بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبها د. نيو |
|
|
|
|
حلو الجملة دي (( لو انت تعرف اللغة العربية هتعرف معنى كلامي جيدا )) .. عجباني ...
تعليقي كالتالي : شفيق يا راجل !!
قاموس لسان العرب : (أحد)
في أَسماءِ الله تعالى: الأحد وهو الفرد الذي لم يزل وحده ولم يكن معه آخر، وهو اسم بني لنفي ما يذكر معه من العدد، تقول: ما جاءَني أحد والهمزة بدل من الواو وأَصله وَحَدٌ لأَنه من الوَحْدة. .... وأَما قوله تعالى: قل هو الله أحد، فهو بدل من الله لأَن النكرة قد تبدل من المعرفة كما قال الله تعالى: لنسفعنْ بالناصية ناصية
عرفين يا مسلمين .. لو كنتوا تعرفوا اللغة العربية .. كنت فهمتوا كلام الحج شفيق !!
الصحاح في اللغة : (أحد)
وأما قوله تعالى: "قل هوَ اللهُ أحد" فهو بدلٌ من الله، لأنَّ النكرة قد تبدل من المعرفة.
|
|
|
|
|
|
|
صاحب السؤال جاهل يتكلم فى اللغة العربية و هو لا يستطيع أن يكتب جملة صحيحة بدون أخطاء إملائية فضلاً عن جهله فى عقيدته
( وأما قوله تعالى: "قل هوَ اللهُ أحد" فادخل اللام فى الصمد و لم يدخلها فى أحد لأنه ليس فى الموجودات ما يسمى أحدا فى الإثبات مفرداً غير مضاف إلآ الله تعالى بخلاف النفى
و ما فى معناه: كالشرط و الإستفهام فإنه يقال : هل عندك أحد ؟ و إن جاءنى أحد مِن جهتك أكرمته و إنما إُستعمل فى العدد المطلق يقال أحد إثنان ... )
تفسير سورة الإخلاص لشيخ الإسلام ابن تيمية
و من الترجمة اليسوعية
*رومية الأصحاح 3
العدد 30 لأن*
الله أحد, بالإيمان يبرر المختون وبالإيمان يبرر الأقلف.
*يعقوب الأصحاح 2
العدد 19 أنت تؤمن بأن*
الله أحد، فقد أحسنت. والشياطين هي أيضا تؤمن به وترتعد.
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
04.04.2020 الساعة 17:55 .