اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 01.07.2015, 15:06

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


كما ان نص انا والاب واحد تحتوى على عدة نقاط تدمر دليلهم على ان تلك العبارة دليل على الالوهية وهى

النقطه الاولى
هل المتكلم هو الاله القادر على كل شىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالطبع سيجيب النصارى بنعم ولكن لنرى من خلال النص هل الذى قال انا والاب واحد هو الاله القادر ام لا

الذى قال انا والأب واحد هو نفسه القائل

اَلأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا بِاسْمِ أَبِي هِيَ تَشْهَدُ لِي
أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ،
أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي


وبالتالى نرى ان الذى قال انا والأب واحد قال ان اعماله لسيت من عنده بل من عند ابيه وهو الذى اعطاها له
وبالتالى فهل نقول ان الله (اللاهوت ) او الكلمة المتجسده الذى هو اله النصارى اعماله ليست من عنده بل من عند ابيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
الاجابه لا قطعا لانها بذلك تهدم الوهيته
وبالتالى فاننا نرى ان الذى قال ذلك هو اله اعماله ليست من عنده بل يعملها بأسم ابيه وأبيه هو الذى اعطاها له وبالتالى لا يمكن القول ان الذى قال ذلك الاله الحق او اله يستحق العبوديه

النقطه الثانيه
من المتكلم الناسوت ام اللاهوت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان جميع علماء اللاهوت اقروا بان المتكلم فى جميع الاحوال هو الناسوت مع اللاهوت

فيقول البابا شنوده
لا نفصل بين أقوال السيد المسيح: فلا نقول أن هذا القول يخص اللاهوت، وذاك يخص الناسوت

ولذلك استطاع أن يقول "قبل أن يكون ابراهيم أنا كائن" (يو58:8). والذي قال هذا هو يسوع المسيح وهو يكلم اليهود. ولم يقل لاهوتي كائن قبل ابراهيم، وإنما قال أنا كائن مما يدل على وحدة الطبيعة فيه

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...Canceling.html

اذن فنرى ان القائل هو الناسوت المخلوق مع اللاهوت من اقوال الاباء وبالتالى لا يعتبر دليل على الوهية قائلها لانه فى هذه الحاله سيكون الناسوت المخلوق هو الله ايضا لانه قال العباره مع اللاهوت

النقطه الثالثه
هل الوحده هى وحده ايمان ام وحدة جوهر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لنرى ما المقصود بالوحده من خلال سياق النص

27 خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي.
28 وَأَنَا أُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلَنْ تَهْلِكَ إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي.

29 أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ، وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي.

30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».

نرى هنا ان المسيح يتكلم عن الخراف ( المؤمنين به انه المسيح ) ويقول ان لا احد يستطيع ان يخطفهم ( يجعلهم يرتدو عن ايمانهم ان يسوع هو المسيح ) لان الذى جعلهم من خرافه هو ابيه وهم فى يد ابيه ثم اعقبها بنص انا والأب واحد وبالتالى فالمعنى واضح ان الوحده هنا هى وحدة الايمان بمعنى من يؤمن بالمسيح هو يؤمن بالله لان الله ارسل المسيح ونرى ان المسيح اعلن عن ذلك صراحة حينما قال

إنجيل يوحنا 12: 44
فَنَادَى يَسُوعُ وَقَالَ: «الَّذِي يُؤْمِنُ بِي، لَيْسَ يُؤْمِنُ بِي بَلْ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي


إنجيل يوحنا 5: 24
«اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ،




كما اننا نرى فى النص ان المسيح لم يتطرق للكلام عن الجوهر او اللاهوت بل يتكلم عن المؤمنين به
وبالتالى فأن النص يتكلم عن وحدة الايمان لا وحدة جوهر اللاهوت فالذى يؤمن بالمسيح يؤمن بالله لان الله ارسل المسيح فمثلا لا يعقل ان احد يؤمن بالمسيح او موسى او احد انبيائه ولا يؤمن بوجود الله او ان الله ارسله وهذه هى الفكره التى يتكلم عنها النص والوحده

النقطه الرابعه
ماذا فهم اليهود وماذا كانت ردة فعل المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

31 فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضًا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.
32 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟»
33 أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا»

هنا نرى شىء خطير حقا وهو
ان اليهود قالو انهم يريردو رجم المسيح لانه وهو انسان جعل نفسه اله
يعنى اليهود مكنش عندهم فكره عن اللاهوت والناسوت
ثانيا اليهود اعتقدو ان الناسوت هو المتكلم وليس اللاهوت لأنهم قالوا وهو انسان
وبالتالى فمن حقهم ان يرجمو الناسوت المخلوق لانه قام بتأليه نفسه والدليل على ذلك انهم قالو تجعل نفسك اله ولم يقولو تجعل نفسك الله
الظاهر فى جسد

ولنرى الان ردة فعل المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هنا وامام اتهام اليهود له انه مجرد انسان جعل نفسه اله مع الله كان لا بد ان يعلن انه الله الظاهر فى جسد او انه لاهوت وناسوت حتى على الاقل يصحح لهم الخطأ اللاهوتى الشنيع الذى وقعوا فيه فلا يجوز ان يؤمن اى مسيحى ان الناسوت المخلوق الذى مات هو الله

ولكن تعالو لنرى ماذا قال المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ،
36 فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يعنى يسوع بدل ما يعلن عن لاهوته ويصحح ايمان وفهم اليهود قال لهم انتم الهه

فهل يعقل ان لو كان المسيح هو الله واليهود يقولون انه اله يقوللهم انتم الهه
وهذا يعنى ان المسيح يوبخهم على فهمهم انه يقوم بتأليه نفسه وكأنه يقول لهم انتم الهه اذن ارجمو نفسكم وهذا يدل ان المسيح مثلهم مجرد الوهيه مزيفه وغير حقيقيه يتمتع بها ليس المسيح فقط بل جميع اليهود
واعقب ذلك انه قال
36 فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟
اى ان الذى قدسه الرب وارسله تتهموه بالتجديف لانه قال انا ابن الله وانتم موصوفون انكم الهه وبنو العلى
سفر المزامير 82: 6
أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ.


وللعلم فان هارون قدسه الرب
سفر المزامير 106 : 16
وَحَسَدُوا مُوسَى فِي الْمَحَلَّةِ، وَهارُونَ قُدُّوسَ الرَّبِّ

وايضا ارميا قدسه الرب
إرميا 1
1 كَلاَمُ إِرْمِيَا بْنِ حَلْقِيَّا مِنَ الْكَهَنَةِ الَّذِينَ فِي عَنَاثُوثَ فِي أَرْضِ بَنْيَامِينَ،
5 «قَبْلَمَا صَوَّرْتُكَ فِي الْبَطْنِ عَرَفْتُكَ، وَقَبْلَمَا خَرَجْتَ مِنَ الرَّحِمِ قَدَّسْتُكَ. جَعَلْتُكَ نَبِيًّا لِلشُّعُوبِ».

النقطه الخامسه
هل اللاهوت الذى فى المسيح هو الاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان نص انا والأب واحد
اكبر دليل ان المسيح ليس هو الاب او بمعنى ادق اللاهوت اللى فى المسيح ليس هو الاب لانه لو كان هو الاب لما قال انا والأب واحد بل كان يقول انا الاب ولكن هذا يدل على انه ليس هو الاب وبالتالى فهو اما اله مع الله او لدينا اثنان الله
وفى كلتا الاحوال يكون هذا كفر وشرك بالله


النقطه السادسه
هل الوحده تعبير حقيقى ام مجازى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لنرى من فم المسيح

وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي، لِيَكُونُوا وَاحِدًا كَمَا أَنَّنَا نَحْنُ وَاحِدٌ
احْفَظْهُمْ فِي اسْمِكَ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي،
لِيَكُونُوا وَاحِدًا كَمَا نَحْنُ

وبالتالى فاننا نرى هنا ان المسيح يدعو للتلاميذ لكى يكونو واحد كما المسيح والأب واحد

والسؤال الان هل التلاميذ شخص واحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعا لا بل يقصد به ان يكونو متفقين ولا يختلفو ابدا ومتحدين دائما ببعض مثله مثل الاب وهذا يجعلنا نفهم ما معنى ان المسيح واحد مع الاب وان التعبير مجازى وليس حقيقى
لانه لو كان تعبير حقيقى ويقصد به جوهر اللاهوت ما كان المسيح ابدا يشبه وحدته مع الاب كوحدة التلاميذ مع بعض


النقطة السابعة

هل الشخص الذى يكون واحد مع الاب او الله يكون اله حقيقى او يكون هو نفسه الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الاجابه لا وذلك لأن المسيحيين يؤمنون ان ناسوت المسيح مخلوق وليس هو الله وهذا رابط من احدى الروابط المسيحيه الكثيره التى تقر وتعترف ان ناسوت المسيح مخلوق وليس هو الله

http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...y-Created.html

ورغم ان المسيحيين يؤمنون ان الناسوت مخلوق و ليس هو الله الا انهم يؤمنون ان الناسوت واحد مع اللاهوت

فيقول القديس بوليدس أسقف روما
فهو إذاً طبيعة واحدة وشخص واحد، وليس له ما يُقسم به أثنين، وليس للجسد طبيعة منفردة في ناحية، ولا اللاهوت طبيعة منفردة في ناحية
وهو بالحقيقة طبيعة واحدة، واللاهوت والجسد هو واحد، لا ينقسم طبيعتين

والقديس باسيليوس: قال
لسنا نقول عن الإبن أنه إثنان، ولا نقول اللاهوت منفرداً بذاته ولا الناسوت بذاته، بل نقول طبيعة واحدة وأقنوماً واحداً


وتقول قسمة قداس القديس أثناسيوس الرسولي:
"يجب ألا يفكر اي واحد منا عندما يأكل هذا الخبز أنه يأكل مجرد لحم بدون دم أو روح.و يجب ألا يفكر أي واحد منا عندما يشرب من هذه الكأس أنه يشرب مجرد دم بدون جسد أو روح،بل واحد هو الجسد و الدم و الروح كما صار لاهوت الرب إلهنا واحدا مع ناسوته."



http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...ne-Nature.html


القديس بوليدس والقديس باسيليوس والقديس أثناسيوس الرسولي اتفقا على ان اللاهوت والناسوت واحد وهذا يذكرنا بنص انا والاب واحد الذى اعتمد عليه النصارى فى جعل ان الابن مساوى للاب وبالتالى هل نستطيع ان نقول الناسوت المخلوق يساوى اللاهوت الخالق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فان قالوا ذلك فهذا كفر وتجديف ولو قالوا انه ليس دليل على المساواه فلماذا قالوا أن نص انا والاب واحد دليل على المساواه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



النقطة الثامنة

هل جميع علماء المسيحيه اتفقوا على أن الوحده فى النص هى وحدة الجوهر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لنرى ا تفاسير بعض العلماء
يقول
jamieson-Fausset-Brown

فى كتابه

Bible Commentary

I and my Father are one-Our language admits not of the precision of the original in this great saying. "Are" is in the masculine gender-"we (two persons) are"; while "one" is neuter-"one thing." Perhaps "one interest" expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father's hands, as if they had not been given out of them. "Neither have they," says He; "though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever-they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I HAVE ALL IN COMMON." Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the "We are" condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the "one" (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).
ومعنى كلامه انه يقول ان الوحده قد تكون وحدة هدف ويقول ان القصد من الوحده هى وحدة الجوهر ليست مؤكده

وفى قاموس الكتاب المقدس باللغه الانجليزيه
- p. 844, New Bible Dictionary, (2nd ed.), 1982, Tyndale House Publ

يقول
One’ also expresses the unity between Christ and the Father (Jn 10:30), the union between believers and the Godhead, and the unity which exists among Christians (Jn 17:21; Gal. 3:28). ‘One’ further expresses singleness of purpose
وترجمة اللون الاحمر ان الوحده هنا وحدة الهدف

ويقول ويليام باركلى فى تعليقه على الوحده هنا

Trinitarian Professor William Barclay writing in his popular Daily Study Bible Series, The Gospel of John, Vol. 2, The Westminster Press, 1975, pp. 74, 75, 76
"we find that it is in fact so simple that the simplest mind can grasp it. Let us turn to the seventeenth chapter of John's Gospel, which tells of the prayer of Jesus for his followers before he went to his death: 'Holy Father, keep them in thy name, which thou hast given me, that they may be one, even as we are one' (John 17:11). Jesus conceived of the unity of Christian with Christian as the same as his unity with God."
"The bond of unity is love; the proof of love is obedience. Christians are one with each other when they are bound by love, and obey the words of Christ. Jesus is one with God, because as no other ever did, he obeyed and loved him. His unity with God is a unity of perfect love, issuing in perfect obedience.

فالبروفسور ويليام يرى الوحدة في هذا النص وحدة المحبة..

ويقول كارسيان فى تعليقه على النص
The word for 'one' is the neuter hen not the masculine heir: Jesus and his Father are not one person, as the masculine would suggest, ...(but rather) are perfectly one in action, in what they do" (Carson, 394).
كارسن يقول بأن النص يتكلم عن وحدة في الفعل أو الإرادة كما ورد أيضا في نفس الصفحة.
وبيقول كارسن في نفس الصفحة: The language of "oneness" itself is not decisive.
يعني لغة "وحدانية" نفسها ليست حاسمة

ويقول
Barnes

فى كتابه
Notes on the Bible
I and my Father are one - The word translated "one" is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection
وترجمة هذا الكلام

أنا والآب واحد .. والكلمة المترجمة (واحد) ليست في المذكر بل في الجنس المحايد وهي تعبر عن الاتحاد ولكن ليس الطبيعة الدقيقة لهذا الاتحاد فربما تعبر عن أي وحدة ولكي نعرف النوع المعين المقصود لتلك الوحدة نستنتجه من الاتصال.

ويقول Erasmus

“Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying
فكلمة (واحد) في الوضع المحايد على الرغم من أن الفعل (يكون) في الوضع المذكر وهذا يعني أن كلمة (واحد) تعني (شئ واحد) ربما (اهتمام واحد) كما يعبر تقريبا فحوى الكلام..


ويقول Calvin


Calvin's Commentary
I and my Father are one. He intended to meet the jeers of the wicked; for they might allege that the power of God did not at all belong to him, so that he could promise to his disciples that it would assuredly protect them. He therefore testifies that his affairs are so closely united to those of the Father, that the Father's assistance will never be withheld from himself and his sheep The ancients made a wrong use of this passage to prove that Christ is (homoousios) of the same essence with the Father. For Christ does not argue about the unity of substance, but about the agreement which he has with the Father, so that whatever is done by Christ will be confirmed by the power of his Father.
فالرجل يقول لك القدماء أخطأوا حينما استخدموا هذه الفقرة لاثبات وحدة الجوهر


السؤال الان لماذا لم يقل المسيح انا والاب واحد فى الجوهر حتى لا يتحير مفسرى وعلماء الكتاب المقدس ان كانت الوحده هى وحدة جوهر ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


النقطة التاسعة

هل حقا الاب والابن جوهر واحد
لنسأل انفسنا سؤال بسيط وهو
من اى اقنوم انبثق الروح القدس ؟؟
وفقا للكتاب المقدس من الاب ووفقا لأعتقاد الارثوذكس من الاب ويقولون ان الانبثاق كان من الاب فقط
والسؤال الان اليس انبثاق الروح القدس من الجوهر حتى يكون هو نفسه الله ايضا ومن جوهر الله ؟؟
بالطبع الانبثاق من الجوهر وبالتالى اذا كان الاب والابن جوهر واحد فكيف للروح القدس ان ينبثق من جوهر الاب وفى نفس الوقت لم ينبثق من جوهر الاب ويكون الاب والابن جوهر واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السؤال الان لماذا لم يقل المسيح انا والاب واحد فى الجوهر حتى لا يتحير مفسرى وعلماء الكتاب المقدس ان كانت الوحده هى وحدة جوهر ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


النقطة العاشرة

هل هذا النص له اى قيمه لاهوتيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان كان هذا النص له قيمه لاهوتيه كبيره كما يدعى المسيحيين
فلماذا ذكر مره واحده فقط فى كل العهد الجديد وايضا الانجيل المذكور فيه النص ( انجيل يوحنا ) هو اخر الاناجيل كتابة وقد كتب فى اوائل القرن الثانى الميلادى كما يقر معظم اللاهوتيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا لم يذكره متى او مرقس او لوقا رغن انهم ذكرو احداث كثيره مكرره فى اناجيلهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا لم يذكره بولس فى اى رساله من رسائله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا لم يذكره كاتب رسائل يوحنا وهو من المفترض ان يكون هو نفسه كاتب انجيل يوحنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا لم يستشهد بها اثناسيوس الرسولى فى مناظراته مع اريوس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان ذكر هذا النص مره واحده فقط فى كل العهد الجديد يدل على ان هذه المقوله ليس لها اى قيمه لاهوتيه





رد باقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ السهم الخارق على المشاركة المفيدة: