اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 19.10.2013, 09:03

مجيب الرحمــن

مشرف قسم مصداقية الكتاب المقدس

______________

مجيب الرحمــن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 895  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.04.2023 (20:29)
تم شكره 331 مرة في 213 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها مجيب الرحمــن



يجب أن أعتذر بشدة عن العنوان الذي اخترته لهذا الموضوع ..

العنوان يشير إلى استخدام " المجهر " أو " الميكروسكوب "

لكن في هذه المشاركة أحتاج إلى بلدوزر ليكنس 11 نص من بداية الإصحاح الثامن من انجيل يوحنا ...

العنوان يجب تعديله إلى ( مخطوطات تحت البلدوزر ) .. :)

تخيل يا صديقي النصراني !

المؤلف تجرأ و أضاف 11 نص إلى بداية الإصحاح .. لأنه يعتقد أن النصـارى مغفلين لدرجة أنهم لن يكتشفوا ذلك

إليك 11 نص افتقسها مؤلف الاصحاح الثامن من انجيل يوحنا .. افتقسها من عند نفسه !


......................

تم حذف هذه النصوص الإحدى عشر من ال revised standard version
بعد أن أجمع علماء النصارى على أنها من تأليف و إخراج القائم بالتحريف !

إليك المخطوطة يا صديقي :




انتبه يا صديقي النصوص التالية ليست مقدسة و إنما من تأليف و إخراج بولس و حزقيال و شركاه !

1. أَمَّا يَسُوعُ فَمَضَى إِلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ.
2. ثُمَّ حَضَرَ أَيْضاً إِلَى الْهَيْكَلِ فِي الصُّبْحِ وَجَاءَ إِلَيْهِ جَمِيعُ الشَّعْبِ فَجَلَسَ يُعَلِّمُهُمْ.
3. وَقَدَّمَ إِلَيْهِ الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ امْرَأَةً أُمْسِكَتْ فِي زِناً. وَلَمَّا أَقَامُوهَا فِي الْوَسَطِ
4. قَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ هَذِهِ الْمَرْأَةُ أُمْسِكَتْ وَهِيَ تَزْنِي فِي ذَاتِ الْفِعْلِ
5. وَمُوسَى فِي النَّامُوسِ أَوْصَانَا أَنَّ مِثْلَ هَذِهِ تُرْجَمُ. فَمَاذَا تَقُولُ أَنْتَ؟»
6. قَالُوا هَذَا لِيُجَرِّبُوهُ لِكَيْ يَكُونَ لَهُمْ مَا يَشْتَكُونَ بِهِ عَلَيْهِ. وَأَمَّا يَسُوعُ فَانْحَنَى إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ بِإِصْبِعِهِ عَلَى الأَرْضِ.
7. وَلَمَّا اسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ انْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!»
8. ثُمَّ انْحَنَى أَيْضاً إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ عَلَى الأَرْضِ.
9. وَأَمَّا هُمْ فَلَمَّا سَمِعُوا وَكَانَتْ ضَمَائِرُهُمْ تُبَكِّتُهُمْ خَرَجُوا وَاحِداً فَوَاحِداً مُبْتَدِئِينَ مِنَ الشُّيُوخِ إِلَى الآخِرِينَ. وَبَقِيَ يَسُوعُ وَحْدَهُ وَالْمَرْأَةُ وَاقِفَةٌ فِي الْوَسَطِ.
10. فَلَمَّا انْتَصَبَ يَسُوعُ وَلَمْ يَنْظُرْ أَحَداً سِوَى الْمَرْأَةِ قَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ أَيْنَ هُمْ أُولَئِكَ الْمُشْتَكُونَ عَلَيْكِ؟ أَمَا دَانَكِ أَحَدٌ؟»
11. فَقَالَتْ: «لاَ أَحَدَ يَا سَيِّدُ». فَقَالَ لَهَا يَسُوعُ: «ولاَ أَنَا أَدِينُكِ. اذْهَبِي وَلاَ تُخْطِئِي أَيْضاً».


.................................................. ................

و في النسخة المطبوعة من الترجمة العربية المشتركة تجد عبارة قاسية للغاية :
لا نجد 7 : 53 إلى 8 : 11 في المخطوطات القديمة
لا نجد 7 : 53 إلى 8 : 11 في الترجمات السريانية
لا نجد 7 : 53 إلى 8 : 11 في الترجمات اللاتينية




((( قلت : ثم يزعم أن سكان كوكب زحل وصلهم هذا النص متأخرا :)
فجعلوه في آخر بعض مخطوطات زحل !
و من يريد أن يتأكد فليراجع سكان زحل و يسألهم !)))






رابط ذو صلة :

http://www.sheekh-3arb.net/vb/showthread.php?t=1076


ولكل من يبحث عن الحق أقول:-
سأعرض عليكم مثالاً من تحريف أهل الكتاب لكتبهم وهو عبارة عن قصة وردت في إنجيل يوحنا، مثال صارخ علي تحريف الإنجيل الذي بين أيدي النصاري اليوم وهو قصة المرأة الزانية وأولاً أضع أمامكم نص القصة من الترجمة المتداولة بين عوام النصاري في أغلب العالم العربي - ترجمة الفاندياك -
يوحنا 7: 53 فمضى كل واحد الى بيته
8: 1 اما يسوع فمضى الى جبل الزيتون
8: 2 ثم حضر ايضا الى الهيكل في الصبح و جاء اليه جميع الشعب فجلس يعلمهم
8: 3 و قدم اليه الكتبة و الفريسيون امراة امسكت في زنا و لما اقاموها في الوسط
8: 4 قالوا له يا معلم هذه المراة امسكت و هي تزني في ذات الفعل
8: 5 و موسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم فماذا تقول انت
8: 6 قالوا هذا ليجربوه لكي يكون لهم ما يشتكون به عليه و اما يسوع فانحنى الى اسفل و كان يكتب باصبعه على الارض
8: 7 و لما استمروا يسالونه انتصب و قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر
8: 8 ثم انحنى ايضا الى اسفل و كان يكتب على الارض
8: 9 و اما هم فلما سمعوا و كانت ضمائرهم تبكتهم خرجوا واحدا فواحدا مبتدئين من الشيوخ الى الاخرين و بقي يسوع وحده و المراة واقفة في الوسط
8: 10 فلما انتصب يسوع و لم ينظر احدا سوى المراة قال لها يا امراة اين هم اولئك المشتكون عليك اما دانك احد
8: 11 فقالت لا احد يا سيد فقال لها يسوع و لا انا ادينك اذهبي و لا تخطئي ايضا.
القصة تشغل 12 عدد في إنجيل يوحنا بداية من يوحنا 7: 53 إلي 8: 11.

خطورة القصة:
تكمن خطورة القصة في عدة نقاط تظهر عند قراءة شرح القصة عند المفسرين النصاري:-
1- إبطال حكم رجم الزاني الذي أتى في لاويين 20: 10 - تثنية 22: 22.
2- المسيح لم يحكم عليها بالقتل لأنه سيدفع ثمن براءتها - صلبه – "تفسير أنطونيوس فكري"
3- إظهار النقص في تشريع العهد القديم.
4- يظن النصارى أن الرحمة تتنافى مع رجم الزاني،لذلك لم يرجمها المسيح ولم يأذن لهم برجمها.
5- تعطيل كافة الحدود الموجودة في العهد القديم بحجة أنه لابد أن يكون من يقيم الحد بلا خطية.
في هذا البحث سنحاول التعرف علي صحة هذه القصة من عدمه من خلال الدراسة الداخلية للنص نفسه و آراء النقاد وتصفح المخطوطات ومن خلال أقوال علماء النصارى.

النقد الداخلي:
عند دراسة القصة نفسها ومقارنتها بما جاء في إنجيل يوحنا يتبين لنا ما يلي:
- إذا قرأنا بداية من 7: 52 وتابعنا القراءة للنص 8: 12 سنجد أن النص طبيعي جداً ولا يظهر أننا تركنا منه أي جزء )اجابوا وقالوا له ألعلك انت ايضا من الجليل.فتّش وانظر.انه لم يقم نبي من الجليل. ثم كلمهم يسوع ايضا قائلا انا هو نور العالم.من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة) يبدو النص وكأننا لم نقتطع منه شيئاً.
-أين ذهب الرجل الذي كان معها في الزنى؟كلاهما مستوجب الرجم حسب ما جاء في سفر اللاويين.
- عند قراءة ما قبل القصة وما بعدها نلاحظ أن يسوع يبدو وكأنه يتحدث مع نفسه ففي يوحنا8: 12 نقرأ ثم كلمهم يسوع أيضاً قائلاً....كيف هذا وهم(الكتبة وافريسيين) قد ذهبوا وتركوه معه المرأة؟ يبدو أن يسوع كان مختلاً وهذا ما لا يقوله مؤمن...حااشاااا
- كاتب الإنجيل لا يستخدم كلمتي الكتبة γραμματεις والفريسيين φαρισαιοι أبداً لكنه يستخدم بدلاً من الكلمتين كلمة اليهود ιουδαιοι ، وذكر الأب متى المسكين في شرح إنجيل يوحنا: "ذكرُ كلمة "الكتبة" مع "الفريسيين" ليس أصلاً من استخدام ق. يوحنا وهي تخصيص للجماعة المدققة ، ويكني عن الإثنين في إنجيل يوحنا عادة بـ"اليهود" ." شرح إنجيل القديس يوحنا- المؤلف الأب متي المسكين طبعة 1990- مطبعة دير القديس أنبا مقار - وادي النطرون.ص511.
- كلمة الكتبة γραμματεις لم تذكر في إنجيل يوحنا أبداً غير هذه المرة.
- كاتب إنجيل يوحنا لا يستخدم كلمتي جبل الزيتون ορος των ελαιων أبداً، فلم يَذكُر هذا التعبير في الإنجيل أبداً في غير هذه القصة.
هذا جدول مبسط يوضح الكلمات التي لم تسخدم في إنجيل يوحنا إلا في هذه القصة :-

يتبين من النقد الداخي للقصة ومقارنتها باسلوب إنجيل يوحنا أنها غير أصلية في الإنجيل.

وهذه جزء من الصفحة رقم 509 من كتاب الأب متي المسكين شرح إنجيل يوحنا :

هل القصة موجودة في الكتب والمخطوطات القديمة؟
يتبع......







توقيع مجيب الرحمــن
إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات :
http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu
و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ )
مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ )
الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣)


رد باقتباس