اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 22.02.2017, 22:13
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.956  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
29.03.2024 (01:59)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي





ما طرحه هذا المُرجف لا يعدو كونه ضُراطاً قد بلغ عنان السّماء !

ننصح عابد الإنسان ان يُفتّش كُتبه عملاً بوصيّة المصلوب !

نقرأ من من قاموس كتاب النّصارى المقدّس تحت باب '' أب '' :

كلمة سامية وردت بهذا اللفظ في العبرية والفينيقية والأشورية والآرامية والسريانية والسبئية والحبشية كما في العربية. وقد وردت في الكتاب المقدس بمعان كثيرة منها: 1- السلف المباشر للإنسان أي والده (تك2: 24، 42: 13) وكان للأب في الأسرة العبرانية وكذلك في الأسرة الرومانية سلطة مطلقة على أولاده، فكان من حقه مثلا أن يتصرف كما يشاء في زواج ابنته (تك29: 1-29) وفي تدبير زواج ابنه (تك24) وكان له أن يبيع أولاده إن أراد ذلك (خر21: 7) كما كان له عليهم حكم الموت أو الحياة كما نرى في تقدمة إبراهيم أسحاق ابنه (تك22) وكذلك ابنة يفتاح (قض11: 34 وما بعده) وكان الآباء قديما يقدمون أولادهم ذبيحة لمولك (لا18: 21) واحترام الآباء وأكرامهم، وكذلك الأمهات كان واجبا لزاما على الأولاد (خر20: 12 ولا 19: 3 وتث5: 16). 2- الجد أو الأسلاف على وجه عام (تك28: 13 و1 مل 22: 50 وإر35: 6) وقد ورد ذكر آباء بمعنى الأسلاف عامة ما يزيد على خمسمائة مرة في العهد القديم. وكذلك أطلق اللفظ [آباء] على الأصول الأولى في الأمة والقبيلة والديانة كما في رو9: 5 [وَلَهُمُ \لآْبَاَء] وخر6: 14 [هَؤُلاَءِ رُؤَسَاءُ بُيُوتِ آبَائِهِمْ]. 3- أطلق هذا اللفظ رمزيا: (ا) على الأب الروحي الذي ينفث من روحه في غيره سواء كان تأثيره طيبا أو على النقيض من ذلك. فقد دعي إبراهيم [أبو المؤمنين] (رو4: 11) كما دعي إبليس أب الأشرار [أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ] (يو8: 44). (ب) وللدلالة على التشابه والتقارب والتماثل [وَقُلْتُ لِلْقَبْرِ: أَنْتَ أَبِي] (أي17: 14).

- إنتهى -

نبيّ الله يعقوب عليه السّلام شابه وقارب و ماثل آباءه و أسلافه إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ في عبادة الله الخالق الواحد الأحد فما الدّاعي يا نصارى للعجب ؟؟؟




لوقا 13 : 16


وَهذِهِ، وَهِيَ ابْنَةُ إِبْراهِيمَ، قَدْ رَبَطَهَا الشَّيْطَانُ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَنَةً، أَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تُحَلَّ مِنْ هذَا الرِّبَاطِ فِي يَوْمِ السَّبْتِ؟



بنفس منطق المُرجف السّقيم العليل نسأل :


إبراهيم النبيّ عليه السّلام لم يُنجب سوى الذّكور ،،
كيف يُعقل أن ينسب كتاب النصراني الذي يقدس المرأة التي شُفيت على يد يسوع إلى هذا النبيّ الكريم فيدعوها بـ "إبنة ابراهيم" ؟؟؟؟؟









توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة :