اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 06.03.2018, 17:52
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي




رؤيا 14 : 14

ثُمَّ نَظَرْتُ وَإِذَا سَحَابَةٌ بَيْضَاءُ، وَعَلَى السَّحَابَةِ جَالِسٌ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، لَهُ عَلَى رَأْسِهِ إِكْلِيلٌ مِنْ ذَهَبٍ، وَفِي يَدِهِ مِنْجَلٌ حَادٌّ.

التفسير المسيحي بقلم وليم ماكدونالد :

اقتباس
إذا قارنّا هذا النص بمتى 13:â€ٹ36â€ٹ-43؛ 25:â€ٹ31â€ٹ-46، نتعلَّم أن حصاد الأرض سيجري عند مجيء الربّ ثانية في ظهوره. هُنا يُقال إنَّ الربّ يقوم بالحصاد، وفي متى 39:13 الحصَّادون هم الملائكة. وكلاهما حقّ، فالمسيح يقوم به بأيدي الملائكة. المسيح يُرى هنا نازلاً على سحابة بيضاء... له على رأسه إكليل من ذهب، وفي يده منجل حادّ.




رؤيا 14 : 20

وَدِيسَتِ الْمَعْصَرَةُ خَارِجَ الْمَدِينَةِ، فَخَرَجَ دَمٌ مِنَ الْمَعْصَرَةِ حَتَّى إِلَى لُجُمِ الْخَيْلِ، مَسَافَةَ أَلْفٍ وَسِتِّمِئَةِ غَلْوَةٍ.

التفسير المسيحي بقلم وليم ماكدونالد :

اقتباس
هذا القطاف يجري خارج مدينة أورشليم، ربَّما في وادي يهوشافاط. وستكون المذبحة عظيمة جدًّا حتَّى إن الدم سيفيض في نهر طوله 180 ميلاً (256 كلمً) وعمقه بعمق لجم الخيل. هذا يمكن أن يصل من أورشليم إلى جنوب أدوم.








الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 06-03-2018 17-46-43.png
المشاهدات: 799
الحجم: 31,7 كيلوبايت
الرقم: 6349   اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 06-03-2018 17-50-10.png
المشاهدات: 788
الحجم: 27,6 كيلوبايت
الرقم: 6350  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس