تعرّف على الحجم الحقيقي لإرهاب المنتمين للإسلام في أوروبا وأمريكا

[إيهاب محمد]

تعرّف على الحجم الحقيقي لإرهاب المنتمين للإسلام في أوروبا وأمريكا

.
هذا الموضوع نقلاً عن صفحة "حقيقة الملحدين والعلمانيين العرب" على الفيسبوك مع بعض التصرف

الغالبية الساحقة من أولئك الذين ارتكبوا الهجمات الإرهابية في الولايات المتحدة وأوروبا ليسوا "مسلمين"

كشف تقرير وكالة يوروبول العام الماضي وهي وكالة تطبيق القانون الأوروبية، والتي وظيفتها حفظ الأمن في أوروبا، أن الغالبية العظمى من الهجمات الإرهابية في أوروبا ارتكبت من قبل غير المسلمين.
99.3 % من الهجمات الإرهابية في أوروبا ما بين 2006 إلى 2013 ارتكبت من قبل الجماعات الانفصالية.. بينما الهجمات التي إرتكبت بواسطة أشخاص منتمين للإسلام هي فقط 0.7 %.
فعلى سبيل المثال في عام 2013 كان هناك 152 هجمة إرهابية في أوروبا.. اثنتين منها فقط كانت بدوافع دينية، بينما كانت المعتقدات العرقية والقومية أو الانفصالية سبب 84 منها.

المصادر

http://www.counterfire.org/news/1759...acks-in-europe
http://www.mohammedamin.com/Communit...terrorism.html
http://metro.co.uk/2015/01/15/the-nu...e-you-5023616/

تعليقي: هذا يُعطي فكرة عن حجم الإستهداف الإعلامي المتعمد لتشويه صورة الإسلام والمسلمين ، ويذكرنا بواجبنا كمسلمين ودعاة أن نتصدى لهذا التشويه وأن نبين للناس الإسلام على حقيقته ، وأن الإسلام لا يؤخذ بجريرة إجرام بعض الأفراد والأفعال من هنا وهناك وكثير منهم كانوا مسلمين بمعرفة سطحية عن الإسلام وثبت أنهم كانوا على ضلال وانحراف أخلاقي قبل أن يُقدموا على جرائمهم.

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

جزيتَ خيراً أخي الحبيب ،،
موضوع ذوصلة ، أنقر -ي - فضلاً هنا

المزيد من مواضيعي

من أحب عباد الله إلى الله ؟؟؟

قس يفجر قنبلة نص متى 5 : 32

كلاوديو مسيحي سابق من الأرجنتين

# أئمّة_ الكعبة : الشيخ سعود الشريم

من فمك أدينك : بأي معنى يسوع وأبوه هما واحد ؟‏؟؟

King in Sex Romp with Naked Woman !

سورة الحديد : القارئ عمر النبراوي

ليالي رمضان : أرح سمعك وقلبك بهذه التلاوة

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .