اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 09.03.2012, 12:54

أم سمية

مجموعة مقارنة الأديان

______________

أم سمية غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 29.02.2012
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 7  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.10.2014 (18:42)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها MALCOMX

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




ياريت الاقباط يحسنون من وضعهم شوية ويخفون السب عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم


1 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصى عند وفاته فقال الله الله في قبط مصر فإنكم ستظهرون عليهم ويكونون لكم عدة وأعوانا في سبيل الله

الراوي: أم سلمة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - لصفحة أو الرقم: 10/66
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح‏‏


كتب الزوائد :

وهي الكتب التي أفردت الأحاديث المسندة الزائدة في بعض الكتب على أحاديث كتب الأصول الستة, أو بعضها.

ويدخل في منهج أصحاب هذه الزوائد أنهم يعدون زيادة الألفاظ المؤثرة في بعض الأحاديث من الزوائد, وكذلك إذا اختلف الراوي من الصحابة فهو حديث آخر أيضاً ولو كان باللفظ نفسه, وكذلك إذا كان مطولاً وهو في الكتب الستة مختصراً.

وتشمل الأحاديث الزائدة المرفوعات المسندة, والمراسيل, والموقوفات والمقطوعات, ومعظم الكتب التي جمعت الزوائد اهتمت بجمع الزوائد على الكتب الستة الأصول مثل مجمع الزوائد للهيثمي.

إلا أن بعضها اهتم أصحابها بجمع زوائد كتاب معين على أحاديث الصحيحين, مثل موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان للحافظ نور الدين الهيثمي, حيث أفرد زوائد صحيح أبي حاتم ابن حبان البستي على صحيح البخاري وصحيح مسلم.

وسبب اقتصاره على الصحيحين, لأن ابن حبان اشترط الصحة مثلهما ولأنه لا فائدة في عزو الحديث إلى صحيح ابن حبان مع كونه في شيء منهما.

وإذا كان الحديث عند البخاري معلقاً في صحيحه, ووجد في كتاب آخر تجمع زوائده على الكتب الستة أو الصحيحين, فإنه يعتبر من الزوائد ولا عبرة بوروده معلقاً عند البخاري لأنه ليس مسنداً, وهذا ما فعله الهيثيمي والبوصيري وغيرهما.

وفائدة علم الزوائد تكمن في أن هناك مسانيد ومصنفات فيها أحاديث لا توجد في الكتب الستة الأصول لم يتداولها الفقهاء ولم تنل حظها من العناية بتحقيق صحتها أو شرح غريبها أو بيان مشكلها مثل كتب الطبراني والطحاوي والبيهقي والمسانيد والمصنفات عموماً, حيث كان قصد أكثرهم جمع ما وجدوه لا تلخيصه وتهذيبه وتقريبه للعمل.


فأراد أصحاب الكتب الزوائد تقريب السنة النبوية وتيسيرها للمسلمين وللعلماء بخاصة, لأن السنة هي المصدر الثاني للتشريع في الإسلام, وهي الشارحة والمبينة لكتاب الله تعالى.

ترتيب كتب الزوائد :
رتبها أصحابها على أبواب الفقه بعد إن كانت في معظم أصولها مرتبة على حسب المسانيد وقد اعتنى اصحابها بالكلام على مراتب أحاديثها مع تفاوت في ذلك بينهم, وأكثر من اعتنى بذلك الهيثمي في مجمع الزوائد والبوصيري في كتاب إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة. وفي مصباح الزجاجة بزوائد ابن ماجه.


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها MALCOMX
2 - إنكم ستقدمون على قوم جعد رؤوسهم فاستوصوا بهم خيرا فإنهم قوة لكم وإبلاغ إلى عدوكم بإذن الله يعني قبط مصر
الراوي: عبدالله بن يزيد و عمرو بن حريث المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - لصفحة أو الرقم: 10/67
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح‏‏




قال أبو يعلى الموصلي :ثنا زهير بن حرب ثنا عبدالله بن يزيد ثنا حيوة قال أخبرني أبو هانئ حميد

ابن هانئ الخولاني: أنه سمع أبا عبدالرحمن الحبلي وعمرو بن حريث وغيرهما يقولون :"إن رسول

الله صلى الله عليه وسلم قال:" إنكم ستقدمون على قوم جعدة رؤوسهم ، فاستوصوا بهم خيراً

فإنهم قوة لكم وبلاغ إلى عدوكم بإذن الله " " يعني قبط مصر "
قال ابن حجر العسقلاني :" رواه ابن حبان في صحيحه عن أبي يعلى ، وأبو عبدالرحمن -يعني الحبلي- تابعي بلا ريب ، وعمرو بن

حريث ليس هو المخزومي ، بل هو آخر مختلف في صحبته ".

كتاب المناقب ، باب فضائل البلدان ، باب أهل مصر .

وفي الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني أن البخاري أنكر أن يكون لعمرو المذكور في هذا الحديث صحبة وقال :" عمرو بن حريث روى عنه حميد بن هانئ مرسلاً " ، وقال ابن صاعد :"عمرو هذا من أهل مصر ليست له صحبة ، وهو غير المخزومي "

والله أعلم.


ولى عودة إن شاء الله .
تحياتى.





رد باقتباس