24.01.2012, 20:08
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
النصارى : ( و كان الكلمة الله ) لا تثبت ألوهية المسيح
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
دائما ما يستشهد النصارى بافتتاحية إنجيل يوحنا ليثبتوا ألوهية المسيح
فهم يترجمونها
فى البدء كان الكلمة
و كان الكلمة عند الله
و كان الكلمة هو الله
و هناك الكثير من الموضوعات للرد على استدلالهم
لكن الجديد فى موضوعنا أن يكون الرد من النصارى أنفسهم
الرد من مسيحيين من شهود يهوه
و هم يؤمنون بأن المسيح ابن الله
و أنه صلب و قام فى اليوم الثالث
و يؤمنون بأن الإنجيل كلمة الله
و لكنهم يرفضون التثليث
و يرفضون القول بأن المسيح هو الله
و يؤمنون بإنجيل يوحنا ككتاب من عند الله
و لكنهم لا يرون أن افتتاحيته تثبت ألوهية المسيح
و قد يبلغ عددهم نحو 18 مليون مسيحي فى العالم طبقا للويكبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D9%87%D9%88%D8%AF_%D9%8A%D9%87%D9%88%D9%87
نحو 18 مليون مسيحي يرون أن افتتاحية يوحنا لا تثبت ألوهية المسيح....
تعالوا نقرأ ما يقولونه ....للمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|