اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :11  (رابط المشاركة)
قديم 08.11.2013, 23:38
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي


نقرأ في كتاب :

The Inside Word


الكاتب :

Guy Peter Calandra

page : 60





الرّوح القُدُس هو من لقّح / أخصب
مباشرة بويضة العذراء مريم ،

المسيح لم يولد من زرع / بذرة إنسان بل من زرع / بذرة ( الربّ ) ،،


[
سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا ]


نقرأ أيضا في كتاب :



Seeds of Life
Planted by God

الكاتب


Ron Scott


page 28




الربّ إنتظر العذراء مريم حتى تُنتج البويضة المناسبة في الوقت المناسب من أجل تخصيبها
بالسائل المنوي المناسب الخاص بالروح القدس لكي يتم الحمل بيسوع المسيح إبن الربّ ،


[
نعوذ بالله من الضلال و أهله ]


نواصل مع المزيد من كوارث أتباع معتقد الخشبة :






الموقع الكاثوليكي أعلاه يقول :


العلاقة الزوجية بين الروح القدس و العذراء مريم لا يمكن أن تنقطع أو تنكسر


(
المعنى : علاقة زوجية أبدية )


نقرأ كذلك في كتاب :


The Blessed Virgin Mary in England Vol. 1















ترجمة : الرسم البياني التالي يرينا كيف أنّ العذراء مرتبطة بالروح القدس بواسطة خط وحيد ، وهذا يدل على وجود علاقة زوجية بين طرفين مختلفين :


1- طرف أول بشري
2- طرف ثاني سماوي

الروح القدُس له طبيعة إلهية أمّا العذراء مريم فكانت لها طبيعة بشرية ،،


للإستزادة :

كشف القناع: الله تزوّج فأنجب يسوع










توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس