النص السابق يستدل به النصارى على إلوهية يسوع
بالرغم أن النص يثبت رسوليته و ليس إلوهيته لكن يتم لي عنق النص على أن يكون الآب و الأبن معاً إله واحد
لكن دائما تأتي الريح بما لا تشتهي السفنُ ليتبين أنَّ هذه الجزئية "زائدة و مضافة"
دائماً ما نجد النصوص التي يستشهدون بها على إلوهية يسوع إما مضافة لتدعيم فكر لاهوتي و إما لجذب الوثنيين و إما بتغير المعنى و التفسير