المعروف ان الطائفة الأرثوذكسية تؤمن بمذهب الطبيعة الواحدة اى ان المسيح عندهم هو الله الظاهر فى الجسد فيكون الذى مات على الصليب هو الله الظاهر فى الجسد وهذا ما اكد عليه الانبا موسى والغريب انه لم يغيب عن السائل ..
اذا كان الله الظاهر فى الجسد مات فمن كان الذى يدير العالم فى فترة موته ..
لم يجد شنودة سوى التخلى عن ايمانه الأرثوذكسي والتلزق بالطبيعة الاخرى للمسيح التى لا يؤمن بها .
بارك الله فيكم اخى اسلامى عزى على هذا الموضوع الرائع .