فيديو: مسيحي مجرم يعذب زوجته المسكينة لأنه لايستطيع طلاقها ولا أن يتزوج بأخرى

[إيهاب محمد]

فيديو: مسيحي مجرم يعذب زوجته المسكينة لأنه لايستطيع طلاقها ولا أن يتزوج بأخرى

تزوجت "بسمة من ابن عمتها وهي تتخيل أن تعيش معه حياة سعيدة ، ولكنها اكتشفت بأنه شخص عديم الرحمة ، مارس معها كل أنواع التعذيب وشاركه بذلك والدته (عمتها) ووالده
وكان يكرر عليها كما تقول "بسمة" كل يوم وهو يعذبها أنه سينتقم منها لأنه لايستطيع الزواج من أخرى (لإن إحنا مسيحيين) !

واستمرت على هذا الحال أربع سنوات عجز خلالها والدها المريض وأخوها من انقاذها ولم تساعدهم الكنيسة بشيء لإنقاذها ، حتى لجأ والدها في النهاية إلى جاره المسلم الحاج "ياسر عبدالله" والذي تمكن من انقاذها بعد إصراره وتحذير زوجها وأهله بعواقب عدم خروجها معه.

هذه إحدى ثمار شريعة الزوجة الواحدة وشريعة تحريم الطلاق إلا بعلة الزنا في المسيحية
فأي حكمة إلهية في هذا التشريع المحرّف الذي يزيد من مشاكل الأسرة والمجتمع بدلاً من أن يكون تشريع رحمة عليهم


"بسمة" وهي تتكلم كيف كان يعذبها زوجها

الحاج "ياسر عبدالله" يتكلم كيف أنقذها منهم

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

يقول الحق :

((( الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ )))


البقرة : 229

المزيد من مواضيعي

كشف جبن المنصرين بالوطن العربي !

فواتح سورة المؤمنون

Tarawih _ 2019 / 16

Taraweeh _ prayer_ 2019 / 01

Tarawih _ 2023 / 11

تلاوة من سورتي فاطر و يس : الشيخ القارئ عبد الله الجهني

The Prophet Muhammad the true role model / E 25

Nun stabs schoolboy

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .