رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ساعدونيييي
مرحباااااااااااااااااااااا يعطيكم العافية جميعا انا هسا سجلت بالمنتدا لانو جد محتاجة حدا بفهم ليساعدني بموضوع التاريخ عنا بالحروب الصليبية انطلب منا من المكتبة المصطفي على جوجل نجيب الموسوعة التاريخية الشاملة للحروب الصليبية لسهيل زكار انو نطلع منها المؤرخ يعقوب عن فيتري انو كان شاهد عيان على أحداث الحملة الاولى وانا مش عارفة كيف طلع هالمعلومة ممكن تساعدوني تحياتي للجميع :36_3 _16: للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
ساعدونيييي
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
سلمى
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أهلاً يا سلمى..
منورة المنتدى.. بعون الله سيساعدكِ مشرفنا على القسم التاريخي الأخ الفاضل "جادي" في إيجاد المعلومة من هذه الموسوعة.. وسأبحث أنا أيضاً عنها الآن.. لكن ليتكِ توضحين أكثر ما المعلومة الذي تريدين البحث في هذه الموسوعة... بصراحة لم أفهمك يا أختي! فليس لدي خبرة أو اهتمام بالمواضيع التاريخية للأسف.. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حياكِ الله اختنا الكريمة جيمس فيتري عينه البابا إنوسنت الثالث توفي في 28 ربيع الآخر 613ه/16تموز 1216م اسقف لمدينة عكا وكان هدف هذا التعيين الاساسي هو الدعوة للحملة الصليبية والترويج لها وعيّنه أسقفا لمدينة عكا، وكلفّه الدعوة للحملة، وكتب إلى الملك يوحنا بريين يشجعه، ويؤكد له عزمه على إرسال الحملة، وأنه سوف يتمَّم العمل الذي بدأه سلفه، كما كتب إلى جميع الأساقفة ورجال الدين يحثُّهم على الاستمرار في الدعوة . ومن الملاحظ أن وفاة البابا إنوسنت الثالث لم تؤثر تأثيراً بالغاً على قيام الحملة وحث ملوك أوروبا على الاشتراك بالحملة، غير أنه لم يستجب إلا عدد ضئيل منهم، فقد وعد هنري الثالث ملك انكلترا بالذهاب مع الحملة، واعتذر فيليب أغسطس عن قيادة الحملة، وهو الذي أبد اهتماماً زائداً بالقضية الصليبية، وذلك بسبب انهماكه بمحاربة ما يسمى في ذلك العصر بظاهرة الهرطقة التي انتشرت آنذاك في جنوب فرنسا وفي أقصى الشمال، وعد الملك النرويجي أنجي الثاني في قيادة الحملة، لكنه توفي في أوائل عام 614ه/ربيع عام 1217م). أما الأمبراطور الألماني فريدريك الثاني فقد وعد البابا بالاشتراك في الحملة، وقام بنشاط ملحوظ لتعبئة المجتمع الألماني . فهذا هو الهدف الرئيسي من تواجد هذا الرجل في بيت المقدس ابان الحروب الصليبيبية ( الحملة الاولى ) اما ان كنت تقصدين شهادة الرجل حول احداث ومجازر تلك الحملة فيمكننا تزويدك باحداثها كاملة موثقة ومن مصادر غربية اما ماطلبتيه تحديدا حول شهادة الرجل من كتاب تاريخ الحروب الصليبية لزكار فهذا امر يطول لسببين 1- الحجم الهائل للكتاب (اربعين مجلدا ) يستحيل فيه البحث والاقتباس 2- لايوجد نسخة ورد من الكتاب لكي يتم اقتباس النص تحديدا لان الكتاب مصور ولذلك فانا احيلك الى الكتاب التي ذكر فيه النص من الموسوعة ويقع على عاتقك نسخ ماطلبتيه بعد تحميل الكتاب اختنا الكريمة وهذا هو الرابط http://www.al-mostafa.com/search1.php ولدي طريق اسهل الا وهو كتابه في التاريخ الذي الفه وفيه ماطلبتي من شهادته على تلك الحملة واليك معلومات عن الكتاب والرابط وكتاب زكار اخذ منه : تأليف: يعقوب الفيتري ترجمة، تحقيق: سعيد عبد الله 208 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1 الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع تاريخ النشر: 01/01/1998 إن هذا الكتاب ودع من قبل رجل دين تولى مناصب عديدة في فلسطين، منها اسقف عكا، وبطريرك بيت المقدس، خلال فترة الحروب الفرنجية الصليبية في فلسطين. وعلى الرغم من أنه يفهم من عنوان الكتاب، أن المؤلف وضعه للحديث عن بيت المقدس، إلا أن المؤلف تحدث عن فلسطين بصفة عامة، وأشار الى الأوضاع السياسية، والإقتصادية، والإجتماعية التي كانت سائدة في تلك الفترة. انه كتاب جدير بالقراءة لأجل التعرف الى الفكر الغربي، ونظرة الغربيين لفلسطين وسكانها، وكذلك من أجل تمحيص كل ما جاء بالكتاب من معلومات خاصة. http://www.4shared.com/file/14733268...2/____-__.html http://www.4shared.com/file/14733268...2/____-__.html كما اضع بين يديكِ مقال مقتضب عن تلك المرحلة وماحصل فيها من مجازر بشهادة اهل الغرب للاستئناس : الحملة الأولي (1096 - 1099م): دعا إليها إربان الثاني في مؤتمر كليرمون، وهي الحملة الوحيدة التي حقَّقت بعض النجاح؛ لأنَّها أخذت المسلمين على حين غِرَّة. بدأت الحملة بما يُسمَّى "حملة الفلاحين الشعبيَّة" التي قادها بطرس الراهب، والفارس ولتر المفلس، وقد ضمت في صفوفها حشدًا كبيرًا من الفلاحين وصغار الفرسان، بلغ ما بين 15 و20 ألفًا، اتجهوا إلى القسطنطينية؛ ومنها إلى الأراضي المقدَّسة، ولكنَّ جيشًا تركيًّا تصدَّى لهم في أسيا الصغرى وسحقهم عام 1096م، ولَمَّا وصل الترك المعسكر الذي يتجمع فيه هؤلاء الفرنجة هجموا عليه، فحاولت جماعةٌ منهم تبلغ ثلاثةَ آلاف أو أربعة آلاف أن تلوذَ بالفرار بدافع اليأس، ولكن الترك هجموا عليهم ومزقوهم شرَّ ممزق، أما الضعفاء والمرضى فقد لاقوا أفضل معاملة إنسانية، فقد واسَوُا المرضى، وأغاثوا الفقير والجائع الذي أشرف على الهلاك، وبذلوا لهم العطاء في كرم وسخاء، حتى إن بعضهم اشترى النقود الفرنسية التي ابتزها الإغريق من الحجاج بالقوة أو بالخداع، ووزعوها بسخاء بين المُعْوزين منهم، فكان البَوْن شاسعًا بين المعاملة الرحيمة التي لقيها الحجاج النصارى من المسلمين، وبين ما عانوه من قسوة (إخوانهم المسيحيين) من الإغريق الذين فرضوا عليهم السخرة، وضربوهم، وابتزوا منهم ما ترك لهم من متاع قليل، حتى إنَّ كثيرًا منهم دخلوا في دين منقذيهم بمحض إرادتهم". وفي ذلك يقول مؤرخ نصراني: "لقد جَفَوا إخوانَهم في الدين الذين كانوا قساةً عليهم، ووجدوا الأمان بين الكفار (المسلمين) الذين كانوا رحماء عليهم، ولقد بلغنا أن أكثرَ من ثلاثة آلاف قد انضموا بعد أن تقهقروا إلى صفوف الأتراك، آه، إنَّها لرحمة أقسى من الغدر، لقد منحوهم الخبز ولكنهم سلبوهم عقيدتهم، ولو أن من المؤكد أنَّهم لم يُكرِهوا أحدًا من بينهم على نبذ دينه، وإنَّما اكتفوا بما قدموا لهم من مساعدة، ومن رحمة افتقدوها عند إخوانهم في العقيدة". ثم جُرِّدت بعد ذلك "حملة الأمراء" التي استفادت من "حملة الفلاحين"؛ حيث تَوهَّم الأتراك، بناءً على تجربتهم مع جيش الفلاحين أنَّ قدرات أوربا القتالية متدنية. ونجحت الحملة الأولى في تأسيس أربع ممالك للفرنجة على النمط الإقطاعي الغربي. وقبل أراضي الشام مرَّ جيش الفرنجة المؤلف من الفلاحين والمجرمين والعاهرات (بغايا لرعاية جيش الرب في القتال المقدَّس!) على "سلمين"، فجرت مذبحة في أهلها، وأزهقت أرواح أربعة آلاف من أهلها، وكلهم نصارى، إلاَّ أن ذنبهم أنَّهم من أهل الشرق. وعن دخولهم للقدس نهار يوم الجمعة لسبعٍ بَقِين من شعبان، ركب النَّاس السيف ولبث الفرنج في البلدة أسبوعًا يقتلون فيه المسلمين، واحتمى جماعةٌ من المسلمين بمحراب داود، فاعتصموا به، وقاتلوا فيه ثلاثةَ أيام، وقتل الفرنج بالمسجد الأقصى ما يزيد على سبعين ألفًا، منهم جماعة كبيرة من أئمة المسلمين وعلمائهم وعُبَّادهم وزهادهم ممن فارق الأوطان، وجاور بذلك الموضع الشريف. ووصف ستيفان رنسيمان تاريخَ ما حدث في القدس يومَ دخلها الفرنج، فقال: "وفي الصباح الباكر من اليوم التالي اقتحم بابَ المسجد ثلةٌ من الصليبيِّين، فأجهزت على جميع اللاجئين إليه، وحينما توجه قائدُ القوة ريموند أجيل في الضحى لزيارة ساحة المعبد، أخذ يتلمس طريقه بين الجثث والدِّماء التي بلغت رُكبَتَيْه، وتركت مذبحة بيت المقدس أثرًا عميقًا في جميع العالم، وليس معروفًا بالضبط عدد ضحاياها، غيرَ أنَّها أدَّت إلى خلو المدينة من سكانها المسلمين واليهود، بل إنَّ كثيرًا من المسيحيين اشتد جزعهم لما حدث". وقد وصف كثير من المؤرخين أحداثَ المذبحة التي حدثت في القدس يومَ دخول الفرنجة إليها، وكيف أنَّهم كانوا يزهون بأنفسهم؛ لأنَّ رُكب خيولهم كانت تخوض في دماء المسلمين التي سالت في الشوارع، وقد كان من وسائل الترفيه لدى الفرنجة أن يَشْوُوا أطفالَ المسلمين كما تُشوى النِّعاج. وذكر غوستاف لوبون في كتابه نقلاً عن روايات رهبان ومؤرخين رافقوا الحملة الفرنجية الأولى ما حدث حين دُخُولهم للمدينة المقدسة، فقال الراهب روبرت - وهو شاهد عيان لما حدث في بيت المقْدِس - واصفًا سلوك قومه[8]: "كان قومنا يجوبون الشوارعَ والميادين وسطوح البيوت؛ ليرووا غليلَهم من التقتيل، وذلك كاللَّبُؤات التي خُطِفت صغارُها! كانوا يذبحون الأولاد والشباب ويقطعونهم إِرْبًا إِرْبًا، وكانوا يشنقون أناسًا كثيرين بحبل واحد؛ بُغية السرعة، وكان قومنا يقبضون كل شيء يجدونه، فيبقرون بطون الموتى؛ ليخرجوا منها قطعًا ذهبية، فيا للشره وحب الذهب! وكانت الدماء تسيل كالأنهار في طرق المدينة المغطاة بالجثث". وقال كاهن أبوس ريموند داجميل - شامتًا -: "حدث ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومُنا على أسرار القدس وبروجها، فقد قطعت رؤوس بعضهم، فكان هذا أقل ما يمكن أن يصيبهم، وبقرت بطون بعضهم، فكانوا يضطرون إلى القذف بأنفسِهم من أعلى الأسوار، وحرق بعضهم في النار، فكان ذلك بعد عذابٍ طويل، وكان لا يرى في شوارع القدس وميادينها سوى أكداس من رؤوس العرب وأيديهم وأرجلهم، فلا يَمر المرء إلاَّ على جثث قتلاهم، ولكن كل هذا لم يكن سوى بعض ما نالوا...". وقال واصفًا مذبحة مسجد عمر: "لقد أفرط قومنا في سفك الدماء في هيكل سليمان، وكانت جثث القتلى تعوم في الساحة هنا وهناك، وكانت الأيدي المبتورة تسبح كأنَّها تريد أن تتصل بجثث غريبة عنها، فإذا اتصلت ذراعٌ بجسم لم يعرف أصلها، ولم يكتفِ الفرسان الأتقياء بذلك، فعقدوا مؤتمرًا أجمعوا فيه على إبادة جميع سكان القدس من المسلمين واليهود وخوارج النصارى، الذين كان عددُهم ستين ألفًا، فأفنوهم على بَكْرَةِ أبيهم في ثمانية أيَّام ولم يَسْتَبْقُوا منهم امرأة ولا ولدًا ولا شيخًا". المراجع : الإسلام وخرافة السيف"، ج1، ص 66. الكامل"، ابن الأثير، ج 8، ص(189-190). قارن بين ذاك وما حدث يوم دخل المسلمون القدس مع صلاح الدين الأيوبي. الحروب الصليبية"، ستيفان رنسيمان، ج1، ص(404، 406). الحضارة العربية"، غوستاف لوبون، ص325. واهلا وسهلا بك اختنا الكريمة المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة جادي بتاريخ
31.10.2010 الساعة 16:18 .
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ما شاء الله.. جزاكم الله خير الجزاء أخونا الفاضل جادي ونفع بكم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكِ الله خيرا اختنا الفاضلة زهراء بارك الله فيكِ ورزقك الجنة
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جد يسلمو الأخ الفاضل جادي الك كتير لانو عم تساعدني وكتير بشكرك على جهودك الرائعة بس كمان بدي انو هو كان شاهد على الحملة
كيف يعني ؟ المشكلة انو هالموضوع اكل مخي ومش عارفة شي فيو تحياتي الك أخ جادي المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة زهراء بتاريخ
01.11.2010 الساعة 18:39 . و السبب : وضع اقتباس
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اختنا الكريمة حياكِ الله
هل حملت الكتاب ؟ تأليف: يعقوب الفيتري ترجمة، تحقيق: سعيد عبد الله 208 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1 الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع تاريخ النشر: 01/01/1998 إن هذا الكتاب ودع من قبل رجل دين تولى مناصب عديدة في فلسطين، منها اسقف عكا، وبطريرك بيت المقدس، خلال فترة الحروب الفرنجية الصليبية في فلسطين. وعلى الرغم من أنه يفهم من عنوان الكتاب، أن المؤلف وضعه للحديث عن بيت المقدس، إلا أن المؤلف تحدث عن فلسطين بصفة عامة، وأشار الى الأوضاع السياسية، والإقتصادية، والإجتماعية التي كانت سائدة في تلك الفترة. انه كتاب جدير بالقراءة لأجل التعرف الى الفكر الغربي، ونظرة الغربيين لفلسطين وسكانها، وكذلك من أجل تمحيص كل ما جاء بالكتاب من معلومات خاصة. http://www.4shared.com/file/14733268...2/____-__.html http://www.4shared.com/file/14733268...2/____-__.html فتجدين فيه وصفا للاوضاع السياسية والاجتماعية واخبار الحملة ابان تلك الفترة التي كان فيها كاردينالا لعكا وبيت المقدس اما ماتريديه عن شهادته عن المجازر واحدلث بيت المقدس في تلك الفترة فهو لم يكن اكثر من محرض لهذه الحملة وهذا ماسوف تلاحظينه في كتابه من وصف لتلك المرحلة اما بالنسبة للمجازر فقد الحقت بموضوعي لمحة عنها ويمكنك لاتمام موضوعك ان تدمجي المقال السابق مع لمحات من حياة الكاردينال ووصفه الموجود في الكتاب الامر هين اختنا الكريمة اذا عليكِ اولا تحميل الكتاب ثم النظر في مقدمته ويفضل نقل بعض محتوياتها ثم النقل من شهادته وتجدين ذلك في الكتاب ثم نقل المقال اعلاه وهكذا يكون موضوعكِ جاهزا ان شاء الله . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حملت لكتاب من الرابطين جد تسلم جادي لانو عم غلبك معي وانا كتير ممنونة الك تحياتي وخالص شكري واحترامي المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حياكِ الله اختنا الكريمة وهذا واجبنا
واهلابكِ في اي وقت المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ساعدونيي |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|