اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 02.05.2012, 14:52

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


و على الرابط التالى
http://what-when-how.com/jews-and-ju...s-and-judaism/

نجد اعتراف خطير لليهود فى نسخة قديمة من الموسوعة اليهودية
بأن كلمة مسلم تعود إلى سفر التكوين إصحاح 17 عدد 1 فى ترجوم أونكلاوس و أن إبراهيم عليه السلام قد وصف بها

نجد الاعتراف تحت عنوان
In Islamic Tradition

فى الفقرة الثانية
و على الرغم من وجود الكثير من المغالطات و الاتهامات الجزافية التى لا يقوم عليها دليل إلا أننا نجد الاعتراف التالى :

The very word Islam and the idea contained in it, namely that of complete dedication to God, is connected with the story of Abraham, e.g., Sura 2:125, "When God said to him [Abraham], ‘dedicate yourself to God [aslim]‘, he said, ‘I dedicate myself to the Lord of the Worlds.’" Or (22:77): "This is the religion of your father Abraham. He called you muslimin," i.e., those who dedicate themselves to God. This expression goes back to Genesis 17:1 in the version of Targum *Onkelos, where Abraham is admonished by God to become shelim, and the subsequent definition of a proselyte
as one who dedicates himself to his Creator

و قد تم إعداد موضوع لإتمام جهود كل من الأخ تروث و الأخت علياء لإثبات أن ديانة الأنبياء جميعا طبقا للمصادر اليهودية هى الإسلام مع الاستشهاد بالنصوص اليهودية و القواميس العبرية و الأرامية
و سيتم نشره قريبا إن شاء الله







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا د/ عبد الرحمن على المشاركة :