عجيب كيف أنّ الزّنى بـحسب النّصارى لم يكن فيه حكم شرعي.. مع أنّ الربّ عندهم أعطى لوط حكم شرعي بـحرمانيّة زنى الرّجال بـبعضهم البعض.. و عندما لم يستجيبوا له.. دمّر الربّ قرية سدوم و عمورة
فـمعقول زنى الرّجال كرهه الربّ و الحكم كان الدّمار.. و زنى ثامار لم يكرهه.. و لـهذا لم يكن هنالك حكم ؟ .. هذه ليست قاعدة ! ... و الا غياب الحكم يعني غياب الكراهية عند الربّ لـهذه الفعلة.. و هذا غير معقول !!!!
و في حال لم يكن هنالك حكم.. فـما فعلته هو جريمة في كلّ الأحوال.. سـيحاسبها عليها ربّهم المزعوم في الاخرة المزعومة عندهم.. و هي طبعا مومس حتّى بـغياب الحكم... كـزعيم لم يجد أحدهم حكم يتناسب مع فعلته لأنّهم يخافون منه.. فـهل هذا يلغي جريمته و بـأنّه مجرم ؟ طبعا لأ
آخر تعديل بواسطة فاروق-لبنان بتاريخ
10.06.2014 الساعة 15:25 .