اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 08.11.2013, 04:52
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي



كما كان متوقعا الرّد النصراني - كالعادة - كان كسيحا عليلا ،
ذرّ للرّماد في العيون ، وملأ لصفحات المنتدى النصراني المفلس بردود سفسطائية عقيمة ، بغية التدليس على بُسطاء النّصارى .

ماعلينا ......

يقول النصراني :

اقتباس
خرج لنا احد النصارى على احد المواقع ### الاسلامية ليكتب مواضع تافه اتفه من ###ذات نفسه بعنوان " كشف القناع الله تزوج فانجب مريم "


م
ن أولها كده ، سبّ و شتم ؟؟؟
إنت ليه يا دكتور بتحسسني إنّك بتكتب و إيديك بترتعش ؟؟؟
حدّ يفهّم الباشا إنو غلط في العنوان ،،

الله تزوج فانجب مريم

قال لكَ جاي ينسف الموضوع قال ...!


اقتباس

ودخلت على الموضوع لاقيت اقتباسات فرنسية " وانا الصراحة مليس فيها نستها من ايام ثانوى "

طيب اللغة الفرنسية و نسيتها من أيام ثانوي مقلناش حاجة ،
أنا حطيت ليك الترجمة ، ليه مردّتش على كلام القسّ و لو بنص كلمة ؟؟؟
إياك تكون نسيت الإنجليزي كمان ،
حدّ فيكو شاف ردّ على الكلام ده :


اقتباس
Wife of the Father
The seventh century Church Father, Saint John of Damascus seems to be the first to write of Mary as spouse of God the Father. In his treatise on the Assumption, he states that, "It was fitting that the spouse whom the Father had taken to himself, should live in the divine Mansions"5. Some medieval writers, such as Rupert of Deutz and Ubertino of Casale continued to use this image, as did Saint Lawrence of Brindisi 6. Mary's "espousal" to the First Person of the Trinity became a popular area of discussion in the Ecole Francaise, a seventeenth-century French school of theology/mariology

اقتباس

God the Father, as a holy and faithful husband, wants to unite the most holy Virgin to himself and give her the perfect possession of his Person, his treasures, his glory and all his goods" 9. For God the Father...wills that, in the mystery of the Incarnation, Mary should be his true and unique spouse, since he has destined her to be, with himself, the principle in the temporal generation of the Word, to do with him, in the Incarnation, what he does alone in eternity" 10.
(The Father) conceives for her all the affection of a spouse" 11

القديس يوحنا الدمشقي الذي عاش خلال القرن السابع الميلادي هو أول من كتب بأنّ العذراء مريم هي زوجة الآب ،
أراد الآب كزوج قديس و مخلص أن يتخذ مريم العذراء لنفسه مانحا إياها كنوزه ومجده ، في سر التجسد يجب ان تكون العذراء مريم زوجة الآب الحقيقية و الوحيدة

حدّ فيكو شاف إقتباس و ردّ على الكلام ده ؟؟؟

مفيش ....،، !!!! ؟؟؟

اقتباس

مصطلح قرينة الروح القدس استخدم فى المجمع ولكن فى الوثيقة النهائية فضلوا استخدام كلمة هيكل الروح القدس


* ملحوظة : كلمة spouse تأتي بمعاني متعددة منها معنى :

الزوجة لكنّ عزيزنا النصراني و إمعانا في التدليس إنتقى معنى قرينة
.




سنفرض جدلا يا نصراني أنّ المقصود بكلمة spouse هو هيكل الروح القدس the temple ونسأل :

مادام كلمتا spouse او temple كلاهما استخدما للتعبير عن عمل الروح القدس فى مريم ،

لمَ تمّ التخلي عن مصطلح " زوجة الروح القدس " مقابل إعتماد مصطلح " هيكل الروح القدس" ؟؟؟؟

الجواب :

لأن المصطلح الأول "
زوجة " شكل مشكلة و حرجا للمجمع ...!

جبتو الكلام ده منين يا مسلمين ؟؟؟؟

جبناه من نفس الكتاب اللي عزيزنا النصراني إستدلّ بيه ،
يعني بمعولكَ حفرتَ قبرك يا نصراني ،






تقول الوثيقة أعلاه :

[ مشكلة أخرى تمثلت في إستعمال كلمة " زوجة spouse " لوصف العلاقة بين الرّوح القُدُس و العذراء مريم ]

[ لغة / مفهوم الزواج spousal language التي استعملت بخصوص مريم كانت شائعة لقرون عديدة ، خلال الألفية الأولى كانت تسمى : " زوجة الله " ، فيما بعد أطلق عليها إسم " زوجة الآب" ، " زوجة المسيح" و " زوجة الروح القدُس " ]

يعني بالمختصر المفيد ، خلال الألفية الأولى لم يكن شائعا لا هيكل و لا غيره ،

العلاقة بين العذراء و الروح القدس كان يُنظر على كونها علاقة زوجية ( مكتملة ) و التي كان نتاجها الإبن يسوع .

فيما يلي سنستعرض مجموعة من الأدلة التي تعصف بكلام عزيزنا النصراني أدناه و الذي ينفي فيه كون المولود من مريم هو ابن للروح القدس :


اقتباس

فالمولود من مريم هو نفسه ابن الاب وليس ابن الروح القدس


نقرأ في كتاب :

The Inside Word


الكاتب :

Guy Peter Calandra

page : 60





الرّوح القُدُس هو من لقّح / أخصب
مباشرة بويضة العذراء مريم ،

المسيح لم يولد من زرع / بذرة إنسان بل من زرع / بذرة ( الربّ ) ،،


[
سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا ]


نقرأ أيضا في كتاب :



Seeds of Life
Planted by God

الكاتب


Ron Scott


page 28




الربّ إنتظر العذراء مريم حتى تُنتج البويضة المناسبة في الوقت المناسب من أجل تخصيبها
بالسائل المنوي المناسب الخاص بالروح القدس لكي يتم الحمل بيسوع المسيح إبن الربّ ،


[
نعوذ بالله من الضلال و أهله ]


نواصل مع المزيد من كوارث أتباع معتقد الخشبة :






الموقع الكاثوليكي أعلاه يقول :


العلاقة الزوجية بين الروح القدس و العذراء مريم لا يمكن أن تنقطع أو تنكسر


(
المعنى : علاقة زوجية أبدية )


يُتبع ....







الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_08-11-2013 00-01-33.png
المشاهدات: 397
الحجم: 4,4 كيلوبايت
الرقم: 4086   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_27-10-2013 04-14-35.png
المشاهدات: 390
الحجم: 196,6 كيلوبايت
الرقم: 4087   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_27-10-2013 21-38-43.png
المشاهدات: 391
الحجم: 118,5 كيلوبايت
الرقم: 4088   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_27-10-2013 22-20-08.png
المشاهدات: 366
الحجم: 47,1 كيلوبايت
الرقم: 4089   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 2093_27-10-2013 22-27-44.png
المشاهدات: 388
الحجم: 41,0 كيلوبايت
الرقم: 4090  

S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا * إسلامي عزّي * على المشاركة :