اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 17.06.2010, 19:47

الاشبيلي

مشرف أقسام النصرانية و رد الشبهات

______________

الاشبيلي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.798  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.01.2024 (09:38)
تم شكره 157 مرة في 101 مشاركة
افتراضي جرائم الملاحدة الشيوعيين أتباع اليهوديان ماركس و لينين ضد البشرية و المسلمين


السلام عليكم و رحمة الله


جرائم الملاحدة الشيوعيين أتباع اليهوديان ماركس و لينين ضد البشرية و المسلمين
الموضوع الأول
:


سلسلة
وثائقية حول التاريخ الدموي للشيوعية

هارون يحيى

كان القرن العشرون
أكثر مراحل التاريخ دموية.
فقد قتل أكثر من 250 مليونا في الحروب والمجازر
الجماعية والجرائم السياسية.
وأكبر مسؤول عن هذه الوحشية المخيفة هي
الإيديولوجيا التي أطلقت على نفسها "الشيوعية"، فهذه الإيديولوجية وعدت الإنسان بالعدل والمساواة، بيد أنها لم تجلب له سوى الدماء والدموع والموت والخوف

في هذا الفيلم سوف يتم تناول الفترة الدّموية
للشيوعية، وسوف ترون كيف ساقت هذه الإيديولوجية البشرية إلى وحشية مفزعة.

إن نجاة الإنسان من جحيم هذه الوحشية لن يتحقق إلا إذا أدرك الغاية من
وجوده.
فالإنسان ليس نوعا من الحيوانات وجد مصادفة ويخوض صراعا من أجل البقاء
كما ادعى الداروينيون والشيوعيون والفاشيون.
الإنسان مخلوق لله تعالى، وهو كائن
مكرّم يحمل قبسا من روحه تعالى. والغاية من حياته أن يعيش وفق ما علّمه من أخلاق كريمة ويتأدب بأدبها

الشيوعية
مسؤولة عن مقتل حوالي 100 مليون إنسان

1- 20 مليون في الاتحاد السوفيتي المنهار
2- 65 مليون
في الصين
3- مليون
في فيتنام
4- مليونان
في كرويا الشمالية
5- مليونان
في كومبوديا
6- مليون
في الدول الشيوعية في شرق اوروبا
7- 150 الف
في امريكا اللاتينية
8- 1.7 مليون
في افريقيا
9- 1.5 مليون
في افغانستان
10- 10 الاف
بسبب الحركة الشيوعية الدولية والاحزاب الشيوعية التي لم تصل الى السلطة.

المصدر
: الكتاب الأسود للشيوعية


الجرائم التي ارتكبها اتباع الفكر الإلحادي اليهودي المتمثل في الشيوعية الماركسية تعتبر هي الأبشع و الأشنع و الأكثر وحشية و همجية ضد الإنسانية جمعاء

فلا يخفى على أحد الدور الذي لعبه اليهود في نشوء الفكر
الشيوعي الماركسي الذي يعتبر تجسيدا للتوجه الدنيوي المادي لليهود

فجرائم
الشيوعيين ضد المسلمين لا تعد و لا تحصى سواءا في القوقاز منذ مطلع القرن العشرين أو في البوسنة و الهرسك في نفس المدة
أو في دول البلقان الشيوعية مثل ألبانيا و
يوغوسلافيا و بلغاريا
أو أثناء الغزو الوحشي لأفغانستان من طرف الإتحاد
السوفياتي
أو من طرف النظام الشيوعي في الصين ضد مسلمي تركستان الصينية
أو في
الشيشان من طرف روسيا وريثة الشيوعيين أو داغستان و انغوشيا و ابخازيا و غيرها من مناطق القوقاز
أو في البوسنة و الهرسك
حديثا من طرف الصرب حلفاء روسيا و السوفيات سابقا
أو من طرف الأنظمة الشيوعية
المتبقية في أسيا الوسطى و بالأخض أوزبكستان و تادجاكستان
أو من طرف الأنظمة
العربية اليسارية التي كانت حليفة للإتحاد السوفياتي سابقا و لروسيا حاليا



