اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 15.10.2012, 04:15
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.956  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
29.03.2024 (01:59)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
Gadid وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى ( 2 )


وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى




اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



بكاء وابتسامة الجنين حقيقة علمية في آية قرآنية !




وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى


كان الاعتقاد السائد حتى وقت قريب، ان الطفل الرضيع يكتسب خاصية التعبير عن المشاعر بالابتسام والضحك من خلال تفاعله مع والدته، اذ ان الطفل لا يبدأ التعبير عن أحاسيسه هذه إلا بعد مرور 3 أسابيع على ولادته كحد أدنى. ولكن وبعد استخدام التقنيات الحديثة سواء التصوير فوق الصوتي ثلاثي ورباعي الأبعاد، أصبح بالإمكان رصد ما يرتسم على وجه الجنين وهو لا يزال في رحم أمه.، ولاحظ العلماء ان وجه الطفل يعكس مشاعر تعبر عن الضحك أو البكاء، فيما يبتسم في بعض الأحيان.

وقد دفع هذا الأمر العلماء الى التساؤل عن السر الذي يكمن وراءه، وكيف يمكن لجنين ليس لديه القدرة على الإدراك بمشاعر محددة ان يُظهرها على وجهه. وحول هذا الأمر علق العالم ستيورات كامبل قائلاً : "أنا لا أعرف ما وراء هذا الابتسام؟ لا أستطيع الإجابة. وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى ولكن بالفعل تنفتح زوايا الفم وتتحرك الأوداج .. أعتقد ان في هذا دليل على البيئة الخالية من التوتر التي يوجد فيها الجنين داخل الرحم".
إلا ان تلفزيون "نابلس" الذي نقل الخبر يؤكد ان "الإجابة تأتي سريعا من القرآن الكريم من هذه الآية المعجزة في سورة (النجم) .. { وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى } .. إنه هو الخالق عز وجل الذي وهب الأجنة في بطون أمهاتها القدرة على الضحك والقدرة على البكاء".


http://arabic.rt.com/news_all_news/news/596508/

وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس