على لوجوس ثالثا: أن قول أن كلمة ثيوس عندما تاتى فى مقدمة جمله فانها تكون معرفه تلقائيا ولا تحتاج لاداة تعريف هو خطأ لان فى كل الاوضاع التى جائت فيها ثيوس فى مقدمة عباره كان بها أداة التعريفومنها متى 32:22 καὶὁ θεὸςἸακώβ οὐκ وكل هذا يهدم صحة هذه النظرية انصار ان ثيوس فى حد ذاتها تعنى الله معتمدين بذلك على أن هناك الكثير من لفظ ثيوس ومشتقاتها بدون أداة تعريف تم ترجمتها الى الله ولكن للرد نقول اولا: أن الترجمة ليست دليلا على مدلول الكلمة ثانيا: ثيوس وان كان يقصد بها الله فهى لا تعنى أسم الله او لفظ الجلالة وأنما تعنى اله بعينه وهو الله كذلك يمكن لثيوس أن تعبر عن اله وثنى بعينه وهنا يمكن ترجمة ثيوس الى أسم هذا الاله والسؤال الذى يطرح نفسه ما هى الحالات التى يمكن لثيوس أن تشير الى اله معين سواء كان الله أو غيره دون أن تاخذ أداة التعريف ؟؟؟؟؟؟ هذه الحالات هى Θεον وكما قلنا أن هذه الكلمة تأتى عندما تكون مرتبطة بأسم أو فعل قبلها ( مضاف ومضاف اليه) وهذا يجعل Θεον معرفة تلقائيا دون أن تحتاج لأداة تعريف لأن ألاسم أو الفعل المرتبط به يميز هذا الاله عن باقى الاله الاخرى أما اذا كانت هذه الصفة او هذا الفعل لايميز هذا الاله عن اله اخر فيتم وضع أداة التعريف للأعلان عن أنه يقصد اله بعينه و عادة يكون الاله الذى يؤمن به المتكلم هو المقصود θεὸς ولكن فى حالات معينه وحتى نفهم ذلك سنستعرض الأن جميع الحالات التى جاءت فيها ثيوس فى العهد الجديد بأداة التعريف أو بدون اداة التعريف لقد جاءت ثيوس سواء باداة التعريف او بدونها 311 مره فى العهد الجديد بالطبع لن نحضر ال 311 نص بل سنحضر جميع الحالات دون تكرارها مع حصر جميع النصوص التى جاءت بها ثيوس دون أى أداة من ادوات التعريف وهى كالأتى ثيوس مع اداة التعريف ال للأشاره لاله بعينه مثل يوحنا 31:13 καὶὁ θεὸςἐδοξάσθη glorified, and God is glorified ثيوس جاءت باداة التعريف ولكن أداة نفى دخلت بينها وبين أداة التعريف لتنفى الصفه عن هذا الاله لوقا 15:16 ὁ δὲ θεὸς γινώσκει τὰς of men, but God knows ثيوس جاءت باداة التعريف ولكن أداة السببية حين تدخل فى النص وتعود عليه تدخل بين ثيوس وأداة التعريف متى4:15 ὁ γὰρ θεὸς εἶπεν Τίμα For God said, HONOR لأن الله قال رؤيا يوحنا 17:17 ὁ γὰρ θεὸςἔδωκεν εἰς For God has put it in their hearts لأن الله وضع فى قلوبهم ثيوس جاءت بدون اداة تعريف لأن فى الجملة أداة وصل (ὁ- الذى- who ) تعود عليه ومن الممكن أن تاتى أداة الوصل بعد ثيوس مباشرة او قبلها بكلمة أو بعدها بكلمة وبالتالى فيقصد بثيوس هنا هو اله بعينه وهو الاله الذى ... وبالتالى وجود أداة تعريف قبل ثيوس لن يفرق لأن النص به أداة وصل تعود على ثيوس وتميزه عن أى ثيوس أخر كورنثوس الاولى 7:3 ἀλλ’ ὁ αὐξάνων θεός but God who causes the growth ولكن الذى يعطى الله كورنثوس الثانية 21:1 ὁ δὲ βεβαιῶν ἡμᾶς σὺν ὑμῖν εἰς Χριστὸν καὶ χρίσας ἡμᾶς θεός He who establishes us with you in Christ and anointed us is God الذي يثبتنا معكم في المسيح و قد مسحنا هو الله يوحنا 18:1 πώποτε· μονογενὴς θεὸςὁὢν the only begotten God who is فيلبى 13:2 θεὸς γάρ ἐστιν ὁἐνεργῶν for it is God who is at work تيطس 2:1 ὁἀψευδὴς θεὸς πρὸ χρόνων which God, who cannot lie, أعمال الرسل 8:15 ὁ καρδιογνώστης θεὸςἐμαρτύρησεν αὐτοῖς And God, who knows the heart ثيوس بدون أداة التعريف ال ويقصد بها اله (نكرة) أى لم تأتى كلفظ جلاله ولا يجوز ترجمتها بلفظ الجلاله مرقس 27:12 οὐκ ἔστιν θεὸς νεκρῶν ἀλλὰ He is not the God of the dead, ليس اله اموات لوقا 38:20 θεὸς δὲ οὐκ Now He is not the God of the dead ليس اله اموات يوحنا 54:8 λέγετε ὅτι θεὸςὑμῶν 'He is our God'; هو الهنا رومية 5:9 ἐπὶ πάντων, θεὸς εὐλογητὸς εἰς who is over all, God blessed forever حسب الجسد الها مبارك كورنثوس الاولى 4:8 ὅτι οὐδεὶς θεὸς εἰ μὴ and that there is no God but one. ليس اله اخر الا واحد كورنثوس الثانية 3:1 οἰκτιρμῶν καὶ θεὸς πάσης παρακλήσεως, of mercies and God of all ابو الرأفه واله كل تعزيه كورنثوس الثانية 16:6 ἔσομαι αὐτῶν θεός, καὶ αὐτοὶ I will be their God, and they أكون لهم الها ويكونو لى شعبا أفسس6:4 εἷς θεὸς καὶ πατὴρ one God and Father of all اله و اب تسالونيكى الثانية 4:2 ὅτι ἔστιν θεός -- . himself as being God. مظهرا نفسه انه اله تيموثاوس الاولى 5:2 Εἷς γὰρ θεός, εἷς καὶ For there is one God, [and] one لانه يوجد اله واحد ووسيط ثيوس جاءت بدون أداة تعريف أو أداة وصل ولكن النص واضح أنه يتكلم عن أله بعينه وهذه فى خمس حالات فقط فى كل العهد الجديد ولنستعرضهم ألان كورنثوس الثانية 19:5 ὡς ὅτι θεὸςἦν ἐν namely, that God was in Christ اي ان الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه ومن الواضح هنا انه يتكلم عن اله بعينه وهو الاله الذى ارسل المسيح وصالح العالم به رسالة يوحنا الاولى 20:5 ὁἀληθινὸς θεὸς καὶ ζωὴ This is the TRUE God and eternal life وَنَحْنُ فِي الْحَقِّ فِي ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. هذَا هُوَ الإِلهُ الْحَقُّ وبالطبع فأن هذا النص واضح فيه ومعلن عن من المقصود بثيوس هنا وهو أبو يسوع (الله الاب) وللعلم فأن هذا النص يسىء المسيحيون فهمه ويقولوا ان الاله هنا يقصد بها يسوع ولكن عند قراة النص كاملا سنعرف انه يقصد الذى نحن فى أبنه يسوع اى الله الاب ولذلك لم يضع الكاتب أداة تعريف لأن من القراءة أو الاستماع نعلم بديهيا أن ثيوس هنا هو ابو يسوع غلاطية 7:6 Μὴ πλανᾶσθε, θεὸς οὐ μυκτηρίζεται· Do not be deceived, God is not mocked; لا تضلوا الله لا يشمخ عليه ومن الواضح هنا انه يتكلم عن اله بعينه وهو الاله الذى لا يشمخ أحد عليه فقد ميز ثيوس هنا بانه ثيوس لا يشمخ احد عليه العبرانيين 4:3 πάντα κατασκευάσας θεός. but the builder of all things God. لكن باني الكل هو الله وهنا من الواضح انه يتكلم عن اله بعينه وهو الاله الذى خلق كل شىء ولذلك تم ترجمتها الى الله ومن الممكن ترجمتها لكن بانى الكل هو اله أو بانى الكل اله سالونيكى الاولى 5:2 προφάσει πλεονεξίας, θεὸς μάρτυς, for greed-- God is witness و لا في علة طمع الله شاهد وهذا النص يعنى أن هناك ثيوس( اله ) شاهد على الأحداث وهنا ثيوس لم تاخذ أداة تعريف حيث من المعروف عن اى اله يتكلم وذلك لأن النص الذى يسبقه جاء فيه ثيوس معرفة باداة التعريف بألاضافة ذكر ثيوس للمرة الثانية مصحوبة بأداة وصل وبالتالى فأنه عند ذكر ثيوس للمرة الثالثه لا تحتاج لأداة تعريف وذلك لأن ثيوس المعرفه ب ال فى المره الاولى هو نفسه المصحوب بأداة وصل فى الثانية هو نفسة المذكور فى الثالثة واليكم النص كامل ἀλλὰ καθὼς δεδοκιμάσμεθα ὑπὸ τοῦ θεοῦ πιστευθῆναι τὸ εὐαγγέλιον, οὕτως λαλοῦμεν, οὐχ ὡς ἀνθρώποις ἀρέσκοντες ἀλλὰ θεῷ τῷ δοκιμάζοντι τὰς καρδίας ἡμῶν. οὔτε γὰρ ποτε ἐν λόγῳ κολακείας ἐγενήθημεν, καθὼς οἴδατε, οὔτε προφάσει πλεονεξίας, θεὸς μάρτυς 4:2 بل كما استحسنا من الله ان نؤتمن على الانجيل هكذا نتكلم لا كاننا نرضي الناس بل الله الذي يختبر قلوبنا 5:2 فاننا لم نكن قط في كلام تملق كما تعلمون و لا في علة طمع الله شاهد وهنا واضح من الحالات الخمسه أن ثيوس يقصد بها اله بعينه حيث تم تمييزه بصفة لا يشترك معه أى اله اخر وقد يقول البعض ان وصف ثيوس بانه لوجوس تميزه عن أى ثيوس اخر وبالتالى يكون هو الله ولكن هذا التبرير خطأ اولا لانه قال ان اللوجوس كان عند الله فى المقطع الثانى فكيف يقول وثيوس كان اللوجوس ونفهم من النص ان ثيوس هو نفسه الله ؟؟؟ منطقيا ثيوس ليس هو الله لأنه كان عنده فكيف يكون هو نفسه ؟؟؟؟؟ والسؤال الأن هل كان الكاتب يقصد أن ثيوس هو نفسه الله الذى كان عنده رغم عدم منطقية النص فى هذه الحالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أن الكاتب يقصد ان ثيوس اله مع الله ويصبح النص منطقى فى هذه الحاله ولكن سيوقع المسيحيين فى شرك ؟؟؟؟؟؟؟ أم أن الكاتب يقصد أن ثيوس من نفس جوهر الله دون أن يكون هو نفسه الله وبالتالى يكون لدينا الهين من نفس الجوهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أن الكاتب يقصد أن ثيوس هو الله ولكنه ليس هو نفس الله الذى كان عنده أى بمعنى أوضح هل الكاتب يريد أن يخبرنا أننا لدينا أثنين الله واحد كان عند التانى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم ان الكاتب يقصد أننا لدينا شخصيتان لله أحدهما كان عند الاخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أن الكاتب أراد أن يقول أن اللوجوس اله شرفى مثل موسى واليهود ؟؟؟؟ أم أن الكاتب يقصد ان اللوجوس الهيه بمعنى أنها جاءت من الله لهداية الناس وليست شيطانيه جاءت من الشيطان لتضل الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكل هذه التساؤلات ليست من اختراعى بل عندما ننظر الى تاريخ اقوال علماء المسيحيه عن اللوجوس سنرى ان كل واحد منهم ذهب هو واتباعه الى احتمال من هذه الاحتمالات وبنى عليها تفسيره للمقدمة وجعلها اساس ايمانه باللوجوس ولنستعرضها الان بالترتيب تفسير أن ثيوس هو نفسه الله الذى كان عنده رغم عدم منطقية النص فى هذه الحالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والذى نادى بهذا التفسير هو سابليوس المهرطق حيث يقول سابليوس ان الله الذى عنده الكلمه ( الاب)هو نفسه الله الموصوف بها الكلمه (الابن) وبالتالى فلا فرق بين الاب والابن وعلى هذا التفسير قامت هرطقته الشهيره بهرطقة سابليوس والتى جميع الكنائس حرمتها بل وكفرت كل من يؤمن بذلك تفسير أن الكاتب يقصد ان ثيوس اله مع الله ويصبح النص منطقى فى هذه الحاله ولكن سيوقع المسيحيين فى شرك ؟؟؟؟؟؟؟ والذى نادى بهذا التفسير هو العلامة الكبير أوريجانوس فى تفسيره لمقدمة يوحنا فيقول “He (John) uses the article, when the name of God refers to the uncreated cause of all things, and omits it when the Logos is named God...God on the one hand is Very God (Autotheos, God himself); and so the the Saviour says in His prayer to the Father, ‘That they may know Thee the only true God;’ but all beyond the Very God is made God by participation in His divinity, and is not to be called simply God (with the article), but rather God (without the article). And thus the first-born of all creation, who is the first to be with God, and to attract to Himself divinity, is a being of exalted rank than the other gods beside Him....” الترجمة : إنه (يوحنا ) يستخدم أداة التعريف عندما يعبر اسم الله أو الإله عن السبب غير المخلوق لكل الأشياء و لا يستخدم أداة التعريف عندما يطلق على الكلمة إلها . الإله من ناحية هو الإله المطلق ( الله ) فالمخلص يقول فى صلاته ( أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك ) , و كل ما هو غير الإله المطلق ( الله ) يصبح إلها بالمشاركة فى ألوهيته , و لا يطلق عليه ببساطة الله أو الإله بأداة التعريف و لكن إله من غير أداة التعريف . بالتالى فإن بكر كل خليقة ( يقصد المسيح ) هو أول من كان مع الله و أول من اكتسب الألوهية ممجد لدرجة أكبر من كل الآلهة الأخرى بجواره . وهذا يعنى ان اوريجانوس يقول ان اللوجوس ليس هو الله ولكنه اله مع الله تفسير ان الكاتب يقصد أن ثيوس من نفس جوهر الله دون أن يكون هو نفسه الله وبالتالى يكون لدينا الهين من نفس الجوهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والذى نادى بهذا التفسير هو القديس ترتليانوس فيقول الأب هو كلى الجوهر بينما الأبن هو جزء من هذا الكل من كتاب تاريخ الفكر المسيحي – الدكتور القس حنا الخضري صفحة 529 . وهذا يعنى اننا لدينا الهين من نفس الجوهر الاب وهو كلى الجوهر وهو الله اما الابن (اللوجوس) فهو جزء من الجوهر (الله) وليس هو كلى الجوهر (الله) وبالتالى يكون لدينا الهين من نفس الجوهر واحد كلى والاخر جزئى تفسير أن الكاتب يقصد أن ثيوس هو الله ولكنه ليس هو نفس الله الذى كان عنده أى بمعنى أوضح هل الكاتب يريد أن يخبرنا أننا لدينا أثنين الله واحد كان عند التانى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهذا التفسير نادى به الشهيد يوستينوس فيقول إن الله اللوجوس هو إله وسيد أقل من الله الخالق للكون من كتاب تاريخ الفكر المسيحي – الدكتور القس حنا الخضري صفحة 453 . وبتالى فهو يعلن اننا لدينا اثنين الله احدهما (الله اللوجوس) اقل من الاخر ( الله الخالق للكون) تفسير ان الكاتب يقصد أننا لدينا شخصيتان لله أحدهما كان عند الاخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وينادى بهذا التفسير معظم اللاهوتيين فيقول عبد المسيح بسيط بو الخير فى كتابه هل الكلمة الله ام اله ؟ أنه هنا يقصد أن الكلمة هو من نفس جوهر الله الآب ذاته، فهو الله، الكلمة. وهنا فرق بين أنه قصد الشخصية في الأولى وقصد الجوهر في الثانية، فالكلمة، الابن، في الذات الإلهية ليس هو الآب، بل هو في حضن الآب تفسير أن الكاتب أراد أن يقول أن اللوجوس اله شرفى مثل موسى واليهود ؟؟؟؟ ونادى بهذا التفسير المهرطق اريوس فيقول أن اللوغوس غريب عن الجوهر الإلهى وليس منه. وهو لا يعرف الله تماماً بل لا يعرف طبيعته تمام المعرفة. وأنه خُلق لأجلنا لكى يخلقنا الله بواسطته كأداة. ولم يكن له وجود إلا بدعوة الله له للوجود من أجل محبته لنا. وهذا يعنى ان اللوجوس عنده هو اله شرفى فقط مخلوق من الله تفسير أن الكاتب يقصد ان اللوجوس الهيه بمعنى أنها جاءت من الله لهداية الناس وليست شيطانيه جاءت من الشيطان لتضل الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهذا التفسير ينادى به شهود يهوه فيقولون ان اللوجوس هو كلمه الله بمعنى كليم الله وهو اول خلق الله وهو ذو طبيعه الهيه لان الله خلقه دون وسيط بشرى ولكن ليس هو الله القدير من كتاب شهود يهوه وهرطقاتهم للبابا شنوده صفحة رقم 4 وهذا يعنى ان شهود يهوه يؤمنوا ان اللوجوس تعنى كليم الله وانه الهى ولكن ليس هو الله القدير تفسير أن الكاتب يقصد ان اللوجوس ذوطبيعة الهيه اى من جوهر الله دون ان يكون اللوجوس هو نفسه الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ونادى بهذا التفسير الاب متى المسكين فيقول الاب متى المسكين شرح انجيل يوحنا الجزء الاول صفحة 35 طبعة 1990 طبعة اولى مطبعة دير القديس انبا مقار أما فى الجملة الثانية فالقصد من قوله:"و كان الكلمة الله"، هو تعيين الجوهر، أى طبيعة "الكلمة" أنها إلهية، ولا يُقصد تعريف الكلمة أنه هو الله من جهة الذات. و هنا يُحذر أن تُقرأ "الله" ο θεος معرفاً بـ "أل" فى "و كان الكلمة الله"، و إلا يكون لا فرق بين الكلمة و الله، و بالتالى لا فرق بين الآب و الإبن، و هذه هى بدعة سابيليوس اى ان اللوجوس الهيه وليست هى الله نفسها ولا يجوز ان نقرا النص وكان الكلمة الله ومن يقول ان لا فرق بين الكلمه والله هو مؤمن ببدعة سابليوس فهذه الحيره تلزم كاتب المقدمة أن يميز ثيوس بأى ميزه تجعلنا نفهم ما المقصود بثيوس وبالتالى لا يمكن أن نقول أن ثيوس تدل عن شىء بعينه وهذا يسقط نظرية أن ثيوس تعنى الله هنا ثانيا أن الوجوس فى حد ذاته وفقا للفكر اليونانى القديم ليس مرتبط بأله بعينه وألان لنستعين بكتاب هل الكلمة الله أم إله؟ للقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير ونستعرض منه مفهوم اللوجوس عند اليونانيين القدامى اللوجوس عند الرواقيين: استخدم الرواقيون اللوجوس بمفهوم معادل لمفهوم الله وأيضاً بمفهوم معادل لمفهوم العناية والقدر، فهو من جهة (بحسب كريسيبوس) عقل زيوس و زيوس في الأساطير اليونانية هو كبير الآلهة وحاكم جبل الأوليمب وإله السماء والرعد وحسب المفهوم الديني الشعبي، فأن كلمة " لوجوس " تعادل " زيوس، كما هو واضح من قصيدة كليانتس الشهيرة، حيث يقول كليانتس؛ أيا زيوس يا اجل الخالدين. ويا من يذكره الناس بشتى الأسماء والصفات يا مدبر الكون كله يا حاكم الأشياء جميعا وفق ناموسك وسنتك ويا من يخضع لك كل هذا العالم الذي يدور حول الأرض ويذعن بارادته لسلطانك من دونك لا شيء يحدث في الأرض ولا في البحر ولا في السماء، سوى أفعال الأشرار وسببها جهلهم وقلة إدراكهم وأنت لا يغرب عن علمك شيء، تؤلف ما افترق، وتنظم ما تتاثر وترتب الخيرات على قدر الشرور، وتعطى كل شيء بحساب اللوجوس عند السفسطائيين: طور السفسطائيين مفهوم اللوجوس وصار عندهم القوة العقلية الموجودة في الإنسان اللوجوس عند هيراقليطس: ويرى أن اللوجوس يشكل كيان كل من الكون والإنسانكما أنه يقول أن اللوجوس مكون من أزواج متناقضة في الكون اللوجوس عند فيلو الفيلسوف اليهودي: فصل فيلو بين الله والعالم تماماً، وجعل الله بدون أي صلة بالعالم، وقال أنه لا توجد أي صلة بين الروح المحض (الله) والعالم المحسوسلذا فكر فيلو في إيجاد كوبري، وسيط، يعبر هذه الفجوة أو الهوة، وسيط يربط بين الله والمادة وهو اللوجوس وفيه توجد كل الحكمة الإلهية والخير الإلهي، بل هو الملاك الأعلى والإله الثاني في الكون ومن كلام عبد المسيح بسيط فى كتابه نرى أن اللوجوس هو الاله الاسطورى زيوس عند الرواقيين وهو القوه العقليه فى الانسان عند السفسطائيين وهو الكون والانسان معا وهو مكون من أزواج متناقضه عند هيراقليطس وهو الاله الثانى فى الكون وهو الوسيط بين الله والناس عند الفيلسوف فيلو وكل هذا الكلام ليس من عندى بل فى كتاب عبد المسيح بسيط المشار اليه سابقا وألان أذا كان اللوجوس يميز ثيوس فهل ثيوس هو الاله الاسطورى زيوس أم هو القوه العقليه فى الانسان أم هو الكون والانسان معا وهو مكون من أزواج متناقضه أم هو الاله الثانى فى الكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبالتالى تسقط نظرية أن اللوجوس تميز ثيوس وتجعله اله بعينه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أنصارقاعدة أذا تم تعريف ثيوس باداة التعريف ثم جاءت ثيوس ثانية لا تحتاج لأداة تعريف فيقول أصحاب هذه النظريه طالما جاءت ثيوس فى المرة الاولى معرفة بأداة التعريف ففى المرة الثانية لا تحتاج ثيوس لأداة التعريف حيث أصبح بتعريف ثيوس الاولى عن اى اله يتكلم النص وهذا صحيح حقا فى اليونانية وكان من الممكن أن تكون هذه القاعدة هى المخرج من أزمة ثيوس ولكن لابد أن يكون ثيوس هو نفسه تون ثيون حتى تكون هذه النظريه صحيحة لكن بسؤال بسيط جدا وصادم جدا تنهار هذه النظرية والسؤال هو هل الله الذى فى المقطع الثالث من النص(ثيوس) هو نفسه الله الذى فى المقطع الثانى من النص (تون ثيون)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألاجابه الصادمه لأنصار هذه النظريه ولكل محبى وعشاق مقدمة يوحنا هى لا لأن الله الذى فى المقطع الثالث (ثيوس) ليس هو نفسه الله الذى فى المقطع الثانى (تون ثيون) وهذا ليس بكلامى بل كلام علماء المسيحية ولنعرضها الان يقول عبد المسيح بسيط بو الخير فى كتابه هل الكلمة الله ام اله ؟ وكان الكلمة عند الله أي أنه كان عند الآب أو مع الآب كما يستخدم حرف الجر " عند "، وهذا الحرف المستخدم هنا لا يعني مجرد قرب بل علاقة شخصية حميمة، فيقول أحد العلماء "تعني أكثر من مجرد " مع "، وهي مستخدمة بانتظام للتعبير عن حضور شخص مع أخر. أي أن المعنى هنا هو أن الكلمة كان " عند " الله وهذا يؤكد المساواة بين الآب والابن في الوجود والجوهر اى كان عند الله الآب بلا بداية تأتي كلمة " الله " الأولى في هذه الآية " وكان الكلمة عند الله " معرفة بأداة التعريف والتي تجعل الاسم يشير إلى الشخص، إلى شخصيته، وهذا غير موجود أمام ثيوس الثانية الخاصة بالكلمة " وكان الكلمة الله "، وهذا صحيح، ولكن يقول العلماء: " عندما وضعت أداة التعريف أمام كلمة ثيؤس"، الأولى قصد بها شخص الآب، وعندما لم توضع أداة التعريف أمام كلمة ثيؤس الخاصة بالكلمة " وكان الكلمة الله " قصد الجوهر الإلهي ذاته "أي أنه هنا يقصد أن الكلمة هو من نفس جوهر الله الآب ذاته، فهو الله، الكلمة. وهنا فرق بين أنه قصد الشخصية في الأولى وقصد الجوهر في الثانية، فالكلمة، الابن، في الذات الإلهية ليس هو الآب، بل هو في حضن الآب وهذا يعنى الله الذى كان عنده الكلمه هو الاب اما الكلمه نفسها فهى الابن ومن المعلوم أن الأب ليس هو الابن ويقول دانيال ب. والاس فى كتابه "النحو اليونانى فيما بعد الأساسيات" Greek Grammar Beyond Basics يتكون النص من ثلاث مقاطع فالمقطع الأول يوضح أزلية الكلمة، و ليس فيه قول. أما المقطع الثانى فيوضح التمايز بين الآب و الإبن، فالآب و الإبن "اثنين" اقنومياً، أى شخصيتين، و بهذا يكون قد تحدث يوحنا عن هوية الإبن أو شخصيته. أما المقطع الثالث فهو عن طبيعة الكلمة يوحنا يُسمى الآب بـ "الله"، و الإبن بـ "الكلمة. و فى النص قال أن الكلمة كان عند الله، الذى هو الآب. فلو عاد و قال أن الكلمة هو الله، أى أن الكلمة هو الآب، يكون بذلك يعلم بالسابيلية وبالتالى فإنكم بذلك تكونوا قد هربتم من لهيب الأريوسية، إلى نار السابيلية . السابيلية هى هرطقة سابيليوس، الذى قال بأن الثالوث هو مجرد ظهورات لأقنوم واحد؛ أى أن الآب و الإبن و الروح القدس، هم أقنوم واحد، لجوهر واحد، و لكنهم مجرد ظهورات مختلفة لله القديس كيرلس السكندري مُفسراً هذه الآية قائلاً : " و لأن بعض هؤلاء يقاومون كلمات الحق و كأنهم يقولون للإنجيلي القديس : " الكلمة كان عند الله " نحن نوافق عليها و بكل ارتياح نوافق على ما كتبت و لكن الآب كائن وحده منفصل عن الابن و كذلك الابن كائن وحده منفصل عن الآب . فما هي طبيعة الابن ؟ إن وجوده عند الله الآب لا يعلن شيئاً عن جوهره و لكن حيث إن الأسفار الإلهية تعلن إلهاً جديداً فإننا مستعدون للإعتراف بالآب فقط الذي كان الكلمة عنده . فبماذا يجيب البشير الحق : ليس فقط أن " الكلمة عند الله " بل " و كان الكلمة الله " لكي يعلن وجوده مع الله و تمايزه عن الآب و إنه أقنوم آخر غير أقنوم الآب كما اننا عندما سنتكلم عن الفرقة الثانيه سنرى أنهم يبررون أن ثيوس جاءت بدون أداة تعريف حتى لا يعتقد أى شخص أن الله الذى كان عنده الكلمة هو نفسه الله الموصوف بأنه كلمة وبهذا يكون قد وقع فى هرطقة سابليوس الذى يقول أن الاب هو نفسه الابن وبالتالى فأن لاهوتيا ثيوس ليس هو تون تيون وبالتالى تنهار تلك النظريه التى تقول أن بتعريف تون ثيون فى المقطع الثانى لا تحتاج ثيوس التى فى المقطع الثالث لتعريف لأنه حتى يتم تطبيق هذه النظرية لابد ان يكون ثيوس هو نفسه تون ثيون وهذا ما لا يتوفر فى النص من الناحية اللاهوتية ويكفى قول دانيال والاس لكل من يؤمن بأن ثيوس هو نفسه تون ثيون ويريد أن يتبث ذلك من خلال النص فإنكم بذلك تكونوا قد هربتم من لهيب الأريوسية، إلى نار السابيليةأى أن هذه النظرية ستوقعنا فى هرطقة سابليوس وستنهار العقيدة المسيحية فى هذه الحالة أنصار القاعدة التى تقول ان ثيوس تعنى الله ولكن لم يتم وضع اداة التعريف لها حتى لا يصبح لدينا الهين وهذه الفرقة تناقض الفرقه القائلة أن بوضع أداة التعريف لثيوس تجعل ثيوس هو نفسه تون ثيون ولكن للرد على تلك الفرقه القائله أن ثيوس دون اداة تعريف تعنى الله ولكن لم يتم وضع اداة التعريف لها حتى لا يصبح لدينا الهين كل اله معرف بأداة تعريف نقول ان اللوجوس جاءت معرفة فى المواضع الثلاثة فى النص والمسيحية تؤمن أن هناك لوجوس واحد وليس ثلاثة أو أثنين وهذا يعنى حالة من أثنين أما أننا لدينا ثلاثة لوجوس وبالتالى تنهار المسيحية أو أضافة اداة تعريف لنفس الكلمة فى اكثر من موضع لا يعنى التعدديه وبالتالى تسقط نظرية هذه الفرقة أنصار قاعدة التعريف يكون لفاعل الجمله بينما المتمم يكون معرف تلقائيا وفاعل الجمله هنا هو الذى يعود عليه الفعل وايضا انصار تلك القاعده قالوا كلمة البدء التى فى عبارة فى البدء كان الكلمه غير معرفه بأداة التعريف ولكنها تعرف تلقائيا وقالوا أن المتمم (ثيوس) جاء فى بداية الجملة حتى يعلن أنه سواء ثيوس جاءت فى بداية الجمله فستكون بنفس المعنى حينما تأتى فى أخر الجملة لتدل على أن ثيوس تعنى اله بعينه وهو الله ولقد استند عبد المسيح بسيط على تلك القاعدة فى كتابه وكان الكلمة الله ام اله ؟ حيث قال أن في تركيب الجملة اليوناني في قوله " وكان الكلمة الله " التعريف يكون لفاعل الجملة (the subject) وهو هنا " الكلمةLogosوعليها يقع التعريف وليس كلمة " الله التى جاءت متمم وللرد عليه نقول أولا أن ثيوس جاءت متمم لنفس الفعل فى اعمال الرسل 10 وجاءت مصحوبة بأداة التعريف أعمال الرسل 38:10 ὅτι ὁ θεὸςἦν μετ' by the devil, for God was with Him لأَنَّ اللهَ كَانَ مَعَهُ وهذه كافية لهدم تلك القاعدة
ثانيا فى جملة وكان الكلمة عند الله سواء كان الكلمة أو الله المتمم فكلاهما أخذوا أداة التعريف وهذا يهدم تلك القاعدة ثالثا هذه النظرية دمرت نفسها حين قال أنصارها أن المتمم (ثيوس) جاء فى بداية الجملة حتى يعلن أنه سواء ثيوس جاءت فى بداية الجمله فستكون بنفس المعنى حينما تأتى فى أخر الجملة لتدل على أن ثيوس تعنى اله بعينه وهو الله وذلك لأن حينما نريد أن نقول أن الكلمه اله وليس الله فستكون الجملة أحدى هاتين الجملتين وهما και θεος ην ο λογος وفى هذه الحاله سيكون هناك طعن صريح للنص الاصلى وأعتراف أن النص بحالتة يقول اله وليس الله أو και ο λογος ην θεος وفى هذه الحاله سيكون ثيوس اله وليس الله عند تبديل مكانها لتصبح فى أخر الجملة مما يهدم من هذة النظرية أما بالنسبة لكلمة البدء جاءت غير معرفة بأداة التعريف فنقول أن الكاتب حذف اداة التعريف منها لأن يفهم تلقائيا عن أى بدء يتكلم وهو بدء خلق العالم المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
إبليس, النصارى, يؤيدون |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 4 ( 0من الأعضاء 4 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
إبليس والصليب ! | زهراء | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 24 | 15.08.2015 13:42 |
إبليس يجرّب المسيح!! | محمد طيب | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 08.12.2011 01:04 |
نصارى مصر يهددون اما الزواج الثاني واما الاسلام | جادي | غرائب و ثمار النصرانية | 3 | 26.08.2011 01:11 |
آل البيت النبوي من أهل الحرمين ينددون بالإساءة إلى الصحابة | مجد الإسلام | العقيدة و الفقه | 1 | 26.03.2011 12:17 |
استطلاع للرأي يؤكد أن غالبية المصريين يؤيدون تطبيق الشريعة الإسلامية | خادم المسلمين | قسم الحوار العام | 1 | 21.03.2011 20:39 |