هنا سيتم رصد الجرائم و المجازر التي تسبب فيها الفكر
الإلحادي الشيوعي ضد المسلمين خاصة و البشرية عامة
لمحة سريعة عن حياة ماركس


جرائم الملاحدة الشيوعيين أتباع اليهوديان ماركس لينين البشرية المسلمين


ولد ماركس سنة (1818م) ومات سنة (1883م)،
كان أبوه في بداية حياته يهوديا اسمه (هرشل)، ثم تنصر وغير اسمه إلى (هنريخ)،
وقد أشار بعض المؤرخين أن تبديله لدينه كان حيلة اقتصاديةليستطيع كسب قوته في مجتمع نصراني، وقد أرجع بعضهم نظرة ماركس إلى الدين (من أنهحيلة ووسيلة للعيش من خلال خداع الناس) إلى هذه الحادثة بالإضافة إلى الجو العامالأوروبي.

وماركس هوحفيد الحاخام (مردخاي ماركس) اليهودي،
ولذا فان بعض علماءالتاريخ يرى أن الماركسية هي تفسير يهودي للتاريخ، ورؤيا توراتية تلمودية للحياة والناس.

لم يكن ماركسفي بداية حياته ملحدا ، فقد قال: (أن خير الناس وأجدرهم بالتكريم من يعمل لخيرالناس والدين أساس الحياة الإنسانية، وهو نفسه يلقننا الخير والحكمة).

نشأ ماركس فقيرا وعاش كل حياته فقيرا ، كانت زوجته (جيني) تصف فقره بأنهم لم يجدوا كفنا لأبنتهم عندما ماتت، وقد طردوا من المنزللأنهم ليس معهم أجرته.

كانماركسيميل للدراسات النظرية والفلسفية ويكره العمل والوظيفة، وهذا سر فقره، ولذا فقداضطر أن يعيش معظم حياته عالة على غيره لأنه بلا حرفة ولا مكتب ولا عمل منتظم.

عاش أولا معتمدا على مال أبيه الفقير ولذا فقد كتب إليه أبوه مرة: ( إنكأناني تغلب الأنانية على جميع صفاتك)، وعندما مات والده أرسل رسالة إلى أمهيطالب بنصيبه من الإرث دون كلمة تعزية واحدة، وأنفق نصيبه ثم عاد يعيش على مال أمهوإخوته، كتبت إليه أمه: (إنهلا ينتظر بداهة أن تعيش طفيليا إلى الأبد، إنك الآنفي الرابعة والعشرين فاعتمد على نفسك).

وقد اضطره نفورهمن العمل إلى اكتساب المال بأية وسيلة ولو بالاحتيال، فقد تعاقد مع أحد الناشرين (لسكي) لإخراج كتاب عن الاقتصاد، وقبض مبلغا مقدما ولم يف، وكذلك فعل مع (الهردنكر) الاشتراكي إذ تعاقد معه على إخراج كتاب وأخذ مقدما مبلغا من المال ولم يخرجه.

وقد باع كتابه (رأس المال) إلى دارين للنشر في وقتواحد، يكتب إليه تلميذه وصديقه الحميم (فردرك إنجلز): (إنك جامد العاطفة أنانيناقص المروءة والشعور).

وكان ماركس تلميذا (لموسى هيس) اليهودي صاحب كتاب (من روما إلى القدس)
[ و هذا الكتاب كانأول دعوة منظمة صريحة لإقامة دولة يهودية في فلسطين، ثم أخذ هرتزل عنه كتابه الدولةاليهودية سنة (1895م) ]
ولقد تأثر به ماركسوقال : (لقد اتخذت هذا العبقري (هيس) لي مثالا وقدوة، لما يتحلى به من دقة التفكير،واتفاق آرائه مع عقيدتي وما أؤمن به أنه رجل نضالي ومفكر وسلوك).

وفي سنة (1848م) أخرج ماركس البيان الشيوعي، وفيسنة (1867م) وضع كتابه رأس المال بصورته النهائية.

يقول الماركسي (أوتورهل) صاحب كتاب (كارل ماركس) ويصف ماركس بأنه كان على الدوام متقلبا مبتئسا حقودا ، لايزال في تصرفه عرضة لتأثير سوء الهضم وهياج الصفراء، وكان موسوسا يغلو كجميعالموسوسين في متاعه الجسدي.

وقد كان ماركس كما يقول عنه أستاذه باكونين يتشبه بأسلافه اليهود، فيرسل لحيته ويطلق جمته كأنه أب من آباء العبرانيين.
ومن المعروف أن ابنتي ماركسماتتا منتحرتين.
الوجه الآخر لفلاديمير لينين


أقرأ هذا أولا

نعيش الآن في عصرالمدنية والحضارة، حيث تجد أنواعا من البشر، منهم المتحضرون الذين يسعون للتغييربالوسائل الحضارية وعبر القنوات الشرعية اللاعنفية، ومنهم من لا يزال يعيش فتوحاتالقرون الوسطى وفاشية القرن التاسع عشر وبواكير القرن العشرين حيث لا يزال يظن أنالحقيقة تحت ظلال السيوف وان العقل في قبضة اليد والنصر يكون بإراقةالدماء.
في هذا الموضوع سنتحدث عن شخص يعد احد أهم الشخصيات في القرن العشرينتأثيراً، انه فلاديمير لينين قائد ثورة أكتوبر والسياسي الشيوعي والرئيس الافتراضيالأول للاتحاد السوفيتي واحد أيقونات الشيوعية الفكرية. في هذا الموضوع سنعرض لكمالوجه الآخر لهذا الرجل ومن كلامه الشخصي، سنريكم أشياء لم تظنوا ان يوجد رجل علىسطح الكرة الأرضية يمكن أن يتفوه بمثله.

لماذا افعل هذا، تسألني؟ لان كل واحدمنا يستطيع أن يملأ العالم كلام طيب وشعارات، كلنا قادرون على الكلام، ولكن حينماتأتي إلى الأفعال تجد الدموية وتجد قتل المخالفين بلا رحمة وبلا محاكمة وبلاإنسانية.

دعوات للعنف والدموية والإرهاب

يقوللينين:
"العنف،بالتأكيد، غريب عن مثلنا العليا" (1)
جملة جميلةجداً حينما تقرأها فتشعر بالسعادة لهذا الإنسان الذي لا يؤمن بالعنف، ومثل هذهالجمل غالباً ما تملأ بها الجرائد المنحازة والمواقع الشيوعية الانتقائية ويشب علىسماعها الماركسي منذ طفولته حتى يخدع بان هذا الرجل في حقيقة الأمر مسالم ورحيموداعية للسلام لا يدركه غاندي أو لوثر. لكن اقرأ أكثر عن الرجل وستجدالبشاعة:
"لا رحمةلأعداء الشعب هؤلاء، لأعداء الاشتراكية، لأعداء الشعب العامل، الحرب حتى الموت ضدالأغنياء ومن متعلق بهم، ضد مثقفي البرجوازية، ضد المحتالين، ضد العاطلين عن العملوالمشاغبين، كلهم من نفس الجنس، أفراخ الرأسمالية ونسل المجتمعات البرجوازيةوالارستقراطية....وذلك الذي لا يعمل فانه لن يأكل – هذه هي الوصية العمليةللاشتراكية، وهكذا يجب أن تنظم الأمور عملياً....لابد من ابتكار آلاف الطرق لمحاسبةالأغنياء والمحتالين والعاطلين عن العمل والسيطرة عليهم وان تجرب هذه الطرق من قبل الشيوعيين أنفسهم عن طريق وحدات صغيرة في المدينة والدولة، التنوع هو ما يضمن التأثير هنا، وعربون النجاح في تحقيق الهدف المشترك، من اجل تطهير كل الأراضيالروسية من الآفات، من البراغيث (المحتالين) من البق (الأغنياء) وهكذا دواليك." (2).
هذا هوالإنسان، يستمكن حتى يتمكن وعندها يكشف عن أنيابه ومخالبه ويدعو لقتل غيره كما كان القيصر يقتل ! اقتلوا الأغنياء بلا رحمة، بل ليبتكر الشيوعيون وسائل للقضاء علىالأغنياء ! هكذا يطلب لينين من أتباعه ! بهذا يأمرهم ! نوعوا من الأساليب، ابتكرواأساليب للسيطرة على الأغنياء، وطبعاً لتطهير روسيا من الأغنياء وأشباههم والمثقفينالبرجوازيين والعاطلين والمشاغبين، ولك أن تتصور أي نوع من الدول هي التي يدعو لهالينين، اسمع أيضا:
"....يجب أنيدعى إلى اجتماع عام للسوفيت لاتخاذ قرار بشأن عمليات بحث شاملة في بتروغراد ومحطاتالبضائع، ولتنفيذ هذه العمليات، فان كل مصنع أو شركة يجب أن يشكل وحدات، لا علىأساس طوعي، يجب أن يكون واجب الجميع أن يشاركوا في عمليات البحث هذه وإلا حرموا منبطاقة الخبز، لا يمكن أن تتوقع الوصول إلى أي نتيجة ما لم تلجأ إلى الإرهاب: المضاربون يجب أن يطلق عليهم النار على الفور، علاوة على ذلك، العصابات يجب أنتعالج هكذا: يجب أن يطلق عليهم النار على الفور" (3)
يا سلام ! سياق الحديث هنا هو أن لينين لاحظ انخفاض في كفاءة عمال بتروغراد، ولكن بدل أن يسألنفسه لماذا؟ أو أين أخطأت؟ أو هل كلامنا خطأ، بدل أن يتساءل ويفكر مثل أي إنسانمتواضع باحث عن الحقيقة، تجده يتصور وجود سراق ومحتالين يسرقون عمل العمال، لهذاانتظموا في جماعات أيها الناس، ومن لا ينتظم فأننا سنحرمه من الطعام، وابحثوا عنهؤلاء المحتالين وأطلقوا النار عليهم !!!! هذا هو الحل العظيم، هكذا يعالج لينينالفقر، هذا الموضوع كتبه لينين عن كيفية معالجة الفقر، هل تسمعون؟ يا سيدي وسيدتي،كفوا عن الانبطاح والعنوا الليبرالية، من كان منكم يعاني الفقر في مجتمعه فالحلقاله لينين سنة 1918 قال: ابحثوا عن الحرامية واقتلوهم ... وطبعاً إذا قيل له لايوجد حرامية بل هناك أسباب أخرى موضوعية للفقر فانه سيتهمك بأنك مثقف برجوازي وآفةمن أفات روسيا يجب أن يقضى عليها.
اسمع إلى هذه الكلمات الرحيمة الأخرى التي يصف بهالينين الماركسية:
"....حينمايتهمنا الناس بالقسوة، فنحن نتساءل كيف نسي هؤلاء أساسيات الماركسية؟" (4)
كل البشر فيالعالم حينما يقال عنهم قساة أو قتلة فإنهم ينكرون، إلا من كان على شاكلة لينين،فانه يفخر ويقول هذا من أساسيات فكرنا. حقيقي لا تعليق عندي على هذاالكلام.



للمزيد من مواضيعي

 







آخر تعديل بواسطة طائر السنونو بتاريخ 17.06.2010 الساعة 20:07 .
رد باقتباس