تولت الدولة منذ عام 1983 – 1996 تصفية 30 ألف سجين من شباب السنة وحملة الشهادات الجامعية عبر حفلات إعدامية كانت تجري في سجن تدمر ودمشق وذلك دفعتين كل أسبوع .. ولم تفرج في عام 1996 في مسرحية هزلية لتلميع دور بعض علماء النفاق وتبييض وجه الرئيس النصيري إلا عن نحو 2000 معتقل من أصحاب العاهات والأمراض المزمنة ..
من كتاب
أهل السنة في الشام في مواجهة النصيرية و الصليبية و اليهود بتصرف واختصار
توقيع جادي |
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون
|