بابا الفاتيكان يضرب سيدة مسيحية في خضم الإحتفال بعيد ميلاد الإله !

[* إسلامي عزّي *]

بابا الفاتيكان يضرب سيدة مسيحية في خضم الإحتفال بعيد ميلاد الإله !

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،


عوض أن يُدير لها خدّه كما يوصي الكتاب ، بابا الفاتيكان يضرب سيدة مسيحية في خضم الإحتفال بعيد ميلاد الإله !


إن كانت هذه هي معاملة بابا الفاتيكان مع واحدة من سيدات شعب الكنيسة ، فكيف سيتكون يا ترى معاملته لمن هي مخالفة له في العقيدة !!؟؟؟

قالك دين محبّة قال !

للمزيد من مواضيعي

 

[الشهاب الثاقب]

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين

جزاك الله خيرا على النقل الذي يكشف مخالفتهم لتعاليم ربهم و أنَّ أكبر رأس عندهم لم يستطيع تطبيقها بالرغم أنَّ ما فعلته السيدة غير مقصود فما بال عامتهم

إنجيل متى 5: 39
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا.
إنجيل لوقا 6: 29
مَنْ ضَرَبَكَ عَلَى خَدِّكَ فَاعْرِضْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا، وَمَنْ أَخَذَ رِدَاءَكَ فَلاَ تَمْنَعْهُ ثَوْبَكَ أَيْضًا.

المزيد من مواضيعي

نعم قالوا إن الله ثالث ثلاثة و كفروا بقولهم هذا ( جديد )

في المسيحة الإله له سبعة أرواح

هل كاتب سفر التثنية لا يفهم فى الناموس الموسوى ونظام الكهنوت على حسب قول المفسرون !؟

الرد على شبهة عدم إستجابة الدعاء : الطفل ريان كنموذج

Is the God ( Allah ) the right in Christianity or in Islam?

البابا شنودة و الحل الأمثل للخيانة فضيحة بكل المقايس

نصراني مش عارف يصلي لمين !؟ و القس يجيب خطأ

الأنبا يؤانس أسقف أسيوط يضرب عجوز يقبل يده

توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون راجع الموضوع التالي طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء

آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 01.01.2020 الساعة 20:37 .

[* إسلامي عزّي *]

بابا الفاتيكان يضرب امرأة حاولت مصافحته ( تعليق ومقارنة )

المزيد من مواضيعي

تراويح 1441 هـ / 06

Tarawih _ 2022 /15

كل نفس ذائقة الموت : تلاوة مُباركة من سورة الأنبياء

الكلب المسعور : إرهاب مسيحي بلاحدود !!

من آيات الرحمن : البرق و الصواعق

Taraweeh _ prayer_ 2018 / 04

تلاوة من سورتي السجدة والإنسان : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني

Tarawih _ 2018 / 08