اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 15.05.2022, 17:24
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي


المصلوب كان صريحاً ، واضحاً فيمن يلج الملكوت المسيحي المزعوم !

نقرأ من مرقس 16 : 16

مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ.


ومن التفسير المسيحي المُصاحب بقلم وليم إدي نقرأ :

اقتباس
هذا إعلان المسيح بالتعليم الجوهري وهو أن الخلاص بالإيمان. وقرن المسيح الأمر بالتبشير بالإنجيل بالوعد بأفضل البركات وهو الخلاص. والوعيد بشر النازلات وهو الهلاك وكل ذلك شرط على كل بشر. فلا يستطيع أحد أن يسمع الإنجيل إلا بأن يكون له إما رائحة حياة للحياة وإما رائحة موت للموت.
مَنْ آمَنَ أي من صدّق أن يسوع الناصري هو ابن الله وأن هذا المصلوب قام وصار قادراً على تخليص كل من يؤمن به ويقبله مخلصاً.

اقتباس
خَلَصَ أي نجا من الإثم وسلطة الدينونة وعقابها.

اقتباس
وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ رفض الإنجيل للاعتقاد بأنه كاذب علة الهلاك الأبدي لأنه رفض المسيح الذي ليس بغيره الخلاص.

اقتباس
يُدَنْ سبق تفسير ذلك في الشرح متّى 24: 51 و25: 30 و46 ومرقس 9: 43 - 49. والمعنى أن الخاطئ الذي لا يؤمن يُترك للدينونة التي تحق عليه لأجل خطاياه ولا يشترك في الخلاص الذي اشتراه المسيح بدمه.






الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 15.05.2022.1.png
المشاهدات: 173
الحجم: 71,5 كيلوبايت
الرقم: 7203   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 15.05.2022.2.png
المشاهدات: 185
الحجم: 84,6 كيلوبايت
الرقم: 7204  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس