[ كلمة التحريف لا يمكن اثباتها عملياً الإ بالمقارنة (البابا شنودة ) ]
فى هذا الشأن يقول ايرمان ايضا
من المحتمل أحيانا أيضًا أن يقوم ناسخ
بتصحيح المخطوطة الصحيحة في ضوء النص الخاص بمخطوطة غير صحيحة . والاحتمالات تبدو بلا نهاية
هى بالفعل أحتمالات غير نهائية ...فنحن لا نعلم على اساس سيتم تصحيح النص من الناسخ ..وهل سيتم توصيبه بطريقة صحيحة .. ام سيكون الناسخ مصدر جديد لقراءة ثالثة ؟؟!! ..... هذة أشياء فى علم الغيب .....!
فى هذا الشأن يمكننا ان نسرد ايضا نص سفر أخبار الأيام الأول
25: 3 من يدوثون بنو يدوثون
جدليا و صري و يشعيا و حشبيا و متثيا ستة تحت يد ابيهم يدوثون المتنبئ بالعود لاجل الحمد و التسبيح للرب
والمُلاحظ ان جدليا و صري و يشعيا و حشبيا و متثيا ....خمسة مش ستة ...! ...فماذا نفعل فى هذا الأمر ؟؟؟
كان الحال هو أضافة اليهم شمعى ... فى الترجمة اليونانية .. ذلك لأن الأصل العبرى ناقص أسم ...وبالتالى يصبح العدد ستة .....ولا حول ولا قوة الا بالله
الترجمة العربية المشتركة
نفس الحال بالنسبة لمزمور ...37-28 ...والذى يعاقب فيه الله الناس ...بالخلود الى الأبد ...!! ....فكان لابد من تغييرها ...الى يقطع ذرية الأشرار
الترجمة اليسوعية
وربما يحدث تصويب للنص بسبب حدوث تشوية للأيات ....كما حدث مع سفر ايوب
الترجمة اليسوعية
9- [مزج القراءات المختلفة ( conflation of reading )] فالمخطوطة البيزية مثلا تختم إنجيل لوقا بــ " يسبحون "
والمخطوطة الفاتيكانية و السينائية تختمه بـ " يباركون "