آخر 20 مشاركات
الهولي بايبل و معاملة النساء زمن الحروب و الصّراعات المسلّحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المهتدي مويزو روتشيلد و رحلة من اليهودية إلى الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أسرار خطيرة عن التمويلات الكنَسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة الزّمر : الشيخ إبراهيم أبو حجلة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة فاطر : الشيخ القارئ إياد عوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الخمر و الحشيش و الدعارة في كتاب النصارى ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

المزمور السابع والثلاثون

التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 15.01.2013, 15:09

مجدي فوزي

محاور

______________

مجدي فوزي غير موجود

محاور 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 18.05.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 551  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
03.10.2022 (21:39)
تم شكره 131 مرة في 91 مشاركة
افتراضي المزمور السابع والثلاثون


دائما ما يبحث مفسرو النصارى عن اي شيء يخدم قضية الصلب والتثليث في العهد القديم ويتغافلون عما هو ضد قضيتهم بكل وضوح

ورد في المزمور 37 ما يلي :
32 الشرير يراقب الصديق محاولا أن يميته
33 الرب لا يتركه في يده، ولا يحكم عليه عند محاكمته

دائما ما يكون الصديق او البار في المزامير يشير للمسيح عند مفسري النصارى ، وإذا اضفنا الى ذلك ان الموضوع فيه محاكمة ، بينما لا توجد محاكمة في العهد الجديد إلا التي تخص المسيح ، فلا مناص هنا من ان ينطبق المزمور على المسيح

تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي:
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...apter-037.html
يقول ان المسيح هو موضوع المزمور الرئيسي :
مزمور نبوي عظيم يكشف عن غنى البركات الممنوحة لكنيسة العهد الجديد. إن لم يكن المزمور بكامله يتحدث عن شخص السيد المسيح، فموضوعه الرئيسي هو المسيح. يُشبّه البعض كلماته بأحجار كريمة أو حبات لؤلؤ مصفوفة معًا في خيط لتصنع عقدًا ثمينًا.

تعليق :
هذا يدل على ان الموضوع هو عن المسيح
ويقول في شأن العبارتين 32 و 33 :

يبدو كأن الصديق دائمًا في قبضة الشرير، لكن الله لا يتركه هكذا. إنه يخلصه كما خلص داود من يد شاول، ومردخاي من يد هامان، وبطرس من قبضة هيرودس. وإن لم يكن ثمة مهرب من أيدي الأعداء لسببِ أو آخر في قصد الله، فإنه يفتح أبواب السماء ويأخذ قديسه إلى الفردوس كما فعل مع اسطفانوس وكل الشهداء.
لقد ترك الآب ربنا يسوع كما في أيدي أعدائه، لكن لم يُبقه هكذا، إذ قال السيد المسيح لبيلاطس: "ليس لك سلطان عليَّ إن لم تكن قد أعطيت من فوق"، كما قال: "هذه ساعتكم وسلطان الظلمة" (يو 22: 53)؛ وكأن الظلمة قد نالت سلطانًا إلى ساعةٍ على السيد المسيح حتى يتم الخلاص بصلبه.

تعليق :
واضح ان القمص يتغافل عمدا عن موضوع "ولا يحكم عليه عند محاكمته" فلم يعلق بحرف على كلمة "المحاكمة" وينسبها الى محاكمة المسيح كما يحلو لهم دائما ، وذلك لآنها لا تخدم قضيته .
فمن الذي تمت محاكمته في اعتقاد النصارى ؟
قطعا هو المسيح
ولكن بحسب المزمور فإن الرب لن يسمح بالحكم عليه عند محاكمته (او عند إرادة محاكمته)
فهل يصلح هنا ان المحكوم عليه كان المسيح ام آخر ؟
ويعضد ذلك المزمور 35 :

7 لأنهم بلا سبب أخفوا لي هوة شبكتهم. بلا سبب حفروا لنفسي
8 لتأته التهلكة وهو لا يعلم، ولتنشب به الشبكة التي أخفاها، وفي التهلكة نفسها ليقع
9 أما نفسي فتفرح بالرب وتبتهج بخلاصه

وفي هذا إشارة لصلب آخر بدلا من المسيح ، فقد أخفى يهوذا شبكة للمسيح فوقع هو فيها
تفسير القس انطونيوس فكري :
نص المزمور
الآيات (25-40): "أيضا كنت فتى وقد شخت ولم أر صدّيقا تخلي عنه ولا ذرية له تلتمس خبزًا. اليوم كله يترأف ويقرض ونسله للبركة. حد عن الشر وافعل الخير واسكن إلى الأبد. لأن الرب يحب الحق ولا يتخلى عن أتقيائه. إلى الأبد يحفظون أما نسل الأشرار فينقطع. الصديقون يرثون الأرض ويسكنونها إلى الأبد. فم الصدّيق يلهج بالحكمة ولسانه ينطق بالحق. شريعة إلهه في قلبه. لا تتقلقل خطواته. الشرير يراقب الصدّيق محاولًا أن يميته. الرب لا يتركه في يده ولا يحكم عليه عند محاكمته. انتظر الرب واحفظ طريقه فيرفعك لترث الأرض. إلى انقراض الأشرار تنظر. قد رأيت الشرير عاتيا وارفا مثل شجرة شارقة ناضرة. عبر فإذا هو ليس بموجود والتمسته فلم يوجد. لاحظ الكامل وانظر المستقيم فان العقب لإنسان السلامة. أما الأشرار فيبادون جميعا. عقب الأشرار ينقطع. أما خلاص الصديقين فمن قبل الرب حصنهم في زمان الضيق. ويعينهم الرب وينجيهم. ينقذهم من الأشرار ويخلصهم لأنهم احتموا به."
التفسير
في (25) الله لا يتخلى عن أولاده أبدًا. وداود هنا يقولها عن خبرة رآها في حياته. بل البار في تشبهه بإلهه نجده رحيمًا بالمحتاج، ونسله أيضًا يكون في بركة. وفي (27) دعوة لكي نسلك في فعل الخير لكي يكون لنا ميراث أبدي= أسكن إلى الأبد. وفي (30،31) نرى الصديق يلهج بالحكمة ونفهم أنه حكيم لأنه يحفظ وصايا الله. وفي (35،36) يكرر أن نجاح الشرير نجاح وقتي. وبعدها يبادون (38). وفي (37) فإن العقب لإنسان السلامة= نهاية الإنسان البار السلامة والعكس للشرير (39). العقب = Future.

تعليق :
واضح هنا ان القس فكري تغافل التعليق على العبارة 33 الخاصة بالمحاكمة ايضا لآنها ضد قضيته ، وهذه هي طريقة القوم في تجاهل كل ما ضد عقيدتهم في كتابهم المقدس وهو كثير ، فتجد المفسر وكأنه لا يرى و لا يقرأ كل ما هو ضد عقيدته ، وفي نفس الوقت يتمسك بما يشبه خيوط العنكبوت إذا وجد ما يخدم قضيته (صلب المسيح) ولو من بعيد جدا ، ويجعل من ذلك وكأنه وجد دليلا قاطعا على تنبؤ العهد القديم بصلب المسيح ام الاشارة الى الثالوث ، فيقول مثلا ان الرب قال في سفر التكوين :

"1: 26 و قال الله نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا فيتسلطون على سمك البحر و على طير السماء و على البهائم و على كل الارض و على جميع الدبابات التي تدب على الارض"
فيقولون حينئذ : " الله يتكلم بصيغة الجمع ( نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا ) لذلك فهو ثالوث وليس واحدا" !!

تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : المزمور السابع والثلاثون     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : مجدي فوزي





رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا مجدي فوزي على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 16.01.2013, 11:54
صور د/مسلمة الرمزية

د/مسلمة

مديرة المنتدى

______________

د/مسلمة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.01.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
15.01.2020 (11:34)
تم شكره 1.168 مرة في 800 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرًا أخي الكريم على الموضوع القيم .. أسأل الله أن ينفع بكم وبكتاباتكم دائما

موضوع ذو صلة عن نبوءات بقية المزامير والعهد القديم عن المسيح والتي تثبت نجاته من الصلب والموت

https://www.kalemasawaa.com/vb/t855.html







توقيع د/مسلمة



اللهم اغفر لنا


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
والثلاثون, المزمور, السابع


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
اسلاموفوبيا : الاصدار السابع عشر * إسلامي عزّي * غرائب و ثمار النصرانية 0 26.04.2012 02:25
اسلاموفوبيا : الاصدار السابع * إسلامي عزّي * غرائب و ثمار النصرانية 0 02.01.2012 02:22
لماذا أسلمت المنصّرة وزوجة الكاهن الأمريكي المشهور؟! أم حفصة ركن المسلمين الجدد 4 27.06.2010 17:30



لوّن صفحتك :