اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 26.02.2017, 23:51
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
سؤال هل الإسلام يدعو إلى الميز على أساس العرق او اللون ؟؟؟


الإسلام يدعو الميز أساس العرق اللون



اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيدنا محمد ،،


يقول المـُدّعي :


الإسلام يدعو الميز أساس العرق اللون اقتباس الإسلام يدعو الميز أساس العرق اللون
الإسلام يدعو الميز أساس العرق اللون
سؤال مهم يراود العقل حول اصحاب البشرة السوداء او السمراء الذين يصنفون وفق معايير البشرة البيضاء بدرجات سفلى اما بأفعال او بأقوال او بأفكار ونفوس وقلوب تحتقر اصحاب البشرة السوداء او السمراء ولا أسثتني المسلمون من هذا او بلاد الاسلام من هذه النظرة الدونية
لكن اسئل لماذا خلق الله الانسان الاسود وما هي الحكمة من وراء خلقه ولمن توجه هذه الحكمة
وعن تسخيير امور و وسائل لأصحاب البشرة البيضاء من استعباد اصحاب البشرة السوداء وترتبط كلمة عبد ومستعبد بهؤلاء الناس لا لسبب إلا انهم سود البشرة هكذا خلقهم الله
واستغرب كثيرا تلذذ اصحاب البشرة البيضاء من إهانة وتحقير اصحاب البشرة السوداء فإذا كان الله يعلم الظلم الذي سيحيق بهذه الفئة من البشر فلماذا خلقهم بهذه اللون وخصوصا ان الوصف للأيمان والاسلام هو نور وبياض و الكفر بالظلام والسواد
اسئل وبما ان البشر السود او السمر لديهم معاناة على مر السنين بسبب خلقتهم على هذه الهيئة لماذا لم يذكر القرآن هذه المعاناة والاحتقار بالنص والايآت خصوصا ان آيات القرآن كانت تذكر الكثير من الأمور بشكل واضح
والسؤال الاخير لماذا لزال الناس البيض في الدول الاسلامية عنصريون في تعاملهم مع الناس السود حتى يومنا هذا
الإسلام يدعو الميز أساس العرق اللون الإسلام يدعو الميز أساس العرق اللون

يُتبع بالردّ.......
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس