آخر 20 مشاركات
The Mihrab' s Guests [ 61 ] (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Pourquoi le Coran qualifie-t-il les Juifs de singes ???? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الواقعة : القارئ إسلام صبحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة النجم : القارئ إسلام صبحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الربّ المزعوم يعيش عالة على النساء !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ينفع تصحى الصبح تبقى هندوسي بدل ما تكون مسلم ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ما أعظم مغفرة الله ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Rabbi, pourquoi n'attaquez-vous pas aussi l'Islam ? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الرب عاوز ياكل (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 3 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 2 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ياترى الأنبا بافلي يعرف أم كوهين منين ؟؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بالمصادر المسيحية : التوحيد كان عقيدة المصريين خلال القرن الرابع ميلادي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - آخر مشاركة : د. نيو - )           »          موثق: الكتاب المقدس يأمر بكسر ضلوع الابناء من اجل تربيتهم؟!؟!؟همجيه و سفاهه (الكاتـب : د. نيو - )           »          من فضائح الزمن الجميل زكريا بطرس يخترع ايه جديده فى القرآن الكريم على الهواء مباشره(فيديو) (الكاتـب : د. نيو - )           »          سؤال جرىء(الحلقه 11):لو كان محمد نبيا كاذبا..لماذا يحمل نفسه مثل هذا؟؟ (الكاتـب : د. نيو - )           »          عبدي أحمد المختار- سفر إشعياء 42:1 (الكاتـب : Muslim - )           »          زمزم سيّدة ماء الأرض (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

خرافة "الضمير بلا إيمان

قسم الحوار العام


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 21.09.2009, 01:14
صور Just asking الرمزية

Just asking

عضو

______________

Just asking غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 418  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.02.2010 (17:51)
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
سؤال خرافة "الضمير بلا إيمان


خرافة "الضمير إيمان
[IMG]http://pepsi20057.***********/4094ab7e21.gif[/IMG]

خرافة "الضمير بلا إيمان

خرافة "الضمير إيمان
ويزعم بعض الناس أنه يمكن الاستغناء عن الدين والإيمان بـ "الضمير" واتخاذه أساساً ومقياساً للأخلاق بدل الدين.
وهذا ما حاوله الغربيون حينما أرادوا أن يتحرروا من سلطان الكنيسة ورجال كهنوتها وتدخلهم فيما ليس من شأنهم من أمور العلم المتغير والحياة المتجددة، ووقوفهم مع الأباطرة والأمراء الظلمة الجائرين. لقد ثاروا على كل ما يتصل بالكنيسة. حتى عقائدها وأخلاقها.
خرافة "الضمير إيمان
ورأى القائمون على الثورة العلمانية الجديدة أن يستعيضوا عن الدين بوحي "الضمير" وأن يتخذوا وحي الضمير الأساس الذي لا يخطئ، والمقياس الذي لا ريب فيه، بالنسبة للأخلاق.
ولم ينته الأمر عند هذا الحد، فقد بدأ القوم يتراجعون عن تطرفهم شيئا فشيئاً.
يقول أستاذنا الدكتور عبد الحليم محمود في كتابه الإسلام والعقل وحينما هدأت الأمور في الغرب، وعادت الحياة إلى مجراها الطبيعي، بعد الصراع العنيف، بين الكنيسة والثوار، الذي دام فترة طويلة من الزمن أخذ العلماء يراجعون أنفسهم. ويدرسون في هدوء ودعة المبادئ، التي قامت عليها الثورة المنتصرة، والأهداف التي حددت، والغايات التي رسمت، والقواعد التي خططت. ثم هذبوا في كل ذلك وغيروا وبدلوا. وكان مما راجعوا أنفسهم فيه: مسألة "الضمير".
خرافة "الضمير إيمان
ولما استعرضوا التاريخ والوقائع والمشاهدات، يستنيرون بها في أمر الضمير، رأوا كما قال الأستاذ أندريه كريسون: "أن الناس في كل العصور، وفي جميع الأقطار، يستشيرون ضمائرهم، ولكنها لا تسمعهم جميعاً لحناً واحداً إذ أن ما يظهر عدلاً وخيراً لبعض النفوس المخلصة في عصر خاص، لا يظهر عدلاً ولا خيراً لنفوس أخرى، هي أيضا مخلصة، ولكنها عاشت في عصر آخر أو مكان آخر" («المشكلة الأخلاقية والفلاسفة» للكاتب الفرنسي أندريه كريسون، ص 22 - 25، ط ثانية) أما إذا أردنا، أمثلة على ذلك، فإننا سنجدها كثيرة، عندما نوازن بين أحوال الضمير خلال مختلف العصور.
خرافة "الضمير إيمان
ويضرب لنا الأستاذ -أندريه كريسون- الأمثلة الكثيرة:
"ففي العصور القديمة اليونانية، اللاتينية كان نظام الرق مشروعاً: إن أشرف القلوب، إذ ذاك كانت تجد من الطبيعي أن يباع الرجال والنساء والأطفال، وأن يعاملوا معاملة السوائم.
وكانت القوانين الرومانية القديمة، تجعل من المرأة والأطفال ملكاً للزوج، كما لو كانوا أمتعة وأنعاماً: لهذا كان للأب، من بين الحقوق الأخرى، الحق في أن يعرض ابنته المولودة حديثاً، في السوق العام، إذا كانت له بنت أخرى. ولسنا بحاجة إلى أن نذهب بعيداً. فهاهم أولاء أسلافنا. كانوا يرون شرعية تطبيق العقوبة على مجرد ظن الجريمة، وكانوا بلا أدنى قلق يشاهدون الفرد مشنوقاً من أجل اختلاس تافه".
ولكننا عندما نوازن بين أحوال الضمير في العصر الواحد في أقطار مختلفة، فإننا نجد أيضاً فروقاً لا تكاد تحصى ولا تعد.
على أن الدلالة العميقة، إنما هي مظاهر اختلاف الضمير في البيئة الواحدة وفي الجماعة الواحدة، المتحضرة المتمدنة.
خرافة "الضمير إيمان
وبعد أن أورد الدكتور أمثلة شتى مما ساقه العالم الفرنسي الكبير «أندريه كريسون» قال:
هذه الأمثلة، إنما هي قطرة من بحر، مما يمكن أن يبرهن به على اختلاف الضمير، بحسب اختلاف الزمن أو اختلاف الثقافات في البيئة الواحدة. وهناك أمثلة لا تحصى إذا قارنا ضمائر العرب في العصر الجاهلي بضمائرهم في العصر الإسلامي، أو ضمائر الوثنيين في مكة بضمائر المسلمين فيها عند نشأة الإسلام ... الخ. والنتيجة لكل هذه المقارنات هي: أن اتخاذ الضمير كأساس للأخلاق أو كمقياس لها، إنما هو مجرد حماقة وعبث.
ومن الشبه التي جعلت الناس يؤمنون، بمنزلة كبرى للضمير، ويرفعونه! أنه قد شاع بين بعض الطوائف، أن الضمير قوة فطرية معصومة بطبيعتها، ولكن هذه الدراسة السابقة تؤدي بنا لا محالة إلى أن الضمير قوة فطرية حقاً، ولكنها قوة غير معصومة، لأنها تربى وتكتسب فيما يتعلق باللون الذي تتخذه.

خرافة "الضمير إيمان
وهي وإن كانت قوة فطرية إلا أنها تتلون بحسب ما تتغذى به من ثقافة ومن وراثة، وهي تختلف في الفرد الواحد بحسب اختلاف سنه، وبحسب تنقله من بيئة إلى بيئة، وبحسب الكتب التي تمده بالثقافة العقلية، أو التهذيب الروحي، وبحسب اختلاف الأصدقاء، الذين يلازمهم الإنسان في حياته الواحد تلو الآخر.
والضمير إذن متأرجح متقلب، لا يستقر له قرار، لأنه حتى لو مكث على حالة واحدة تجاه مسألة معينة فإنه في هذه الحالة النادرة يتأرجح أيضاً قوة وضعفاً، واتزاناً وإسرافاً.
خرافة "الضمير إيمان

والوضع الصحيح إذن -بالنسبة لأساس الأخلاق-: أن نلجأ إلى الدين، نستمد منه الهداية والإرشاد، فإنه وحده المعصوم.
والدين الإسلامي أتى في الجانب الأخلاقي بكل ما تتطلبه النفوس المرهفة، والأفئدة المتعطشة للاستقامة. لقد أقر بذلك كبار الفلاسفة الإسلاميين "كابن سينا" وغيره.
خرافة "الضمير إيمان

لقد رأى ابن سينا، أن الدين الإسلامي، أتى بأكمل نظام أخلاقي تشريعي بالنسبة للمجتمع، وبالنسبة للأسرة، وبالنسبة للفرد، وتحدث ابن سينا عن ذلك غير مرة في مختلف كتبه.
أما صلة الدين بالضمير، فإنها صلة هيمنة وتوجيه وإرشاد وسيطرة. إنها صلة هيمنة. تستمر مدى الحياة وإذا مازالت هذه الهيمنة في أي فترة من فترات الحياة، فإن الضمير يختل اتزانه وتوازنه، ويتأرجح ويتذبذب، لأنه يحتاج باستمرار إلى القائد المربي، وليس القائد المربي إلا الدين
خرافة "الضمير إيمان
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : خرافة "الضمير بلا إيمان     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : Just asking







توقيع Just asking

وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيراً



رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
"الضمير, إيمان, خرافة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
بولس في الإسلام واعتراف القرآن به خرافة من خرافات أتباع يسوع ساجدة لله مصداقية الكتاب المقدس 9 24.09.2009 11:09
عندما نبيع الضمير ماذا يبقى!!!! أم جهاد القسم الإسلامي العام 4 21.07.2009 21:59
جدعنة الشهيدة "مروة" كانت وراء اعتناق "أنجيلا" الألمانية للإسلام miran dawod ركن المسلمين الجدد 0 12.07.2009 12:54
خرافة يوحنا في اثبات القيامة ساجدة لله مصداقية الكتاب المقدس 9 08.07.2009 02:03



لوّن صفحتك :