اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 25.01.2012, 20:28
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 991  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.05.2024 (17:03)
تم شكره 689 مرة في 467 مشاركة
1 29 الغريب هذه المرة أن الكتاب المقدس يشهد على نفسه بالتحريف


بسم الله الرحمنالرحيم

لن أطيل عليكم نجعل الكتاب يشهد

سفر إرميا 8الفاندايك

8
كَيْفَ تَقُولُونَ: نَحْنُ حُكَمَاءُ وَشَرِيعَةُ الرَّبِّ مَعَنَا؟ حَقًّا إِنَّهُ إِلَى الْكَذِبِ حَوَّلَهَا قَلَمُ الْكَتَبَةِ الْكَاذِبُ.
9
خَزِيَ الْحُكَمَاءُ. ارْتَاعُوا وَأُخِذُوا. هَا قَدْ رَفَضُوا كَلِمَةَ الرَّبِّ، فَأَيَّةُ حِكْمَةٍ لَهُمْ؟
10
لِذلِكَ أُعْطِي نِسَاءَهُمْ لآخَرِينَ، وَحُقُولَهُمْ لِمَالِكِينَ،لأَنَّهُمْ مِنَ الصَّغِيرِ إِلَى الْكَبِيرِ، كُلُّ وَاحِدٍ مُولَعٌ بِالرِّبْحِ. مِنَ النَّبِيِّ إِلَى الْكَاهِنِ، كُلُّ وَاحِدٍ يَعْمَلُ بِالْكَذِبِ.


العربيه المشتركة

ار-8-8
: ((كيف تقولون: نحن حكماء وشريعة الرب معنا؟ أما ترون أن قلم الكتبة الكاذب حولها إلى الكذب.
ار-8-9: خزي الحكماء وخابوا وانخدعوا. فها هم نبذوا كلام الرب، فماذا فيهم من الحكمة؟
ار-8-10: لذلك أعطي نساءهم لآخرين وحقولهم للغزاة، فهم جميعا من صغيرهم إلى كبيرهم يطمعون بالمكسب الخسيس، ومن النبي فيهم إلى الكاهن يمارسون الكذب.

الغريب المرة الكتاب المقدس يشهد نفسه بالتحريف


وهذا النص ايضا

سفر إرميا 23الفاندايك

36
أَمَّا وَحْيُ الرَّبِّ فَلاَ تَذْكُرُوهُ بَعْدُ، لأَنَّ كَلِمَةَ كُلِّ إِنْسَانٍ تَكُونُ وَحْيَهُ، إِذْ قَدْ حَرَّفْتُمْ كَلاَمَ الإِلهِ الْحَيِّ رَبِّ الْجُنُودِ إِلهِنَا.


العربية المشتركة


ار-23-36
: أما وحي الرب فلا تذكروه من بعد، لأن لكل منكم كلاما من وحيه، فعكستم كلام الإله الحي والرب القدير.

ليس لى الآ أن أقول صدق الله العظيم

للمزيد من مواضيعي

 








توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء


رد باقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ الشهاب الثاقب على المشاركة المفيدة: